تويت
وهبي الحريري
ومحمد وهبي الحريري الرفاعي (1914-1994) فنان أمريكي من
ولد 1914
حلب، سوريا
توفي 16 أغسطس 1994
المجال الرسم والنحت والتصوير الفوتوغرافي
أصل سوري، مهندس عالم شهير وصاحب البلاغ.
السيرة الذاتية
ولد في 1914 في حلب ب سوريا. تنقل بين فرنسا، إيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وغيرها من الدول.
الأسرة
وهبي الحريري توثيق شجرة العائلة يمتد على مدى أربعة عشر قرنا. بعض من أسلافه تشمل محمد القاسم بن علي بن محمد بن عثمان الحريري المعروف باسم الحريري الشاعر والفيلسوف، صاحب البلاغ من مقامات الحريري (جمعيات الحريري) يحمل اسمه، علي الحريري الرفاعي، 13th القرن باللاهوت، مصطفى الحريري الرفاعي فإن 18th الموسيقي في القرن وعالم اللاهوت، وعبد الرحمن الحريري الرفاعي فإن 19th القرن خطاط وعالم الفلك.
أكاديمية الفنون الجميلة، روما
بدأ الرسم والنحت صغيرا، وإدراكا من والده لمواهبة الاستثنائية التي تعزز التنمية الفنية وشجعته في عام 1932 ليكون واحدا من أول المبتعثين السوريين للسفر إلى إيطاليا لدراسة الفن رسميا. في عام 1937، تخرج من Accademia دي بيل Arti والمعهد Alghieri دي دانتي في روما.
السنوات الأولى والانتداب الفرنسي
وهبي الحريري—حلب // سوريا—1938م.
لدى عودته إلى سوريا، وعلاقته الفنية وتطورت لتشمل عمل تماثيل، ولوحات زيتية، والتصوير الفوتوغرافي. كما أصبحت تشارك بنشاط في الآثار وكان في وقت مبكر من الجهود المبذولة للحفاظ على أنقاض التاريخي للمدينة تدمر. صاحب الاستوديو كان يقع في قلب مدينة حلب القديمة، والمدينة، حيث احتلت عدة الكبرى غرفة في الطابق الثاني من منزل اثري قديم بالقرب من القلعة قلعة حلب وخلال ذلك الوقت، أصبح له استوديو والفنية والاجتماعية وحشد المركز، سعى كثيرا بعد والاجتماعية صالون (جمع) ومعارضة لمرجل من الوجود الاستعماري لفرنسا في الشرق الأوسط. وهبي الحريري كانت معروفة على نطاق واسع وصريح لموقف التحدي تجاه الاحتلال الفرنسي، وأشار في الانتقام فإن القوات الفرنسية الاستعمارية حرقت الاستوديو قبل معرض فني. ونتيجة لذلك، أكثر من عمله من هذه الفترة دمرت، وإلا جمع صغير من أوائل كبيرة من النفط لوحات، صور، ومنحوتات على قيد الحياة.
خلال هذه الفترة في سوريا وهبي الحريري التي تدرس في حلب النخبة Tajhiz الكلية (مدرسة التجهيز) حيث إرشادهم وألهمت جيلا من الفنانين السوريين بما فيها فاتح مدرس، لؤي كيالي، يازغي طالب، ومحمد فتحي قبوة.
المدرسة الوطنية العليا للفنون - ديس بيكس
في عام 1948، بعد عامين من سوريا على استقلالها من فرنسا (الانتداب الفرنسي من سوريا)، فاز موهبته له منحة لجامعة ييل، ولكن علاقته الفنية وحملة اقتادوه إلى باريس بدلا من ذلك إلى دراسة الفن والهندسة المعمارية في العالم الشهيرة École الوطنية العليا للفنون - ديس بيكس (ENSB - A) التاريخية والحفاظ عليها في متحف اللوفر. في عام 1954، حصل على D.P.L.G. مع مرتبة الشرف وحصل على جائزة مطمعا للغاية بين بيكس الفنون الميدالية البرونزية للتمييز. بعد عودته من فرنسا لسوريا انه مغمورة نفسه في العمل الفني، وكتب على نطاق واسع، وتدرس، وحصل على العديد من المسابقات المعمارية. ولكن آماله أصبحت بالاحباط بسبب تزايد الشعور الوطني من عدم الارتياح وعدم الاستقرار السياسي التي تعصف بالبلد. وفي عام 1965، وهو الانقلاب العسكري الذي تسبب في إلغاء معرض كبير من عمله وإلقاء القبض على بعض من معارفهم.
