Tweet
المعرض الفني لحظة صمت
تفاصيل غنية وزوايا جديدة للرؤية
تفاصيل غنية وزوايا جديدة للرؤية
دمشق - سانا
نيفين الحديدي
تحت عنوان "لحظة صمت" جمعت الفنانة رهف الجلاد في معرضها الشخصي الثاني للتصوير الضوئي بين تناقضات ومفارقات عديدة في الحياة كالحب والكره.. الفرح والحزن.. اللقاء والفراق.. الولادة والموت في محاولة لتسجيل تفاصيل ولحظات غنية تعجز عن وصفها الكلمات وذلك في المركز الثقافي الألماني غوته بدمشق.
وضم المعرض 29 لوحة عكست رؤية الفنانة رهف للحياة والتفاصيل التي تجذب عين المصورة لتدونها بعدستها ضمن تكوينات فنية مدروسة اتسمت بقوة الأفكار والعرض وتوزيع المساحة بين الكتلة والفراغ إضافة إلى اعتماد ثنائية الأسود والأبيض في معظم الأعمال.
وحمل معرض الفنانة رهف دعوة قوية للتأمل والتفكير عبر العديد من اللحظات الصامتة أمام لوحتها الغنية بتفاصيل وزوايا جديدة للرؤية إذ تقول جلاد في بروشور المعرض ... شغلتنا الحياة بأحداث ولحظات غنية وجميلة قد لا ننتبه إلى بعض تفاصيلها أحيانا .. لحظات صمت عشتها.. أحسست بها... عكست في نفسي قصصا غنية لا أستطيع التعبير عنها بالكلمات .. وتبقى لحظة الصمت أقوى من كل هذه الكلمات.
وفي تصريح لسانا قالت رهف إن معظم اللوحات هي مشاهد من سورية وإسبانيا وفرنسا وأمريكا وقد أحببت أن أتخصص في هذا المعرض وأظهر الغرافيك بطريقة خاصة مع المحافظة على أصل الصورة.
يشار إلى أن رهف الجلاد خريجة المعهد التقاني للفنون التطبيقية بدمشق اختصاص تصوير ضوئي عام 1998 تعمل في استديو لقطة للتصوير الفني والتصميم الإعلاني وعضو في نادي فن التصوير الضوئي بسورية والاتحاد الدولي لفن التصوير الضوئي فياب منذ العام 1999 أقامت معرض التصوير الضوئي الأول في المركز الثقافي العربي بعنوان بصمة ضوء عام 2002 وهي حاليا أستاذة في قسم التصوير الضوئي في المعهد التقاني للفنون التطبيقية بدمشق.
نيفين الحديدي
تحت عنوان "لحظة صمت" جمعت الفنانة رهف الجلاد في معرضها الشخصي الثاني للتصوير الضوئي بين تناقضات ومفارقات عديدة في الحياة كالحب والكره.. الفرح والحزن.. اللقاء والفراق.. الولادة والموت في محاولة لتسجيل تفاصيل ولحظات غنية تعجز عن وصفها الكلمات وذلك في المركز الثقافي الألماني غوته بدمشق.
وضم المعرض 29 لوحة عكست رؤية الفنانة رهف للحياة والتفاصيل التي تجذب عين المصورة لتدونها بعدستها ضمن تكوينات فنية مدروسة اتسمت بقوة الأفكار والعرض وتوزيع المساحة بين الكتلة والفراغ إضافة إلى اعتماد ثنائية الأسود والأبيض في معظم الأعمال.
وحمل معرض الفنانة رهف دعوة قوية للتأمل والتفكير عبر العديد من اللحظات الصامتة أمام لوحتها الغنية بتفاصيل وزوايا جديدة للرؤية إذ تقول جلاد في بروشور المعرض ... شغلتنا الحياة بأحداث ولحظات غنية وجميلة قد لا ننتبه إلى بعض تفاصيلها أحيانا .. لحظات صمت عشتها.. أحسست بها... عكست في نفسي قصصا غنية لا أستطيع التعبير عنها بالكلمات .. وتبقى لحظة الصمت أقوى من كل هذه الكلمات.
وفي تصريح لسانا قالت رهف إن معظم اللوحات هي مشاهد من سورية وإسبانيا وفرنسا وأمريكا وقد أحببت أن أتخصص في هذا المعرض وأظهر الغرافيك بطريقة خاصة مع المحافظة على أصل الصورة.
يشار إلى أن رهف الجلاد خريجة المعهد التقاني للفنون التطبيقية بدمشق اختصاص تصوير ضوئي عام 1998 تعمل في استديو لقطة للتصوير الفني والتصميم الإعلاني وعضو في نادي فن التصوير الضوئي بسورية والاتحاد الدولي لفن التصوير الضوئي فياب منذ العام 1999 أقامت معرض التصوير الضوئي الأول في المركز الثقافي العربي بعنوان بصمة ضوء عام 2002 وهي حاليا أستاذة في قسم التصوير الضوئي في المعهد التقاني للفنون التطبيقية بدمشق.