أصدرت مجلة "فوربس" قائمتها السنوية لأكثر أزواج العام تأثيراً، وتصدر الرئيس الأميركي باراك أوباما وزوجته ميشيل القائمة، وأشار معدو القائمة الى أن شعبية سيدة أميركا الأولى تفوق شعبية زوجها اذ تحظى بدعم 67% من سكان الولايات المتحدة الأميركية
أكثر الأزواج تأثيرا بالعالم

تضمنت قائمة" فوربس" لأكثر أزواج العالم تأثيراً، ومنها شخصيات بارزة في مجال السياسة والاعلام والتكنلوجيا والموسيقا، ليثبت التصنيف أن النجاح وليد تعاون شخصين رائدين في مسيرتهم الحياتية.


المرتبة الثانية خصصت لأغنى الأميركيين بيل غيتس وزوجته، واعتبر معدو القائمة أن هذان الزوجان هما الأكثر سخاءً في العالم فخلال العالم الفائت تبرعا بـ3.4 مليار دولار لصالح جمعيات خيرية

المرتبة الثالثة من نصيب أكثر الأزواج تأثيراً في عالم الموسيقا، وهما مغني الراب الأميركي جاي زي وزوجته المغنية الحسناء بيونسي، وأشار معدوا القائمة لنشاط هذين الزوجين واشتراكهم بمجالات متعددة مثل الحملة الانتخابية للرئيس الأميركي باراك أوباما
المرتبة الرابعة من نصيب الرئيس الصيني شى جين بينغ مع زوجته الأنيقة بنغ لى يوان، حيث أن للسيدة الأولى الصينية قاعدة جماهيرية واسعة بفضل أدائها للأغاني الشعبية في بلادها
وبالمرتبة الخامسة حل الزوجان الممثل النجم براد بيت والممثلة الحسناء أنجلينا جولي، فعدا عن اشتراكهما في فعاليات خيرية متعددة أبدت جولي اهتماما اجتماعيا عالمياً بإعلانها عن خضوعها لعملية استئصال لثدييها على أمل أن تساهم بتوعية نساء العالم لامكانية تفادي الاصابة بهذا المرض، وكان زوجها بيت أفضل مثال للدعم معلناً أن قرار جولي كان "بطوليا
تضمنت القائمة كلاً من رئيس الولايات المتحدة الأميركية السابق بيل كلينتون وزوجته هيلاري كلينتون رغم ابتعادهم عن الأضواء مؤخرا
وكان ختام القائمة من نصيب الملكة اليزابيث الثانية وزوجها دوق ادنبره المحتفلين بالذكرى 65 لزواجهم العام الفائت