سافر إلى السعودية بدعوة أحد الأصدقاء، وهبي الحريري نما عاشق للفن وشبه الجزيرة العربية لا تزال آفاق البكر وكانت مستوحاة من جوانب كثيرة مجهولة وغير معروفة التراث. وفي عام 1981، بعد فترة مكثفة من البحث، والسفر، وعلى الموقع بعض العمل في المملكة من أكثر المناطق النائية، وانه مهما الانتهاء من جمع كبير من الرسومات التي توضح الجرافيت العربية الهامة التراث المعماري. وفي وقت لاحق، كاملة الحجم الفاكس طبعة من هذه المجموعة، بعنوان الهندسة المعمارية التقليدية في المملكة العربية السعودية، نشر في فلورنسا، إيطاليا، بمساعدة ابنه، مخلص الحريري.
نسخة من الكتاب يمكن العثور عليها في الملكة اليزابيث الثانية في المكتبة الملكية في قصر باكنغهام، مكتبة الامبراطور اكيهيتو من اليابان، في مكتبة الكونغرس في واشنطن العاصمة، وفي المكتبة الوطنية في باريس. نشر هذا من ناحية مطبوعة لهواة جمع الفنون ورقة مطوية في جميع أنحاء العالم أدت إلى الاعتراف له الكلاسيكية العمل الفني وتوجت عام 1984 مع رجل واحد معرض للجمع في مؤسسة سميثسونيان في واشنطن العاصمة ومع ذلك، أصبح أول ليكون الفنان المعيشة كرمت مع رجل واحد وتبين من عمله في سميثونيان. المعرض ثم قام بجولة في عدد من المتاحف الأميركية.
من اسبانيا إلى الصين
خلال السنوات العشر الأخيرة من حياته الروحية حملة والمواهب الفنية الكلاسيكية، إلى جانب مشاركة غير عادية مع زوجته، وداد مرعشي الجادة والتشجيع من العديد من الأصدقاء، والعلماء، وكبار الشخصيات في جميع أنحاء العالم تستلهم منه من السفر أسبانيا إلى الصين وثيقة من وثائق لتحديد أهم المساجد التاريخية من العالم. على الرغم من معركة استمرت اربع سنوات مع مرض السرطان، كان قادرا على إنتاج في وقت قياسي مجموعة من السمات التي عمل على مدى الأربعين من المساجد التاريخية. جمع المعروفة باسم الصروح الروحية للإسلام، واكتمل مع بمساعدة ابنه مخلص الحريري، وتجسد التطور النهائي للله مميزة الكلاسيكية والمعاصرة من أسلوب.
الموت وتراث
توفي في 16 أغسطس 1994م في حلب بسوريا، مهد لأنه لم يقم بزيارة لما يقرب من عشرين عاما. حتى نهاية علانية انه الحفاظ على نظرة متفائلة وحالته لا تزال مدفوعة ومستوحاة من حازم ضد العطش ل"المعرفة والبحث المستمر عن الجمال".
بعد وفاته في سن 80، وحيث كان له في وقت مبكر لوحات، لوحة مائية، وبين بعض الصور التي يعود تاريخها إلى 1933 - تم العثور بعد أن تم إنقاذ الأولي من استوديو النار. خضع لعدة قطع واسعة النطاق الاسترداد وأصبح بعضهم جزءا من معرض بعنوان السفر الصروح الروحية للإسلام.
