تويت
دراسة حديثة: المتزوجين أو المرتبطين يعيشون عمراً أطول من العازبين
موقع العرب وصحيفة كل العرب - الناصرةدراسات:
الأشخاص في فترة منتصف العمر عرضة للموت المبكر أكثر من الاشخاص المستقرين مع نصفهم الآخر بنسبة الضعف
الروابط الاجتماعية خلال منتصف العمر ساعدت الباحثين على ربط النقاط ببعضها وتفهم أسباب الموت المبكر لدى غير المرتبطين.
الزواج له تأثير إيجابي على صحة الإنسان فالصحة النفسية للمتزوجين كانت أفضل بكثير من العزاب والمرتبطون بعلاقة لا تقل عن 5 سنوات أقل عرضة للإصابة بالاكتئابتوصل علماء بحسب ابحاث جديدة وأكيدة إلى أن المتزوجين أو المتربطين بعلاقة جدية طويلة الأمد مع الشريك يعيشون حياة أطول، مما قد يدفع بالعازبين تعنتاً لعبور الضفة إلى الجهة الأخرى في حياتهم، واتخاذ قرار الارتباط النهائي طمعاً في مزيد من الوقت على هذه الحياة، إذ تبين أن الأشخاص في فترة منتصف العمر عرضة للموت المبكر أكثر من الاشخاص المستقرين مع نصفهم الآخر بنسبة الضعف، وحتى مع دراسة الأطباع الشخصية والتصرفات المغامرة لكل فرد، فإن الزواج يبقى العامل الأكثر تأثيراً على معدل عمر الإنسان، وفق ما أكد المتخصصين والباحثين من المعهد الطبي في جامعة دوق الاميركية.
تفهم أسباب الموت المبكر
بحسب ما أكده الباحثون بأن الدعم المعنوي الذي يحصل عليه الأزاوج من بعضهم البعض، هو من أهم عوامل إطالة عمر الإنسان ومواصلة حياته في عمر متقدم، حياة نحو 4800 شخص ولدوا في أربعينات القرن الماضي، فتوصلوا الى استنتاج مفاده أن الاهتمام الذي يحصل عليه المتزوجون ومستوى الدعم العاطفي والحياة الاجتماعية الناشطة له علاقة كبيرة بطول عمر الإنسان، وأوضح الباحثون أن الروابط الاجتماعية خلال منتصف العمر ساعدتهم على ربط النقاط ببعضها وتفهم أسباب الموت المبكر لدى غير المرتبطين.
تأثير الزواج الايجابي
الزواج له تأثير إيجابي على صحة الإنسان، فالصحة النفسية للمتزوجين كانت أفضل بكثير من العزاب، والمرتبطون بعلاقة لا تقل عن 5 سنوات أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب، فالعلاقات الزواجية تحسّن على ما يبدو طريقة تعامل الفرد مع التوتر وعوارضه. وكانت دراسة لمركز البحوث العلمية أظهرت أن الرجل الأرمل والأم العازبة يعانون من مشاكل صحية جمة وأمراض مزمنة أكثر من غيرهم.
موقع العرب وصحيفة كل العرب - الناصرةدراسات:
الأشخاص في فترة منتصف العمر عرضة للموت المبكر أكثر من الاشخاص المستقرين مع نصفهم الآخر بنسبة الضعف
الروابط الاجتماعية خلال منتصف العمر ساعدت الباحثين على ربط النقاط ببعضها وتفهم أسباب الموت المبكر لدى غير المرتبطين.
الزواج له تأثير إيجابي على صحة الإنسان فالصحة النفسية للمتزوجين كانت أفضل بكثير من العزاب والمرتبطون بعلاقة لا تقل عن 5 سنوات أقل عرضة للإصابة بالاكتئابتوصل علماء بحسب ابحاث جديدة وأكيدة إلى أن المتزوجين أو المتربطين بعلاقة جدية طويلة الأمد مع الشريك يعيشون حياة أطول، مما قد يدفع بالعازبين تعنتاً لعبور الضفة إلى الجهة الأخرى في حياتهم، واتخاذ قرار الارتباط النهائي طمعاً في مزيد من الوقت على هذه الحياة، إذ تبين أن الأشخاص في فترة منتصف العمر عرضة للموت المبكر أكثر من الاشخاص المستقرين مع نصفهم الآخر بنسبة الضعف، وحتى مع دراسة الأطباع الشخصية والتصرفات المغامرة لكل فرد، فإن الزواج يبقى العامل الأكثر تأثيراً على معدل عمر الإنسان، وفق ما أكد المتخصصين والباحثين من المعهد الطبي في جامعة دوق الاميركية.
تفهم أسباب الموت المبكر
بحسب ما أكده الباحثون بأن الدعم المعنوي الذي يحصل عليه الأزاوج من بعضهم البعض، هو من أهم عوامل إطالة عمر الإنسان ومواصلة حياته في عمر متقدم، حياة نحو 4800 شخص ولدوا في أربعينات القرن الماضي، فتوصلوا الى استنتاج مفاده أن الاهتمام الذي يحصل عليه المتزوجون ومستوى الدعم العاطفي والحياة الاجتماعية الناشطة له علاقة كبيرة بطول عمر الإنسان، وأوضح الباحثون أن الروابط الاجتماعية خلال منتصف العمر ساعدتهم على ربط النقاط ببعضها وتفهم أسباب الموت المبكر لدى غير المرتبطين.
تأثير الزواج الايجابي
الزواج له تأثير إيجابي على صحة الإنسان، فالصحة النفسية للمتزوجين كانت أفضل بكثير من العزاب، والمرتبطون بعلاقة لا تقل عن 5 سنوات أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب، فالعلاقات الزواجية تحسّن على ما يبدو طريقة تعامل الفرد مع التوتر وعوارضه. وكانت دراسة لمركز البحوث العلمية أظهرت أن الرجل الأرمل والأم العازبة يعانون من مشاكل صحية جمة وأمراض مزمنة أكثر من غيرهم.