تويت
قريباً.. تركيوود على نمط هولييود وبولييود
تخطو تركيا الخطوة العملية الأولى باتجاه انشاء "تركيوود" ا لموعود على غرار بوليوود وهوليوود دعماً للوجود السينمائي التركي على الساحة العالمية.
هوليوود
"أنباء موسكو"
وأعلنت وزارة الاقتصاد التركية عن القطاعات ذات الأولوية بتلقي الدعم المالي الحكومي، ليضم قطاع السينما والسياحة الطبية إضافة للعلم والتعليم.
ومن أهم المشاريع المقبلة هو مشروع يماثل "مصانع الأحلام" العالمية، المدعو" تركيوود"، والذي يماثل كلاً من المشروع الهندي بوليوود والأمريكي هوليوود وفق ما نشرته صحيفة "هرييت".
وستقوم وزارة الاقتصاد بدعم الأفلام السينمائية المنتجة في تركية أو من صناع السينما الأتراك في اطار الميزانية الحكومية لمساعدتهم على غزو سوق السينما العالمية.
يبدو أن هذا الإعلان هو أولى الخطوات العملية لتحقيق ما تطرق له وزير الاقتصاد التركي ظافر تشاغليان في ضوء لقاء صناع السينما التركية مع زملائهم من بوليوود الهندية في نوفمبر/تشرين الثاني من عام2011 بإنشاء "تركيوود" الخاص بالأفلام التركية.
ويطلق اسم "بوليوود" للإشارة إلى صناعة الأفلام باللغتين الهندية والأوردو في مدينة مومباي (بومباي سابقاً) في الهند.
وهذا المصطلح مستلهم من دمج كلمتي بومباي وهو الاسم السابق لمومباي ومركز صناعة السينما الأمريكية هوليوود.
وعلى الرغم من عدم وجود مقر فعلي لبوليوود إلا أن عدة شركات تقوم بتوزيع جوائز سنوية تختص بالسينما الناطقة باللغة الهندية والأوردو، وتمتاز حفلات توزيع جوائز بوليوود بأداء عروض غنائية ورقصات تؤدى من قبل النجوم في أثناء الحفلات بشكل متطور وجديد.
هوليود فهي منطقة موجودة حقا في مقاطعة لوس أنجلس بولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي جنة السينما بلا منازع والمركز التاريخي للسنيما الأمريكية إذ تضم العديد من استوديوهات التصوير لتصبح كناية عن السينما الأمريكية قاطبة، وفي عام 2006 صدق حاكم ولاية كاليفورنيا الممثل أرنولد شوارزنيجر على قانون يعيين الحدود الرسمية لمناطق هوليوود.
تخطو تركيا الخطوة العملية الأولى باتجاه انشاء "تركيوود" ا لموعود على غرار بوليوود وهوليوود دعماً للوجود السينمائي التركي على الساحة العالمية.
هوليوود
"أنباء موسكو"
وأعلنت وزارة الاقتصاد التركية عن القطاعات ذات الأولوية بتلقي الدعم المالي الحكومي، ليضم قطاع السينما والسياحة الطبية إضافة للعلم والتعليم.
ومن أهم المشاريع المقبلة هو مشروع يماثل "مصانع الأحلام" العالمية، المدعو" تركيوود"، والذي يماثل كلاً من المشروع الهندي بوليوود والأمريكي هوليوود وفق ما نشرته صحيفة "هرييت".
وستقوم وزارة الاقتصاد بدعم الأفلام السينمائية المنتجة في تركية أو من صناع السينما الأتراك في اطار الميزانية الحكومية لمساعدتهم على غزو سوق السينما العالمية.
يبدو أن هذا الإعلان هو أولى الخطوات العملية لتحقيق ما تطرق له وزير الاقتصاد التركي ظافر تشاغليان في ضوء لقاء صناع السينما التركية مع زملائهم من بوليوود الهندية في نوفمبر/تشرين الثاني من عام2011 بإنشاء "تركيوود" الخاص بالأفلام التركية.
ويطلق اسم "بوليوود" للإشارة إلى صناعة الأفلام باللغتين الهندية والأوردو في مدينة مومباي (بومباي سابقاً) في الهند.
وهذا المصطلح مستلهم من دمج كلمتي بومباي وهو الاسم السابق لمومباي ومركز صناعة السينما الأمريكية هوليوود.
وعلى الرغم من عدم وجود مقر فعلي لبوليوود إلا أن عدة شركات تقوم بتوزيع جوائز سنوية تختص بالسينما الناطقة باللغة الهندية والأوردو، وتمتاز حفلات توزيع جوائز بوليوود بأداء عروض غنائية ورقصات تؤدى من قبل النجوم في أثناء الحفلات بشكل متطور وجديد.
هوليود فهي منطقة موجودة حقا في مقاطعة لوس أنجلس بولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي جنة السينما بلا منازع والمركز التاريخي للسنيما الأمريكية إذ تضم العديد من استوديوهات التصوير لتصبح كناية عن السينما الأمريكية قاطبة، وفي عام 2006 صدق حاكم ولاية كاليفورنيا الممثل أرنولد شوارزنيجر على قانون يعيين الحدود الرسمية لمناطق هوليوود.