جانيت مكماهون عام 1994 نعي في صحيفة واشنطن تقرير ما يلي: وهبي الحريري الرفاعي، فنان متميز [...] توفي في سن 80. كما أنه كان أول فنان من الأوسط الشرقي لدراسة الفن في إيطاليا رسميا وأول عربي مسلم، لمنح للفنون الجميلة في فرنسا وسام للتمييز. [...][1]
الاعتراف
في عام 1991، بالإضافة إلى العديد من الاستشهادات الدولية الأخرى ويكرم، الحكومة من فرنسا وسلم كذلك علاقته الفنية والإنجازات التي حققتها منح له بتقدير كبير من التمييز شوفالييه من الفرنسية وسام الفنون ديس Lettres (وسام الفنون والآداب). [2]
الصروح الروحية للإسلام "بيوت الله": معرض السفر
تظهر تقدم العالم لعام 1999 لاول مرة في مؤسسة سميثسونيان في واشنطن العاصمة في الفترة 2002-2003 أنه كان أيضا المبين في العالم الأخرى من الدرجة أماكن مثل المتحف الوطني للفنون الجميلة في عمان) الأردن) ([3])، المتحف الوطني في الرياض (السعودية)، بيت القرآن متحف في المنامة (البحرين)، ومتحف الفنون الإسلامية في كوالالمبور (ماليزيا) ([4]) حيث ردا على الجمهور وتظهر الاهتمام من واحد مددت لأربعة أشهر. الصروح الروحية للإسلام السفر معرض مجموعات تضم اثنين : المساجد التاريخية وجمع استعادي كوكتيل.
المساجد التاريخية
هذه المجموعة من الأعمال الفنية والأشكال الأساسية للمعرض ويتألف من 33 كبير الأصلي رسومات الجرافيت، تبرز من إسبانيا إلى الصين، بقدر كبير من الحساسية الفنية، بعض من في العالم من أهم المساجد التاريخية.
الفنان بالماضي
هذا الجزء من السفر ويشمل المعرض مجموعة من 30 لوحة اصلية، الزيتية والمائية، والجرافيت التي تشكل قطعة واسعة بأثر رجعي من عمل الفنان. جمع تمتد فترة الستين سنة (1930s - 1990s) ويشمل خاصة اختيار من أن يعمل وهبي الحريري أنجزت في سوريا وكندا، فرنسا، اليونان، إيطاليا، لبنان، السعودية، دولة الإمارات العربية المتحدة، والولايات المتحدة.
وهبي الحريري الرفاعي
ينظم بيت القرآن معرضا فنيا للفنان وهبي الحريري في قاعة أم القرى ببيت القرآن.
ولد المهندس الفنان السوري الأميركي وهبي الحريري الرفاعي في مدينة حلب العام 1914 وبدأ بالرسم والنحت وهو مازال طفلا. وقد شجعه والده للتوجه إلى روما للدراسة العام 1932 حيث تخرج هناك العام 1937 من أكاديمية الفنون الجميلة ومن معهد اليغاري. وقد شهدت هذه الفترة من حياته إبداعه في الكثير من اللوحات الزيتية والمائية وكذلك المنحوتات الفنية. كما درس لاحقا الهندسة المعمارية في مدرسة الفنون الجميلة المشهورة في باريس، وأثناء دراسته انتسب إلى مدرسة علم الحفاظ على الآثار في متحف اللوفر. حاز الفنان وهبي الحريري الرفاعي على شهادة الدولة للهندسة المعمارية بتفوق، منح على أثرها الميدالية البرونزية للفنون الجميلة.
منحته وسام فارس الفنون والآداب. وأقام الفنان معرضا فرديا في متحف سميث سونيان في واشنطن العام 1984 تبعته معارض في الولايات المتحدة وبعض دول العالم. وفي السبعين من عمره، وعلى رغم مرضه أصر هذا الفنان المبدع على أن يقوم بإنجاز آخر عمل فني له هو مجموعة لوحات «بيوت الله»، وهي مجموعة من اللوحات الفنية لبعض المساجد التاريخية المهمة في العالم. وقد نالت هذه المجموعة إعجاب المختصين بالفنون الإسلامية وتاريخها، مما أدى إلى عرضها لأول مرة العام 1999 في متحف سميث سونيان في العاصمة الأميركية واشنطن، ومن ثم بدأت هذه المجموعة جولتها بعد ذلك في الكثير من العواصم بما فيها الرياض.
