Tweet
تجربة الممثل فريد شوقي والتدخين
الفنان (فريد شوقي) ظل 40 سنة يدخن السجائر ، وكان متوسط ما كان يدخنه
يومياً 80 سيجارة ، وعلى فرض أن السيجارة تستغرق 5 دقائق فمعنى ذلك أنه
كان يمضي يومياً 400 دقيقة ( 5 دقائق × 80 سيجارة = 400 دقيقة ) أي ما يصل
إلى نحو 7 ساعات كل يوم مع السيجارة ، منذ أكثر من سنة ، وكان يومها في
زيارة مدينة فرانكفورت الألمانية وكان يزور أحد المحلات التي تستخدم
السلالم المتحركة ، ولكن تصادف أن توقفت السلالم ، وصعد فريد شوقي على
قدميه درجات السلالم ، ولكن ما إن قطع خمس درجات حتى وجد نفسه يلهث من
التعب والإعياء ، واستند إلى درابزين السلالم ، وكان وقتها ممسكاً بسيجارة
ونظر إلى صدره يعلو ويهبط بمجرد صعود درجات ، وسأل نفسه هل هذا ممكن ؟ وحش
الشاشة العربية يلهث من صعود خمس درجات ؟!
* يقول : ووجدت نفسي ألقى بالسيجارة تحت قدمي وأفعصها بحذائي حيث تذكرت
كلام الأستاذ / صلاح منتصر عن التدخين وأضراره ومن يومها لم أشرب سيجارة
واحدة ، والحقيقة كنت أعتقد أنه مستحيل أن أمتنع عن التدخين ، ولكن أهم
شيء أنني وضعت في رأسي أنني سوف أواجه كل هذه المتاعب وهيأت نفسي
لمواجهتها وقررت أن أغلبها ، وأنا الآن أشعر بالندم لأنني لم (أبطلها من
سنوات) .
فريد شوقي
kkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkk
الفنان (فريد شوقي) ظل 40 سنة يدخن السجائر ، وكان متوسط ما كان يدخنه
يومياً 80 سيجارة ، وعلى فرض أن السيجارة تستغرق 5 دقائق فمعنى ذلك أنه
كان يمضي يومياً 400 دقيقة ( 5 دقائق × 80 سيجارة = 400 دقيقة ) أي ما يصل
إلى نحو 7 ساعات كل يوم مع السيجارة ، منذ أكثر من سنة ، وكان يومها في
زيارة مدينة فرانكفورت الألمانية وكان يزور أحد المحلات التي تستخدم
السلالم المتحركة ، ولكن تصادف أن توقفت السلالم ، وصعد فريد شوقي على
قدميه درجات السلالم ، ولكن ما إن قطع خمس درجات حتى وجد نفسه يلهث من
التعب والإعياء ، واستند إلى درابزين السلالم ، وكان وقتها ممسكاً بسيجارة
ونظر إلى صدره يعلو ويهبط بمجرد صعود درجات ، وسأل نفسه هل هذا ممكن ؟ وحش
الشاشة العربية يلهث من صعود خمس درجات ؟!
* يقول : ووجدت نفسي ألقى بالسيجارة تحت قدمي وأفعصها بحذائي حيث تذكرت
كلام الأستاذ / صلاح منتصر عن التدخين وأضراره ومن يومها لم أشرب سيجارة
واحدة ، والحقيقة كنت أعتقد أنه مستحيل أن أمتنع عن التدخين ، ولكن أهم
شيء أنني وضعت في رأسي أنني سوف أواجه كل هذه المتاعب وهيأت نفسي
لمواجهتها وقررت أن أغلبها ، وأنا الآن أشعر بالندم لأنني لم (أبطلها من
سنوات) .
فريد شوقي
kkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkk