تويت
ماكلارين تصمم “بي 1″ لتروق لأفضل السائقين في العالم
والسيارة مزودة بنظام مساعدة القوة الفوري، ونظام حد السحب، كما أنها مزودة كذلك بمحرك V8 تيربو ثنائي سعته 3.8 لتر، تصدر عنه قوة قدرها 737 حصان عند 7500 دورة في الدقيقة، وعزم قدره 531 رطل قدم عند 4000 دورة في الدقيقة، وكذلك محرك كهربائي يضيف قوة قدرها 179 حصان وعزم قدره 192 رطل قدم. كما أنها مزودة بناقل حركة ثنائي المقبض مزود بسبع سرعات. ويمكن أن تعمل بالطاقة الكهربائية بدءًا من 20 كلم ( 12.4 ميل ) عند سرعة متوسطتها 30 ميل في الساعة.
وتتزود ماكلارين “بي1″ بهيكل من ألياف الكربون يقدر وزنه بـ 100 كيلو غرام، ليكون بذلك أخف هيكل يتم تثبيته بسيارة يجعلها قادرة على توفير نفس صلابة وأمان سيارة ماكلارين إف-1. وتقل انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون التي تصدر من سيارة ماكلارين “بي 1″ عن 200 غرام لكل كيلو متر، وبها إطارات من نوع “بريللي بي زيرو”. وتضم السيارة من الداخل قمرة قيادة تناسب متطلبات السائق، حيث تعتبر ألياف الكربون هي المادة الأساسية المستخدمة في تصنيع كثير من الأشياء المثبتة في ذلك المكان.
وبمجرد تشغيل السيارة، سيكون بمقدورها الانطلاق من وضع الثبات حتى سرعة 62 ميل في الساعة في أقل من 3 ثواني، بينما سيمكنها الوصول لسرعة 124 ميل في الساعة في أقل من 7 ثواني. كما أنها تحتاج إلى 17 ثانية كي تمضي من وضع الثبات حتى سرعة 186 ميل في الساعة، بينما تقدر سرعتها القصوى بـ 217 ميل في الساعة.
ورغم أن التركيز كان منصباً بشكل أساسي على جعل السيارة خفيفة قدر الإمكان، إلا أن ماكلارين كانت حريصة على إضافة مجموعة من وسائل الراحة مثل تحديد الأماكن عبر الأقمار الاصطناعية والتحكم في ظروف الجو ونظام صوت من النوع الممتاز.
وتتمتع السيارة بأداء فائق عند السير بخط مستقيم واستجابة فورية للتخنيق. ولتحقيق هذا، تستخدم “ماكلارين بي1″ نظام توليد حركة مبتكرا يجمع بين الوقود والكهرباء مع ميزة “نظام المساعدة الفورية بالقوة” ويشتمل على محرك معاد تصميمه يعمل بوقود البنزين نوع V8 مع شاحن توربيني توأمي وسعة 3.8 ليترات يتصل مع مولد كهربائي مفرد، ويحمل هذا النظام المتكامل اسم M838TQ. والقوة المجمعة التي يولدها هذا النظام تبلغ 903 أحصنة. وإلى جانب أهمية الطاقة الكاملة هناك أيضا قدرة المولد الكهربائي على توفير عزم فوري، مما يجعل نظام توليد الحركة متميزا باستجابته الفائقة. كما أنه في الوقت نفسه فعال جدا لدرجة مدهشة حقا، وتبلغ انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون أقل من 200 غرام/ كيلومتر، ويمكّن السيارة من السير لمسافة تزيد على 10 كيلومترات بالوضعية الكهربائية فقط.
ويتم تحديد السرعة القصوى إلكترونيا عند 350 كيلومترا في الساعة، مع قدرة تسارع من صفر إلى 100 كيلومتر بالساعة في أقل من 3 ثوانٍ. وتتسارع “ماكلارين بي1″ إلى 200 كيلومتر في الساعة في أقل من 7ثواني إلى 300 كيلومتر في الساعة في أقل من 17 ثانية، وهي بالتالي أسرع بخمس ثوانٍ من سيارة “ماكلارين إف1″.
وعلق بول ماكينزي، مدير برنامج “ماكلارين بي1″ “تعتبرماكلارين بي1 السيارة الفائقة الأروع والأعلى قدرة والأكثر تقدما من الناحية التقنية والأكثر تميزا من الناحية الأيروديناميكية التي يتم صنعها حتى الآن على الإطلاق. وقد لا تكون السيارة الأسرع في العالم من ناحية السرعة القصوى فقط، إذ أن هذا لم يكن هدفنا أبدا، بل نحن نعتبر أنها أسرع سيارة إنتاج على الإطلاق على حلبات السباق، وهو أمر أكثر أهمية من الناحية التقنية وأكثر أهمية أيضا بالنسبة للقيادة على الطرقات العادية، ويشكل اختبارا حقيقيا للقدرات الكاملة للسيارة الفائقة. وإضافة لهذا، سيستخدم الكثير من المالكين السيارة على الحلبات خلال المناسبات الخاصة والتجارب التي سيتم تنظيمها”.
