تويت
الإمارات تقابل أوزبكستان بلا نجمها «عموري»
ويرجح أن يكون سلطان برغش بديلا لعموري اليوم في المواجهة الـ13 ضد أوزبكستان. وتملك الإمارات التي يقودها الآن بنجاح المدرب الوطني مهدي علي سبعة انتصارات على ضيفتها من بينها فوز في ملعبها بنتيجة 1-0 في تصفيات كأس آسيا السابقة حين سجل برغش لاعب الجزيرة الهدف الوحيد في مارس/ آذار 2010.
والإمارات في وضع جيد في المجموعة الخامسة بعدما انتصرت خارج أرضها 2-1 على فيتنام الشهر الماضي في الجولة الافتتاحية وستواجه منافسا يسعى لتعويض تعادل مخيب دون أهداف مع هونغ كونغ.
وقدمت الإمارات توليفة مثالية للفوز بكأس الخليج حين حققت خمسة انتصارات في مباراياتها الخمس وهو ما رفع التوقعات إلى عنان السماء بقدرة الفريق على الوصول إلى قمة كرة القدم الآسيوية. وشعار قمة كرة القدم الآسيوية وضعه مهدي علي هذا الشهر حين قال إن “الوصول إلى عرش قارة آسيا هو المشروع الجديد للمنتخب.”
وسيكون على هذا المدرب الوطني أيضا إعداد الفريق جيدا لتصفيات كأس العالم 2018 بعد الفشل في الوصول إلى النهائيات منذ المشاركة الوحيدة في 1990. وقال عبيد سالم الشامسي نائب رئيس الاتحاد الإماراتي لكرة القدم للصحفيين “مباراة اليوم تحظى بأهمية خاصة والفوز فيها يعني الاقتراب بنسبة كبيرة من التأهل لنهائيات آسيا في أستراليا.”
وأضاف “اعتادت الجماهير من جيل الإنجازات على النتائج الإيجابية فهم مستعدون وجاهزون لإسعاد الجماهير”.
لكن يتوقع أن تواجه الإمارات التي احتفظت بالتشكيلة التي انتصرت في البحرين اختبارا صعبا في أبوظبي حيث حلت تشكيلة أوزبكستان معززة بعزيز بك حيدروف الذي يلعب في دوري المحترفين الإماراتي مع الشباب.
وربما تستفيد الإمارات من انشغال ضيفتها بمشوارها في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2014. ولا تزال أوزبكستان – التي تحتل المركز 59 في التصنيف العالمي تنافس في الدور الحاسم من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم وتنتظرها مباراة مهمة على أرضها ضد لبنان يوم الثلاثاء المقبل. من جانبه يخوض المنتخب العراقي لكرة القدم اليوم الجمعة مباراة منتظرة أمام مضيفه الصيني في إطار الجولة الثانية من تصفيات المجموعة الثالثة المؤدية إلى نهائيات آسيا 2015. المباراة الثانية في هذه المجموعة تجمع اندونيسيا وضيفتها السعودية غدا السبت.
تغلب العراق على أندونيسيا 1-0 بصعوبة في الإمارات في الجولة الأولى التي خسر فيها المنتخب الصيني أمام نظيره السعودي 1-2 في الرياض. وفي الوقت الذي يحاول فيه أسود الرافدين تحقيق فوز ثان مهم على التوالي، يبحث المنتخب الصيني عن فوز أكثر أهمية للتعويض وإنقاذ مشواره بعد أن أصبح مدربه الأسباني أنطونيو كماتشو تحت ضغط كبير ومطالبا بأن يعيد للمنتخب توازنه خصوصا أنه سبق أن ودع تصفيات المونديال.
«عموري» غائب بارز عن تشكيلة «الأبيض»
دبي- ستحرم الجماهير التي ستفتح لها أبواب ملعب محمد بن زايد مجانا من مشاهدة اللمسات الفريدة لصانع اللعب عمر عبد الرحمن (عموري) أفضل لاعب في كأس الخليج التي توج بها الفريق صاحب الأداء الجماعي الرائع في البحرين هذا العام.والإمارات في وضع جيد في المجموعة الخامسة بعدما انتصرت خارج أرضها 2-1 على فيتنام الشهر الماضي في الجولة الافتتاحية وستواجه منافسا يسعى لتعويض تعادل مخيب دون أهداف مع هونغ كونغ.
وقدمت الإمارات توليفة مثالية للفوز بكأس الخليج حين حققت خمسة انتصارات في مباراياتها الخمس وهو ما رفع التوقعات إلى عنان السماء بقدرة الفريق على الوصول إلى قمة كرة القدم الآسيوية. وشعار قمة كرة القدم الآسيوية وضعه مهدي علي هذا الشهر حين قال إن “الوصول إلى عرش قارة آسيا هو المشروع الجديد للمنتخب.”
وسيكون على هذا المدرب الوطني أيضا إعداد الفريق جيدا لتصفيات كأس العالم 2018 بعد الفشل في الوصول إلى النهائيات منذ المشاركة الوحيدة في 1990. وقال عبيد سالم الشامسي نائب رئيس الاتحاد الإماراتي لكرة القدم للصحفيين “مباراة اليوم تحظى بأهمية خاصة والفوز فيها يعني الاقتراب بنسبة كبيرة من التأهل لنهائيات آسيا في أستراليا.”
وأضاف “اعتادت الجماهير من جيل الإنجازات على النتائج الإيجابية فهم مستعدون وجاهزون لإسعاد الجماهير”.
لكن يتوقع أن تواجه الإمارات التي احتفظت بالتشكيلة التي انتصرت في البحرين اختبارا صعبا في أبوظبي حيث حلت تشكيلة أوزبكستان معززة بعزيز بك حيدروف الذي يلعب في دوري المحترفين الإماراتي مع الشباب.
وربما تستفيد الإمارات من انشغال ضيفتها بمشوارها في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2014. ولا تزال أوزبكستان – التي تحتل المركز 59 في التصنيف العالمي تنافس في الدور الحاسم من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم وتنتظرها مباراة مهمة على أرضها ضد لبنان يوم الثلاثاء المقبل. من جانبه يخوض المنتخب العراقي لكرة القدم اليوم الجمعة مباراة منتظرة أمام مضيفه الصيني في إطار الجولة الثانية من تصفيات المجموعة الثالثة المؤدية إلى نهائيات آسيا 2015. المباراة الثانية في هذه المجموعة تجمع اندونيسيا وضيفتها السعودية غدا السبت.
تغلب العراق على أندونيسيا 1-0 بصعوبة في الإمارات في الجولة الأولى التي خسر فيها المنتخب الصيني أمام نظيره السعودي 1-2 في الرياض. وفي الوقت الذي يحاول فيه أسود الرافدين تحقيق فوز ثان مهم على التوالي، يبحث المنتخب الصيني عن فوز أكثر أهمية للتعويض وإنقاذ مشواره بعد أن أصبح مدربه الأسباني أنطونيو كماتشو تحت ضغط كبير ومطالبا بأن يعيد للمنتخب توازنه خصوصا أنه سبق أن ودع تصفيات المونديال.