تويت
التربية:6مليارات ليرة للوسائل التعليميةالعام الدراسي الحالي
دمشق-سانا
قال الدكتور علي سعد وزير التربية إن الوزارة خصصت للعام الدراسي الحالي 6 مليارات ليرة سورية للوسائل التعليمية الخاصة بالمدارس بغية توفير البيئة التعليمية الأفضل للطلبة واستكمالاً لما هو متوافر في المدارس من وسائل تساعد المتعلمين على استيعاب وتطبيق المناهج الجديدة.
وأشار سعد في تصريح له إلى ضرورة الاستمرار في رفد المدارس بالوسائل التعليمية المناسبة كل عام دراسي، واستثمارها بالشكل الأمثل حسب عدد المدارس والطلاب في كل محافظة.
وبين أن استخدام هذه الوسائل من شأنه رفد البيئة التعليمية بأدوات معرفية تشكل قيمة مضافة لدور المعلم والمتعلم، من خلال مساعدته على استيعاب وتطبيق المحتوى التعليمي في الكتاب المدرسي وإثارة اهتماماته ومساعدته بعملية الاستيعاب والتحصيل والاكتشاف وتنمية روح العمل الجماعي بين المدرسين والطلاب إضافة إلى تثبيت المعلومة وتذكرها عند الحاجة ومساعدة المدرسين في توجيه انتباه الطلاب والمحافظة على تركيزهم.
وتوقع وزير التربية أن تلبي هذه الوسائل حاجة المدارس والمناهج وفق خطة الوزارة التي حددت المصفوفة الزمنية لمشاريعها ومن بينها المناهج الجديدة لافتاً إلى أن هذه الوسائل التقنية ليست الوسيلة الوحيدة المطلوبة للبنية التعليمية وغيابها الجزئي لا يمنع تحقيق أهداف التطوير التربوي بالشكل المناسب غير أن وجودها وتوفير البيئة المناسبة المستثمرة لها سيؤدي إلى تحقيق نتائج أفضل.
قال الدكتور علي سعد وزير التربية إن الوزارة خصصت للعام الدراسي الحالي 6 مليارات ليرة سورية للوسائل التعليمية الخاصة بالمدارس بغية توفير البيئة التعليمية الأفضل للطلبة واستكمالاً لما هو متوافر في المدارس من وسائل تساعد المتعلمين على استيعاب وتطبيق المناهج الجديدة.
وأشار سعد في تصريح له إلى ضرورة الاستمرار في رفد المدارس بالوسائل التعليمية المناسبة كل عام دراسي، واستثمارها بالشكل الأمثل حسب عدد المدارس والطلاب في كل محافظة.
وبين أن استخدام هذه الوسائل من شأنه رفد البيئة التعليمية بأدوات معرفية تشكل قيمة مضافة لدور المعلم والمتعلم، من خلال مساعدته على استيعاب وتطبيق المحتوى التعليمي في الكتاب المدرسي وإثارة اهتماماته ومساعدته بعملية الاستيعاب والتحصيل والاكتشاف وتنمية روح العمل الجماعي بين المدرسين والطلاب إضافة إلى تثبيت المعلومة وتذكرها عند الحاجة ومساعدة المدرسين في توجيه انتباه الطلاب والمحافظة على تركيزهم.
وتوقع وزير التربية أن تلبي هذه الوسائل حاجة المدارس والمناهج وفق خطة الوزارة التي حددت المصفوفة الزمنية لمشاريعها ومن بينها المناهج الجديدة لافتاً إلى أن هذه الوسائل التقنية ليست الوسيلة الوحيدة المطلوبة للبنية التعليمية وغيابها الجزئي لا يمنع تحقيق أهداف التطوير التربوي بالشكل المناسب غير أن وجودها وتوفير البيئة المناسبة المستثمرة لها سيؤدي إلى تحقيق نتائج أفضل.