Tweet
النجمة ريم عبد العزيز
ولقاء لعالم نوح
النجمة ريم عبد العزيز
تعد النجمة ريم عبد العزيز أول مخرجة فيديو كليب في سورية، حيث قامت بإخراج عدة أعمال للفنانة سمر عبد العزيز. وهي سليلة أسرة فنية حيث أن والدها الشاعر الغنائي نظمي عبد العزيز، وخالها الملّحن نزار مورة لي، وشقيقتها المغنية سمر عبد العزيز وقد شاركت في مهرجان للأغنية السورية الثالث باختيار من الفنان الكبير دريد لحام.
بدأت عملها الفني في السهرة التلفزيونية "أمينة الصندوق" للمخرج حاتم علي ومن ثم شاركت في عمل للأطفال بعنوان "تنورة للعصفورة".
ومن أعمالها في التلفزيون، "الأمانة" من تأليف وفيق الزعيم ومسلسل "بيت العيلة" ومسلسل "خلف الجدران" ومسلسل "قلوب خضراء" ومسلسل "عيلة أكابر" و"أيوب الغضب" و"قلوب خضراء" و"تنورة للعصفورة" للأطفال و"أهلاً حماتي" و"خط النهاية" و"العائد" و"البيوت أسرار" و"أنت عمري" و"أفراح مؤقتة" و"المجنون" و"أياد في الظلام" وغيرها الكثير إضافة إلى المسلسل المصري "رحلة التبريزي" حيث تقوم فيه بدور البطولة، للكاتب الفريد فرج، سيناريو فتحي الحكيم وإخراج ياسر زاهر وقد إلتقاها عالم نوح بالمحبة وكان الحوار التالي:
*حدثينا حول موضوع الإخراج، أي الإنتقال من التمثيل إلى الإخراج، كيف تم ذلك؟
**موضوع الإخراج دائماً حاضر في ذهني ولكنني انتظر الفرصة الحقيقية ومن المتعارف عني بأنني لا أقدم أي عمل لمجرد أنني أريد تقديمه، وكنت حريصة من البداية أن أقدم نفسي بشكل صحيح وانتظرت حتى تبلورت الأفكار في رأسي وخضعت لدورات خاصة بالإخراج وكوني ابنة شاعر غنائي وبيتي مليء بالغاني وخالي ملحن ولذلك كنت أرى بأن الأغنية السورية والشاعر و الملحن السوري لم يأخذوا حقهم، فحاولت أن أدرس خطوتي الجديدة وان أقدم شيء للغناء.
*ماذا قدمت لك هذه التجربة على الصعيد الفني؟
** قدمت لي الكثير وكوني أول مخرجة سورية للفيديو كليب وأول ممثلة تتجه نح هذا العمل فهذا أسعدني أنني في المقدمة، وأخذت الأسبقية ودائماً الفنان الحقيقي الذي يكون لديه رؤية فتقديمي للفيديو كليب لم يكن اعتباطياً بل كان بشكل مدروس والصورة مدروسة بشكل كبير وقدمت خصوصية لريم فأصبح لي بصمة ولمسة خاصة لا تشبه أي احد.
* ماهي المقومات التي يمتاز بها الفنان لينتقل من فن أي آخر؟
** أنا لم أتحول أنا أضفت ولا يوجد مقومات بل رغبة فمنذ صغري أرغب في أن أكون ممثلة فدرست الفن وعايشته سنوات طويلة فالفن من تمثيل وغناء وتلحين هو موهبة من عند الله أما الإخراج فهو تكنك لا بد من دراسته والفن مرتبط ببعضه فالفنان قادر على الغناء والتمثيل وهذا شيء طبيعي ويستطيع ربطها مع بعضهم والخروج بحالة مهمة.
* يقال أن الأغنية السورية مظلومة ما هي الحلول لانتشالها من الظلم اللاحق بها، من وجهة نظرك كمخرجة؟
**بداية الحفاظ على الملكية الفكرية للشاعر والملحن، وأن يكون هناك شركات إنتاج مهمة، فالدراما السورية أصبحت قوية عندما وجدت شركات إنتاج خاصة استطاعت أن تقدمها بشكل صحيح، وأصبح هناك دعم مادي وانفتاح أكبر، ولكن المنتج السوري لا يزال يحتار كيف سيدعم المطرب السوري، وكيف سيوزع المنتج الغنائي، فهناك لا بد من محترفين يعملون في التسويق ففي سورية طرب مهم ولكنه مظلوم.
ودائماً يتجه الفنان نحو الخارج، فأهم من الإنتاج هو التوزيع الصحيح وهو قضية مهمة وإذا دعمناها بشكل صحيح نستطيع أن نسوق للغناء وللسينما وللمسرح.
* ما هو الجديد الإخراجي فيما يخص الفنانة سمر عبد العزيز؟
**انتهيت من تصوير فيديو جديد لأغنية ستبث قريباً مع صدور البوم سمر والأغنية الجديدة يتضمن الفيديو كليب نوع من الإبهار البصري مع الحفاظ على روح الكلمة المميزة التي ستغنيها سمر، لأنني أحب أن تكون الكلمة والصورة في توجه واحد لتصل إلى المشاهد بشكل صحيح.
