مميزات ثورة يسوع المسيح على اليهود
١- ثورة فكرية على مصادر الفكر اليهودي المنغلق.. بطريقة مبسطة ومبدِعة
٢- كان هدفها تغيير الشعب لا تغيير الحاكم.. لأن تغيير الشعب يغيّر الحاكم بالنتيجة أما تغيير الحاكم فلا يغيّر الشعب.. هكذا صار الشعب وسيلة التغيير وهدفه
٣- كان قريباً من الناس يخاطبهم بلغة بسيطة محببة تبعث السلام والطمأنينة لا التحريض والعنف.. وقد رفض العنف حتى عندما اعتدوا عليه
٤- تحدثَ باسمه الشخصي لا باسم الجماعة .. وهو أول وآخر ثوري استخدم ضميرال " أنا" في حديثه بدون أن يضطر لأن يقول " نحن" ( كان يقول :" يقولون لكم ... أما (أنا) فأقول لكم")
٥- كان إيجابياً وليس حاقداً.. غافراً وليس مُحاسِباً..غاضباً ولكنه لا يُصدّر غضبه.. يفهم ضعف الناس و تغيراتهم حتى في هؤلاء الذين كانوا قريبين منه.. والذين أنكروه وسلّموه..
٦- لم يكن تصنيفياً ولا متحزباً إلا لشخص واحد هو " ابن الإنسان" بكل انتماءاته
٧- لم يطلب من أحد الموت عنه ولا مشاركته في تضحياته ( الضحية الوحيدة) .. لم يطلب حتى مساعدته
٨- كان مثالاً للفقر والتخلّي
٩- حاول التغيير إعتباراً من النص القديم بدون أن يلغيه
١٠- كان مُحرّضاً على تحريك الثوابت بدون نزعها من جذورها
كانت ثورة هذا الرجل علامة فارقة هي الأهم في التاريخ البشري على الإطلاق..
ملاحظة :
ما يفعله صديقي زياد هلال في حمص وسوريا عموماً كأب يسوعيّ سوري .. هو تماماً تكرار لفكر شخص يسوع المنفتح على الجميع وفي كل الأوقات..
الدكتور رفيف المهنا
١- ثورة فكرية على مصادر الفكر اليهودي المنغلق.. بطريقة مبسطة ومبدِعة
٢- كان هدفها تغيير الشعب لا تغيير الحاكم.. لأن تغيير الشعب يغيّر الحاكم بالنتيجة أما تغيير الحاكم فلا يغيّر الشعب.. هكذا صار الشعب وسيلة التغيير وهدفه
٣- كان قريباً من الناس يخاطبهم بلغة بسيطة محببة تبعث السلام والطمأنينة لا التحريض والعنف.. وقد رفض العنف حتى عندما اعتدوا عليه
٤- تحدثَ باسمه الشخصي لا باسم الجماعة .. وهو أول وآخر ثوري استخدم ضميرال " أنا" في حديثه بدون أن يضطر لأن يقول " نحن" ( كان يقول :" يقولون لكم ... أما (أنا) فأقول لكم")
٥- كان إيجابياً وليس حاقداً.. غافراً وليس مُحاسِباً..غاضباً ولكنه لا يُصدّر غضبه.. يفهم ضعف الناس و تغيراتهم حتى في هؤلاء الذين كانوا قريبين منه.. والذين أنكروه وسلّموه..
٦- لم يكن تصنيفياً ولا متحزباً إلا لشخص واحد هو " ابن الإنسان" بكل انتماءاته
٧- لم يطلب من أحد الموت عنه ولا مشاركته في تضحياته ( الضحية الوحيدة) .. لم يطلب حتى مساعدته
٨- كان مثالاً للفقر والتخلّي
٩- حاول التغيير إعتباراً من النص القديم بدون أن يلغيه
١٠- كان مُحرّضاً على تحريك الثوابت بدون نزعها من جذورها
كانت ثورة هذا الرجل علامة فارقة هي الأهم في التاريخ البشري على الإطلاق..
ملاحظة :
ما يفعله صديقي زياد هلال في حمص وسوريا عموماً كأب يسوعيّ سوري .. هو تماماً تكرار لفكر شخص يسوع المنفتح على الجميع وفي كل الأوقات..
الدكتور رفيف المهنا