توفي الفنان وهبي الحريري الرفاعي رحمه الله في العاشر من ربيع الأول من العام 1415 هـ الموافق السادس عشر من شهر أغسطس/ آب العام 1994
ومحمد وهبي الحريري الرفاعي (1914-1994) فنان أمريكي من
ولد 1914
حلب، سوريا
توفي 16 أغسطس 1994
المجال الرسم والنحت والتصوير الفوتوغرافي
أصل سوري، مهندس عالم شهير وصاحب البلاغ.
السيرة الذاتية
ولد في 1914 في حلب ب سوريا. تنقل بين فرنسا، إيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وغيرها من الدول.
الأسرة
وهبي الحريري توثيق شجرة العائلة يمتد على مدى أربعة عشر قرنا. بعض من أسلافه تشمل محمد القاسم بن علي بن محمد بن عثمان الحريري المعروف باسم الحريري الشاعر والفيلسوف، صاحب البلاغ من مقامات الحريري (جمعيات الحريري) يحمل اسمه، علي الحريري الرفاعي، 13th القرن باللاهوت، مصطفى الحريري الرفاعي فإن 18th الموسيقي في القرن وعالم اللاهوت، وعبد الرحمن الحريري الرفاعي فإن 19th القرن خطاط وعالم الفلك.
أكاديمية الفنون الجميلة، روما
بدأ الرسم والنحت صغيرا، وإدراكا من والده لمواهبة الاستثنائية التي تعزز التنمية الفنية وشجعته في عام 1932 ليكون واحدا من أول المبتعثين السوريين للسفر إلى إيطاليا لدراسة الفن رسميا. في عام 1937، تخرج من Accademia دي بيل Arti والمعهد Alghieri دي دانتي في روما.
السنوات الأولى والانتداب الفرنسي
وهبي الحريري—حلب // سوريا—1938م.
لدى عودته إلى سوريا، وعلاقته الفنية وتطورت لتشمل عمل تماثيل، ولوحات زيتية، والتصوير الفوتوغرافي. كما أصبحت تشارك بنشاط في الآثار وكان في وقت مبكر من الجهود المبذولة للحفاظ على أنقاض التاريخي للمدينة تدمر. صاحب الاستوديو كان يقع في قلب مدينة حلب القديمة، والمدينة، حيث احتلت عدة الكبرى غرفة في الطابق الثاني من منزل اثري قديم بالقرب من القلعة قلعة حلب وخلال ذلك الوقت، أصبح له استوديو والفنية والاجتماعية وحشد المركز، سعى كثيرا بعد والاجتماعية صالون (جمع) ومعارضة لمرجل من الوجود الاستعماري لفرنسا في الشرق الأوسط. وهبي الحريري كانت معروفة على نطاق واسع وصريح لموقف التحدي تجاه الاحتلال الفرنسي، وأشار في الانتقام فإن القوات الفرنسية الاستعمارية حرقت الاستوديو قبل معرض فني. ونتيجة لذلك، أكثر من عمله من هذه الفترة دمرت، وإلا جمع صغير من أوائل كبيرة من النفط لوحات، صور، ومنحوتات على قيد الحياة.
خلال هذه الفترة في سوريا وهبي الحريري التي تدرس في حلب النخبة Tajhiz الكلية (مدرسة التجهيز) حيث إرشادهم وألهمت جيلا من الفنانين السوريين بما فيها فاتح مدرس، لؤي كيالي، يازغي طالب، ومحمد فتحي قبوة.
المدرسة الوطنية العليا للفنون - ديس بيكس
في عام 1948، بعد عامين من سوريا على استقلالها من فرنسا (الانتداب الفرنسي من سوريا)، فاز موهبته له منحة لجامعة ييل، ولكن علاقته الفنية وحملة اقتادوه إلى باريس بدلا من ذلك إلى دراسة الفن والهندسة المعمارية في العالم الشهيرة École الوطنية العليا للفنون - ديس بيكس (ENSB - A) التاريخية والحفاظ عليها في متحف اللوفر. في عام 1954، حصل على D.P.L.G. مع مرتبة الشرف وحصل على جائزة مطمعا للغاية بين بيكس الفنون الميدالية البرونزية للتمييز. بعد عودته من فرنسا لسوريا انه مغمورة نفسه في العمل الفني، وكتب على نطاق واسع، وتدرس، وحصل على العديد من المسابقات المعمارية. ولكن آماله أصبحت بالاحباط بسبب تزايد الشعور الوطني من عدم الارتياح وعدم الاستقرار السياسي التي تعصف بالبلد. وفي عام 1965، وهو الانقلاب العسكري الذي تسبب في إلغاء معرض كبير من عمله وإلقاء القبض على بعض من معارفهم.
