تويت
395 شركة في معرض موتكس 2011
دمشق - سانا
اعتبر نائب رئيس غرفة صناعة دمشق وريفها المهندس باسل الحموي أن الشركات النسيجية الراغبة في فتح أسواق خارجية جديدة في ازدياد مستمر وقد عملت على تطوير مواصفات وجودة منتجاتها لتتناسب مع متطلبات هذه الأسواق إضافة إلى توفير احتياجات الأسواق الداخلية.
وأشار حموي في تصريح صحفي أمس بمناسبة قرب إقامة معرض موتكس ربيع صيف 2011 إلى أن لجنة المعرض حرصت في الدورة الـ27 والتي ستقام خلال الفترة 24-27 الجاري في مدينة المعارض في دمشق بمشاركة 395 شركة متخصصة بالألبسة على مساحة 000ر11 مترا مربعا على زيادة الطلب على المشاركة في المعرض كونه أصبح النافذة الاهم لترويج وتسويق المنتجات النسيجية السورية وأثبت خلال الأعوام الماضية قدرته على المحافظة على مكانة متقدمة مقارنة بالمعارض التخصصية المماثلة وليتحول إلى موعد ثابت للمستودرين من خارج سورية يحرصون على زيارته لتأمين المنتجات اللازمة لأسواقهم وإبرام العقود مع الشركات السورية التي تشتهر بجودة منتجاتها وتماشيها مع متطلبات المستهلكين إضافة إلى أسعارها المناسبة.
ولفت حموي إلى سعي لجنة المعرض لتطويره عبر استخدام تجهيزات حديثة في أنظمة المعارض في بعض الصالات لتطوير الشكل الداخلي للمعرض اضافة إلى التركيز على استقطاب الزوار من خارج سورية عبر حملة إعلانية مكثفة إضافة إلى دعوات مباشرة لزوار المعرض من رجال الأعمال من مختلف الدول التي تشكل أسواقا مهمة للألبسة السورية.
ورداً على سؤال حول مطالبة البعض بتخفيض أسعار الغزول بهدف تحريك العجلة الاقتصادية وزيادة فرص التنافسية أوضح حموي أن بيع الغزول للشركات المصنعة المحلية بأسعار أقل من أسعار التصدير يعطي ميزة تنافسية للمنتجين ويسمح بتحقيق قيمة مضافة أعلى على الغزول المصنعة ما ينعكس إيجاباً على قيمة الصادرات والناتج المحلي كما أنه يعطي دفعا قويا لصناعة النسيج والألبسة في هذه الأوقات التي تشهد فيها أسواقها التصديرية ركوداً وتراجعاً نتيجة عوامل عدة كما تشهد منافسة شديدة ضمن الأسواق المحلية من المنتجات المستوردة.
يذكر أن موتكس الذي تنظِمه غرفتا تجارة دمشق وصناعة دمشق وريفها يعد من أحد أهم المعارض المتخصِصة في المنطقة بالمنتجات النسيجية والنافذة الأهم لمصنعي ومنتجي الأقمشة والألبسة لتقديم آخر الموديلات التي توصلوا إليها في هذا المجال وإظهار إبداع المنتجين والصناعيين وحرصهم على مواكبة الأذواق المتغيرة إلى جانب الإتقان والجودة التي تتمتع بها منتجاتهم كما يعد إحدى التظاهرات الاقتصادية المهمة في المنطقة كونه يعكس تطور قطاع الصناعات النسيجية السورية والجهد الذي تبذله الفعاليات الصناعية والتجارية العاملة في هذا القطاع للمحافظة على ريادته وتنافسية منتجاته.
اعتبر نائب رئيس غرفة صناعة دمشق وريفها المهندس باسل الحموي أن الشركات النسيجية الراغبة في فتح أسواق خارجية جديدة في ازدياد مستمر وقد عملت على تطوير مواصفات وجودة منتجاتها لتتناسب مع متطلبات هذه الأسواق إضافة إلى توفير احتياجات الأسواق الداخلية.
وأشار حموي في تصريح صحفي أمس بمناسبة قرب إقامة معرض موتكس ربيع صيف 2011 إلى أن لجنة المعرض حرصت في الدورة الـ27 والتي ستقام خلال الفترة 24-27 الجاري في مدينة المعارض في دمشق بمشاركة 395 شركة متخصصة بالألبسة على مساحة 000ر11 مترا مربعا على زيادة الطلب على المشاركة في المعرض كونه أصبح النافذة الاهم لترويج وتسويق المنتجات النسيجية السورية وأثبت خلال الأعوام الماضية قدرته على المحافظة على مكانة متقدمة مقارنة بالمعارض التخصصية المماثلة وليتحول إلى موعد ثابت للمستودرين من خارج سورية يحرصون على زيارته لتأمين المنتجات اللازمة لأسواقهم وإبرام العقود مع الشركات السورية التي تشتهر بجودة منتجاتها وتماشيها مع متطلبات المستهلكين إضافة إلى أسعارها المناسبة.
ولفت حموي إلى سعي لجنة المعرض لتطويره عبر استخدام تجهيزات حديثة في أنظمة المعارض في بعض الصالات لتطوير الشكل الداخلي للمعرض اضافة إلى التركيز على استقطاب الزوار من خارج سورية عبر حملة إعلانية مكثفة إضافة إلى دعوات مباشرة لزوار المعرض من رجال الأعمال من مختلف الدول التي تشكل أسواقا مهمة للألبسة السورية.
ورداً على سؤال حول مطالبة البعض بتخفيض أسعار الغزول بهدف تحريك العجلة الاقتصادية وزيادة فرص التنافسية أوضح حموي أن بيع الغزول للشركات المصنعة المحلية بأسعار أقل من أسعار التصدير يعطي ميزة تنافسية للمنتجين ويسمح بتحقيق قيمة مضافة أعلى على الغزول المصنعة ما ينعكس إيجاباً على قيمة الصادرات والناتج المحلي كما أنه يعطي دفعا قويا لصناعة النسيج والألبسة في هذه الأوقات التي تشهد فيها أسواقها التصديرية ركوداً وتراجعاً نتيجة عوامل عدة كما تشهد منافسة شديدة ضمن الأسواق المحلية من المنتجات المستوردة.
يذكر أن موتكس الذي تنظِمه غرفتا تجارة دمشق وصناعة دمشق وريفها يعد من أحد أهم المعارض المتخصِصة في المنطقة بالمنتجات النسيجية والنافذة الأهم لمصنعي ومنتجي الأقمشة والألبسة لتقديم آخر الموديلات التي توصلوا إليها في هذا المجال وإظهار إبداع المنتجين والصناعيين وحرصهم على مواكبة الأذواق المتغيرة إلى جانب الإتقان والجودة التي تتمتع بها منتجاتهم كما يعد إحدى التظاهرات الاقتصادية المهمة في المنطقة كونه يعكس تطور قطاع الصناعات النسيجية السورية والجهد الذي تبذله الفعاليات الصناعية والتجارية العاملة في هذا القطاع للمحافظة على ريادته وتنافسية منتجاته.