تويت
لقاء الجيش السوري والمصفاة في الواجهة
دمشق- لقاء الجيش مع مصفاة بانياس اليوم الخميس في العاصمة يتصدر واجهة مباريات المرحلة الثانية عشرة لفرق المجموعة الثانية من بطولة سوريا لكرة القدم. ويلتقي في دمشق أيضا تشرين الساحلي مع الطليعة الحموي والمجد الدمشقي مع أمية الإدلبي والكرامة الحمصي مع الاتحاد الحلبي. يكتسي لقاء الجيش المتصدر (25 نقطة) مع المصفاة الرابع (18 نقطة) أهمية كبيرة للطرفين في صراع المنافسة على بطاقتي التأهل للدور النهائي، ففوز الجيش سيضمن له إلى حد كبير الحصول على إحدى البطاقتين في حين ستتقلص حظوظ المصفاة في حال خسارته.
وإذا كان المنطق يرجح كفة الجيش الذي فاز ذهابا 3-0 إلا أن أهمية المباراة قد تفتح باب كل الاحتمالات. ويتطلع تشرين ثاني الترتيب (19 نقطة) إلى تعويض سقوطه أمام الاتحاد في المرحلة الماضية وبالتالي تعزيز موقفه في المركز الثاني عندما يلتقي الطليعة السادس (9 نقاط) في مباراة يتفوق فيها تشرين نظريا. ذهابا فاز تشرين 3-1.
وذات الأمر ينطبق على المجد الثالث (18 نقطة) الذي يسعى إلى البقاء في دائرة المنافسة على حساب أمية السابع (8 نقاط) في مواجهة متكافئة مع أفضلية نسبية للمجد. ذهابا تعادلا 2-2. ويأمل الاتحاد الخامس (17 نقطة) في تجديد حظوظه في المنافسة على حساب الكرامة الثامن والأخير (3 نقاط) في مباراة يتفوق فيها الاتحاد الأكثر حضورا وجاهزية. ذهابا تعادلا 1-1.
من ناحية أخرى كشف أكرم علي لاعب مصفاة بانياس السوري أنه يفكر جديا في الاعتزال نهاية الموسم الحالي والتوجه إلى عالم التدريب من خلال اتباع الدورات التدريبية بإشراف اتحاد كرة القدم. وتابع : “لا شك بأن نتائج فريق مصفاة بانياس في الدوري المحلي لكرة القدم منطقية وجيدة قياسا على فترة تحضير الفريق الذي بدأ بـ 9 لاعبين فقط وحتى قبل بدء الدوري بساعات تم التعاقد مع عدد من اللاعبين الشباب والحمد لله نلنا المركز الثاني في المجموعة بعد فريق الجيش وساهم وجود عمار الشمالي على رأس الجهاز الفني للفريق في هذه النتائج الملفتة ونطمح إلى البقاء في المربع الذهبي والتأهل إلى الدور الثاني وبعدها لكل حادث حديث”.
وعن أسباب خسارة فريقه أمام الاتحاد الحلبي قال علي: “كانت من أقوى المباريات في المجموعة وقد ساهم حكم المباراة في الخسارة من خلال قراراته المتسرعة وقد باركنا للاتحاد فوزه فهو يبقى ناديا كبيرا وعريقا ومدرسة متخصصة في تخريج النجوم والمواهب”.
من جانبه أكد عمار الشمالي مدرب فريق مصفاة السوري أن مقومات الفوز بلقب الدوري الكروي لا تتوفر في فريقه حيث يعتمد فقط على 13 لاعبا فيما نظام الدوري هذا الموسم يتطلب وجود أكثر من 20 لاعبا جاهزا فنيا وبدنيا ونفسيا حيث يلعب مباراة كل يومين وهذه المقومات تتوفر لدى فرق الجيش والشرطة والمحافظة وتشرين فقط. وأكمل الشمالي: “صحيح نحن نحتل مرتبة محترمة في المجموعة الثانية بعد نتائج أنا راض عنها بشكل كبير إلا أن ذلك لا يجعلني أفكر للحظة واحدة في المنافسة على لقب الدوري وحتى نحقق اللقب نحتاج لمعجزات في زمن اللا معجزات وعلينا هزيمة الفرق الكبيرة والعريقة والتي تمتلك المقومات التي ذكرتها وهذا لن يحصل في القريب العاجل”.