سافر إلى السعودية بدعوة أحد الأصدقاء، وهبي الحريري نما عاشق للفن وشبه الجزيرة العربية لا تزال آفاق البكر وكانت مستوحاة من جوانب كثيرة مجهولة وغير معروفة التراث. وفي عام 1981، بعد فترة مكثفة من البحث، والسفر، وعلى الموقع بعض العمل في المملكة من أكثر المناطق النائية، وانه مهما الانتهاء من جمع كبير من الرسومات التي توضح الجرافيت العربية الهامة التراث المعماري. وفي وقت لاحق، كاملة الحجم الفاكس طبعة من هذه المجموعة، بعنوان الهندسة المعمارية التقليدية في المملكة العربية السعودية، نشر في فلورنسا، إيطاليا، بمساعدة ابنه، مخلص الحريري.
نسخة من الكتاب يمكن العثور عليها في الملكة اليزابيث الثانية في المكتبة الملكية في قصر باكنغهام، مكتبة الامبراطور اكيهيتو من اليابان، في مكتبة الكونغرس في واشنطن العاصمة، وفي المكتبة الوطنية في باريس. نشر هذا من ناحية مطبوعة لهواة جمع الفنون ورقة مطوية في جميع أنحاء العالم أدت إلى الاعتراف له الكلاسيكية العمل الفني وتوجت عام 1984 مع رجل واحد معرض للجمع في مؤسسة سميثسونيان في واشنطن العاصمة ومع ذلك، أصبح أول ليكون الفنان المعيشة كرمت مع رجل واحد وتبين من عمله في سميثونيان. المعرض ثم قام بجولة في عدد من المتاحف الأميركية.
من اسبانيا إلى الصين
خلال السنوات العشر الأخيرة من حياته الروحية حملة والمواهب الفنية الكلاسيكية، إلى جانب مشاركة غير عادية مع زوجته، وداد مرعشي الجادة والتشجيع من العديد من الأصدقاء، والعلماء، وكبار الشخصيات في جميع أنحاء العالم تستلهم منه من السفر أسبانيا إلى الصين وثيقة من وثائق لتحديد أهم المساجد التاريخية من العالم. على الرغم من معركة استمرت اربع سنوات مع مرض السرطان، كان قادرا على إنتاج في وقت قياسي مجموعة من السمات التي عمل على مدى الأربعين من المساجد التاريخية. جمع المعروفة باسم الصروح الروحية للإسلام، واكتمل مع بمساعدة ابنه مخلص الحريري، وتجسد التطور النهائي للله مميزة الكلاسيكية والمعاصرة من أسلوب.
الموت وتراث
توفي في 16 أغسطس 1994م في حلب بسوريا، مهد لأنه لم يقم بزيارة لما يقرب من عشرين عاما. حتى نهاية علانية انه الحفاظ على نظرة متفائلة وحالته لا تزال مدفوعة ومستوحاة من حازم ضد العطش ل"المعرفة والبحث المستمر عن الجمال".
بعد وفاته في سن 80، وحيث كان له في وقت مبكر لوحات، لوحة مائية، وبين بعض الصور التي يعود تاريخها إلى 1933 - تم العثور بعد أن تم إنقاذ الأولي من استوديو النار. خضع لعدة قطع واسعة النطاق الاسترداد وأصبح بعضهم جزءا من معرض بعنوان السفر الصروح الروحية للإسلام.
