أسبوع فلسطيني للأزياء
وأنشأ تامر حلبي (27 عاما) وكالة “موديليشيوس″ أول مركز لتدريب عارضات الأزياء في الضفة الغربية.
وقال حلبي إن ثمة طلبا متزايدا من متاجر الأزياء والمصممين المحليين على العارضين والعارضات لتقديم مبتكراتهم خصوصا على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت.
وذكر حلبي خلال جلسة تدريب في الوكالة أن معظم العارضات الناشئات في الضفة الغربية يفتقرن إلى الخبرة.
وقال “هي أول شركة للأزياء بالشرق الأوسط، فالعارضون والعارضات ليست لديهم خبرة مسبقة والأكيد أننا سنواجه صعوبات في البداية يمكن تلافيها فيما بعد”.
ويقيم حلبي في القدس واكتسب خبرته في مجال تدريب عارضات الأزياء من عمله في وكالة بالأردن. وذكر الشاب الفلسطيني أن مهنة عارضة الأزياء مثيرة للجدل في المجتمع الفلسطيني لتعارضها عند البعض مع المفهوم التقليدي لحشمة المرأة.
ويقول المسؤولون عن تنظيم أسبوع الأزياء الفلسطيني إن كثيرين ربما يرون أن مجال الأزياء لا يتفق مع المناخ السياسي والاقتصادي الحالي في المناطق الفلسطينية.
مهنة عارضة الأزياء تظل غريبة بعض الشيء على المجتمع الفلسطيني المحافظ
رام الله – استضافت مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة لأول مرة أسبوع الأزياء الفلسطيني برعاية مركز لتدريب عارضات الأزياء ومجلة “ليالينا” الفلسطينية ومجموعة من المصورين المحترفين.وأنشأ تامر حلبي (27 عاما) وكالة “موديليشيوس″ أول مركز لتدريب عارضات الأزياء في الضفة الغربية.
وقال حلبي إن ثمة طلبا متزايدا من متاجر الأزياء والمصممين المحليين على العارضين والعارضات لتقديم مبتكراتهم خصوصا على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت.
وذكر حلبي خلال جلسة تدريب في الوكالة أن معظم العارضات الناشئات في الضفة الغربية يفتقرن إلى الخبرة.
وقال “هي أول شركة للأزياء بالشرق الأوسط، فالعارضون والعارضات ليست لديهم خبرة مسبقة والأكيد أننا سنواجه صعوبات في البداية يمكن تلافيها فيما بعد”.
ويقيم حلبي في القدس واكتسب خبرته في مجال تدريب عارضات الأزياء من عمله في وكالة بالأردن. وذكر الشاب الفلسطيني أن مهنة عارضة الأزياء مثيرة للجدل في المجتمع الفلسطيني لتعارضها عند البعض مع المفهوم التقليدي لحشمة المرأة.
ويقول المسؤولون عن تنظيم أسبوع الأزياء الفلسطيني إن كثيرين ربما يرون أن مجال الأزياء لا يتفق مع المناخ السياسي والاقتصادي الحالي في المناطق الفلسطينية.