فريق الجيش السوري يتابع زحفه في صدارة المجموعة الأولى
وإذا كان المنطق يرجح كفة الجيش الذي فاز ذهابا 3-0 إلا أن أهمية المباراة قد تفتح باب كل الاحتمالات. ويتطلع تشرين ثاني الترتيب (19 نقطة) إلى تعويض سقوطه أمام الاتحاد في المرحلة الماضية وبالتالي تعزيز موقفه في المركز الثاني عندما يلتقي الطليعة السادس (9 نقاط) في مباراة يتفوق فيها تشرين نظريا. ذهابا فاز تشرين 3-1.
وذات الأمر ينطبق على المجد الثالث (18 نقطة) الذي يسعى إلى البقاء في دائرة المنافسة على حساب أمية السابع (8 نقاط) في مواجهة متكافئة مع أفضلية نسبية للمجد. ذهابا تعادلا 2-2. ويأمل الاتحاد الخامس (17 نقطة) في تجديد حظوظه في المنافسة على حساب الكرامة الثامن والأخير (3 نقاط) في مباراة يتفوق فيها الاتحاد الأكثر حضورا وجاهزية. ذهابا تعادلا 1-1.
من ناحية أخرى كشف أكرم علي لاعب مصفاة بانياس السوري أنه يفكر جديا في الاعتزال نهاية الموسم الحالي والتوجه إلى عالم التدريب من خلال اتباع الدورات التدريبية بإشراف اتحاد كرة القدم. وتابع : “لا شك بأن نتائج فريق مصفاة بانياس في الدوري المحلي لكرة القدم منطقية وجيدة قياسا على فترة تحضير الفريق الذي بدأ بـ 9 لاعبين فقط وحتى قبل بدء الدوري بساعات تم التعاقد مع عدد من اللاعبين الشباب والحمد لله نلنا المركز الثاني في المجموعة بعد فريق الجيش وساهم وجود عمار الشمالي على رأس الجهاز الفني للفريق في هذه النتائج الملفتة ونطمح إلى البقاء في المربع الذهبي والتأهل إلى الدور الثاني وبعدها لكل حادث حديث”.
وعن أسباب خسارة فريقه أمام الاتحاد الحلبي قال علي: “كانت من أقوى المباريات في المجموعة وقد ساهم حكم المباراة في الخسارة من خلال قراراته المتسرعة وقد باركنا للاتحاد فوزه فهو يبقى ناديا كبيرا وعريقا ومدرسة متخصصة في تخريج النجوم والمواهب”.
من جانبه أكد عمار الشمالي مدرب فريق مصفاة السوري أن مقومات الفوز بلقب الدوري الكروي لا تتوفر في فريقه حيث يعتمد فقط على 13 لاعبا فيما نظام الدوري هذا الموسم يتطلب وجود أكثر من 20 لاعبا جاهزا فنيا وبدنيا ونفسيا حيث يلعب مباراة كل يومين وهذه المقومات تتوفر لدى فرق الجيش والشرطة والمحافظة وتشرين فقط. وأكمل الشمالي: “صحيح نحن نحتل مرتبة محترمة في المجموعة الثانية بعد نتائج أنا راض عنها بشكل كبير إلا أن ذلك لا يجعلني أفكر للحظة واحدة في المنافسة على لقب الدوري وحتى نحقق اللقب نحتاج لمعجزات في زمن اللا معجزات وعلينا هزيمة الفرق الكبيرة والعريقة والتي تمتلك المقومات التي ذكرتها وهذا لن يحصل في القريب العاجل”.