تويت
حملة نظافة بيئية شملت بساتين أبو جرش وطريق
كلية الزراعة ومفرق صحنايا ومدينة حرستا
كلية الزراعة ومفرق صحنايا ومدينة حرستا
دمشق - سانا
تواصلت أعمال الحملة الوطنية للنظافة التي تنفذها وزارة الدولة لشؤون البيئة في محافظتي دمشق وريفها وشملت بساتين أبو جرش وطريق كلية الزراعة ومفرق صحنايا ومدينة حرستا وتضمنت إزالة النفايات والردميات والأنقاض اضافة إلى زراعة 160 شجرة في بلدة دير على وذلك بمشاركة طلائع البعث وشبيبة الثورة والجمعية السورية للبيئة.
وبينت الدكتورة كوكب الصباح داية وزيرة الدولة لشؤون البيئة خلال مشاركتها في الحملة أن الوزارة تتابع يوميا جميع الأعمال المنفذة في كافة المناطق والتي تسير وفق خطة ممنهجة شملت كل مدن وقرى سورية بما فيها المسطحات المائية والشواطئ ومجاري الأنهار مؤكدة استمرار الحملة بوتيرة عالية في جميع المحافظات.
وأشارت إلى أهمية التعاون الكبير القائم بين الوزارات والجهات العامة ومؤسسات القطاع الخاص في أعمال الحملة والمشاركة الفاعلة والدور الهام الذي تؤديه وسائل الإعلام في رفع مستوى الوعي البيئي.
ولفتت داية الى أهمية المتابعة اليومية للمناطق التي تشملها الحملة من قبل البلديات وضرورة تعاون الأهالي مع الجهات المعنية للحفاظ على استمرارية نظافتها مؤكدة سعي الوزارة من اجل الوصول إلى جعل أحياء ومناطق دمشق وريفها نظيفة بالتزامن مع أعمال الحملة في المحافظات كافة.
وأشار المشاركون إلى أن الحفاظ على النظافة هو جزء من السلوك الحضاري المسؤول للمواطنين الأمر الذي يتطلب ترسيخ هذه الأفكار لدى الجميع ومتابعة العمل من خلال النشاط البيئي والحفاظ على البيئة وتقديم المثل الجيد في التوعية بهذا الموضوع موءكدين أهمية مشاركة كل فئات المجتمع في الأعمال التطوعية التي تهدف للحفاظ على البيئة وتعزيز مفهوم التنمية المستدامة والعمل التشاركي.
تواصلت أعمال الحملة الوطنية للنظافة التي تنفذها وزارة الدولة لشؤون البيئة في محافظتي دمشق وريفها وشملت بساتين أبو جرش وطريق كلية الزراعة ومفرق صحنايا ومدينة حرستا وتضمنت إزالة النفايات والردميات والأنقاض اضافة إلى زراعة 160 شجرة في بلدة دير على وذلك بمشاركة طلائع البعث وشبيبة الثورة والجمعية السورية للبيئة.
وبينت الدكتورة كوكب الصباح داية وزيرة الدولة لشؤون البيئة خلال مشاركتها في الحملة أن الوزارة تتابع يوميا جميع الأعمال المنفذة في كافة المناطق والتي تسير وفق خطة ممنهجة شملت كل مدن وقرى سورية بما فيها المسطحات المائية والشواطئ ومجاري الأنهار مؤكدة استمرار الحملة بوتيرة عالية في جميع المحافظات.
وأشارت إلى أهمية التعاون الكبير القائم بين الوزارات والجهات العامة ومؤسسات القطاع الخاص في أعمال الحملة والمشاركة الفاعلة والدور الهام الذي تؤديه وسائل الإعلام في رفع مستوى الوعي البيئي.
ولفتت داية الى أهمية المتابعة اليومية للمناطق التي تشملها الحملة من قبل البلديات وضرورة تعاون الأهالي مع الجهات المعنية للحفاظ على استمرارية نظافتها مؤكدة سعي الوزارة من اجل الوصول إلى جعل أحياء ومناطق دمشق وريفها نظيفة بالتزامن مع أعمال الحملة في المحافظات كافة.
وأشار المشاركون إلى أن الحفاظ على النظافة هو جزء من السلوك الحضاري المسؤول للمواطنين الأمر الذي يتطلب ترسيخ هذه الأفكار لدى الجميع ومتابعة العمل من خلال النشاط البيئي والحفاظ على البيئة وتقديم المثل الجيد في التوعية بهذا الموضوع موءكدين أهمية مشاركة كل فئات المجتمع في الأعمال التطوعية التي تهدف للحفاظ على البيئة وتعزيز مفهوم التنمية المستدامة والعمل التشاركي.