جانيت مكماهون عام 1994 نعي في صحيفة واشنطن تقرير ما يلي: وهبي الحريري الرفاعي، فنان متميز [...] توفي في سن 80. كما أنه كان أول فنان من الأوسط الشرقي لدراسة الفن في إيطاليا رسميا وأول عربي مسلم، لمنح للفنون الجميلة في فرنسا وسام للتمييز. [...][1]
الاعتراف
في عام 1991، بالإضافة إلى العديد من الاستشهادات الدولية الأخرى ويكرم، الحكومة من فرنسا وسلم كذلك علاقته الفنية والإنجازات التي حققتها منح له بتقدير كبير من التمييز شوفالييه من الفرنسية وسام الفنون ديس Lettres (وسام الفنون والآداب). [2]
الصروح الروحية للإسلام "بيوت الله": معرض السفر
تظهر تقدم العالم لعام 1999 لاول مرة في مؤسسة سميثسونيان في واشنطن العاصمة في الفترة 2002-2003 أنه كان أيضا المبين في العالم الأخرى من الدرجة أماكن مثل المتحف الوطني للفنون الجميلة في عمان) الأردن) ([3])، المتحف الوطني في الرياض (السعودية)، بيت القرآن متحف في المنامة (البحرين)، ومتحف الفنون الإسلامية في كوالالمبور (ماليزيا) ([4]) حيث ردا على الجمهور وتظهر الاهتمام من واحد مددت لأربعة أشهر. الصروح الروحية للإسلام السفر معرض مجموعات تضم اثنين : المساجد التاريخية وجمع استعادي كوكتيل.
المساجد التاريخية
هذه المجموعة من الأعمال الفنية والأشكال الأساسية للمعرض ويتألف من 33 كبير الأصلي رسومات الجرافيت، تبرز من إسبانيا إلى الصين، بقدر كبير من الحساسية الفنية، بعض من في العالم من أهم المساجد التاريخية.
الفنان بالماضي
هذا الجزء من السفر ويشمل المعرض مجموعة من 30 لوحة اصلية، الزيتية والمائية، والجرافيت التي تشكل قطعة واسعة بأثر رجعي من عمل الفنان. جمع تمتد فترة الستين سنة (1930s - 1990s) ويشمل خاصة اختيار من أن يعمل وهبي الحريري أنجزت في سوريا وكندا، فرنسا، اليونان، إيطاليا، لبنان، السعودية، دولة الإمارات العربية المتحدة، والولايات المتحدة.
وهبي الحريري الرفاعي
ولد المهندس الفنان السوري الأميركي وهبي الحريري الرفاعي في مدينة حلب العام 1914 وبدأ بالرسم والنحت وهو مازال طفلا. وقد شجعه والده للتوجه إلى روما للدراسة العام 1932 حيث تخرج هناك العام 1937 من أكاديمية الفنون الجميلة ومن معهد اليغاري. وقد شهدت هذه الفترة من حياته إبداعه في الكثير من اللوحات الزيتية والمائية وكذلك المنحوتات الفنية. كما درس لاحقا الهندسة المعمارية في مدرسة الفنون الجميلة المشهورة في باريس، وأثناء دراسته انتسب إلى مدرسة علم الحفاظ على الآثار في متحف اللوفر. حاز الفنان وهبي الحريري الرفاعي على شهادة الدولة للهندسة المعمارية بتفوق، منح على أثرها الميدالية البرونزية للفنون الجميلة.
منحته وسام فارس الفنون والآداب. وأقام الفنان معرضا فرديا في متحف سميث سونيان في واشنطن العام 1984 تبعته معارض في الولايات المتحدة وبعض دول العالم. وفي السبعين من عمره، وعلى رغم مرضه أصر هذا الفنان المبدع على أن يقوم بإنجاز آخر عمل فني له هو مجموعة لوحات «بيوت الله»، وهي مجموعة من اللوحات الفنية لبعض المساجد التاريخية المهمة في العالم. وقد نالت هذه المجموعة إعجاب المختصين بالفنون الإسلامية وتاريخها، مما أدى إلى عرضها لأول مرة العام 1999 في متحف سميث سونيان في العاصمة الأميركية واشنطن، ومن ثم بدأت هذه المجموعة جولتها بعد ذلك في الكثير من العواصم بما فيها الرياض.
توفي الفنان وهبي الحريري الرفاعي رحمه الله في العاشر من ربيع الأول من العام 1415 هـ الموافق السادس عشر من شهر أغسطس/ آب العام 1994