تتزود ماكلارين “بي1″ بهيكل من ألياف الكربون يقدر وزنه بـ 100 كيلو غرام
ظهرت سيارة “ماكلارين بي1″ بشكلها الإنتاجي خلال “معرض جنيف للسيارات” بهدف واضح وهو أن تكون السيارة الأفضل للسائقين في العالم على الطرقات العادية والحلبات على حد سواء. ولأجل تحقيق هذا الهدف، تعتمد “ماكلارين” على خبراتها الطويلة التي تمتد لنحو 50 سنة في مجال السباقات وتحقيق النجاحات، وخصوصا فيما يتعلق بالنواحي الإيروديناميكية وتقنية ألياف الكربون ذات الوزن الخفيف.والسيارة مزودة بنظام مساعدة القوة الفوري، ونظام حد السحب، كما أنها مزودة كذلك بمحرك V8 تيربو ثنائي سعته 3.8 لتر، تصدر عنه قوة قدرها 737 حصان عند 7500 دورة في الدقيقة، وعزم قدره 531 رطل قدم عند 4000 دورة في الدقيقة، وكذلك محرك كهربائي يضيف قوة قدرها 179 حصان وعزم قدره 192 رطل قدم. كما أنها مزودة بناقل حركة ثنائي المقبض مزود بسبع سرعات. ويمكن أن تعمل بالطاقة الكهربائية بدءًا من 20 كلم ( 12.4 ميل ) عند سرعة متوسطتها 30 ميل في الساعة.
وتتزود ماكلارين “بي1″ بهيكل من ألياف الكربون يقدر وزنه بـ 100 كيلو غرام، ليكون بذلك أخف هيكل يتم تثبيته بسيارة يجعلها قادرة على توفير نفس صلابة وأمان سيارة ماكلارين إف-1. وتقل انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون التي تصدر من سيارة ماكلارين “بي 1″ عن 200 غرام لكل كيلو متر، وبها إطارات من نوع “بريللي بي زيرو”. وتضم السيارة من الداخل قمرة قيادة تناسب متطلبات السائق، حيث تعتبر ألياف الكربون هي المادة الأساسية المستخدمة في تصنيع كثير من الأشياء المثبتة في ذلك المكان.
وبمجرد تشغيل السيارة، سيكون بمقدورها الانطلاق من وضع الثبات حتى سرعة 62 ميل في الساعة في أقل من 3 ثواني، بينما سيمكنها الوصول لسرعة 124 ميل في الساعة في أقل من 7 ثواني. كما أنها تحتاج إلى 17 ثانية كي تمضي من وضع الثبات حتى سرعة 186 ميل في الساعة، بينما تقدر سرعتها القصوى بـ 217 ميل في الساعة.
ورغم أن التركيز كان منصباً بشكل أساسي على جعل السيارة خفيفة قدر الإمكان، إلا أن ماكلارين كانت حريصة على إضافة مجموعة من وسائل الراحة مثل تحديد الأماكن عبر الأقمار الاصطناعية والتحكم في ظروف الجو ونظام صوت من النوع الممتاز.
وتتمتع السيارة بأداء فائق عند السير بخط مستقيم واستجابة فورية للتخنيق. ولتحقيق هذا، تستخدم “ماكلارين بي1″ نظام توليد حركة مبتكرا يجمع بين الوقود والكهرباء مع ميزة “نظام المساعدة الفورية بالقوة” ويشتمل على محرك معاد تصميمه يعمل بوقود البنزين نوع V8 مع شاحن توربيني توأمي وسعة 3.8 ليترات يتصل مع مولد كهربائي مفرد، ويحمل هذا النظام المتكامل اسم M838TQ. والقوة المجمعة التي يولدها هذا النظام تبلغ 903 أحصنة. وإلى جانب أهمية الطاقة الكاملة هناك أيضا قدرة المولد الكهربائي على توفير عزم فوري، مما يجعل نظام توليد الحركة متميزا باستجابته الفائقة. كما أنه في الوقت نفسه فعال جدا لدرجة مدهشة حقا، وتبلغ انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون أقل من 200 غرام/ كيلومتر، ويمكّن السيارة من السير لمسافة تزيد على 10 كيلومترات بالوضعية الكهربائية فقط.
ويتم تحديد السرعة القصوى إلكترونيا عند 350 كيلومترا في الساعة، مع قدرة تسارع من صفر إلى 100 كيلومتر بالساعة في أقل من 3 ثوانٍ. وتتسارع “ماكلارين بي1″ إلى 200 كيلومتر في الساعة في أقل من 7ثواني إلى 300 كيلومتر في الساعة في أقل من 17 ثانية، وهي بالتالي أسرع بخمس ثوانٍ من سيارة “ماكلارين إف1″.
وعلق بول ماكينزي، مدير برنامج “ماكلارين بي1″ “تعتبرماكلارين بي1 السيارة الفائقة الأروع والأعلى قدرة والأكثر تقدما من الناحية التقنية والأكثر تميزا من الناحية الأيروديناميكية التي يتم صنعها حتى الآن على الإطلاق. وقد لا تكون السيارة الأسرع في العالم من ناحية السرعة القصوى فقط، إذ أن هذا لم يكن هدفنا أبدا، بل نحن نعتبر أنها أسرع سيارة إنتاج على الإطلاق على حلبات السباق، وهو أمر أكثر أهمية من الناحية التقنية وأكثر أهمية أيضا بالنسبة للقيادة على الطرقات العادية، ويشكل اختبارا حقيقيا للقدرات الكاملة للسيارة الفائقة. وإضافة لهذا، سيستخدم الكثير من المالكين السيارة على الحلبات خلال المناسبات الخاصة والتجارب التي سيتم تنظيمها”.