* ما هو سبب غيابك عن الدراما السوريَّة في السنوات الأخيرة؟
** في الحقيقة لم يكن غيابًا عن الدراما، ولكن كان هناك اتجاه إلى السينما فقد سافرت إلى مصر وأقمت فيها لمدة ثلاث سنوات، حيث قمت أثناءها ببطولة الفيلم السعودي "مناحي" وهو أوَل فيلم كوميدي سعودي، وقمت ببطولة فيلم "عالهوا"، ومنذ سنةٍ ونصف عدت إلى سوريا وقدَّمت مسلسل "على موج البحر" لأسعد عيد، وهذا العام شاركت بمسلسل "لعنة الطين" وهو عمل حقَّق درجةً كبيرةً من المتابعة، كما قدَّمت "حارة الياقوت" وشاركت بمسلسل "صبايا" و"أبو جانتي" كضيفة شرف.
* لم هذا الجفاء والبعد عن أعمال البيئة الشَّامية؟
** لأنَّ هذه الأعمال مستهلكة بشكل كبير ومفرغة من مضمونها، فكل القصص تدور حول الحارة القديمة وشهامة الرجال وقصص النساء، والأكثر من ذلك أنَّك ترى نفس الممثلين في جميع الأعمال ولكن بأسماء مختلفة، لا ننكر طبعًا أنَّ هناك أعمالاً حقَّقت نجاحًا كبيرًا مثل "باب الحارة" وغيره من المسلسلات، ولكن لا نريد أنّْ نحصر الدراما الشَّامية القديمة بلون واحد.
* شاهدناك في مسلسل لعنة الطين بدور جريء، هل أنت من تأدية الأدوار الجريئة؟
** لست ضد الأدوار الجريئة الَّتي تقدَّم بشكل صحيح وبصورة بعيدة عن الابتذال، فالمهم أنّْ يكون الدور موجود فعلاً في المجتمع، وأنّْ يكون تقديمه بهدف طرح مشكلة وله هدف هو تقديم فئة موجودة في مجتمعنا والدخول في عمق هذه الشَّخصيَّة بكل ما تحمله من متناقضات، فدوري في مسلسل "لعنة الطين" قدم شَّخصيَّة موجودة في مجتمعنا ولها تأثيرها الذي لا بد أن ننتبه إليه وأن نكون حذرين منه.
* هل هناك خطوط حمراء يجب أنّْ تقف عندها الفنانة أم أنَّها يجب أنّْ تكون ملكًا للشخصيَّة بكل محتواها؟
** طبعا فمجتمعنا الشَّرقي لا يحتاج إلى الكثير من الجرأة لمناقشة مشاكله، فكل مجتمع لديه عادات وتقاليد وخطوط حمراء لا يجب تخطيها.
*نلاحظ مؤخراً اتجاه عدد من نجوم الدراما السورية نحو الدراما العربية والمصرية تحديداً، كيف تقرئين الموضوع بما أنك عملت في الدراما المصرية؟
** لست ضد أن يقوم النجوم بالعمل في الدراما العربية سواء مصرية أو خليجية أو حتى مغربية، لأنه في نهاية المطاف نحن فنانون ولا بد من أن نقدم فننا في أي مكان لأنه ليس هناك حدود أو قيود للفن وقد سافرت إلى مصر عام 2004وشاركت في مسلسل على جناح التبريزي بعد أن طلبني الأستاذ إسماعيل كتكت.
وقتها كنت أول ممثلة من الجيل الجديد تطلب إلى مصر من أجل عمل مصري نصاً وإخراجاً وإنتاجاً، وهذا الاتجاه نحو مصر كان من أجل السينما لأنها تستهوني وتشدني كثيراً ولأنها تخلد الفنان, وقدمت وقتها فيلم (على الهوى).
* الفيلم السعودي مناحي ماذا قدم للفنانة ريم عبد العزيز السورية؟
** فيلم مناحي هو التجربة السينمائية الثانية لي وهو تجربة غنية قدمت لي الكثير من حيث عرفت الجمهور السعودي والخليجي علي وعلى قدرتي على الاداء بلهجة مختلفة عن لهجة بلدي وقدمتني بطريقة مختلفة، وقد عرض في السعودية بقرار من الملك بعد منع السينما لمدة 35 سنة.
* قدمت أدواراً مختلفة بلهجات عديدة كم هو مهم على الفنان أن يتقن اللهجات؟
**أنا أعتبر إتقان اللهجات جزء من إتقان الأعمال لأن الفنان لا يجوز أن يرتبط بحدود لهجة بلده بل لا بد أن يعرف أكثر من لهجة وأكثر من لغة.
*ما هو جديدك الفني؟
**أنا في صدد تصوير مسلسل سوري متصل ومنفصل بعنوان مسلسل سقوط الأقنعة, كما اشتركت في مسلسل المنعطف.
وفي الختام لا بد لنا؛ عالم نوح، أن نشكر الفنانة ريم عبد العزيز على لقاءها متمنين لها المزيد من النجاح والتوفيق
شادي نصير ـ عالم نوح
ولقاء لعالم نوح
النجمة ريم عبد العزيز
تعد النجمة ريم عبد العزيز أول مخرجة فيديو كليب في سورية، حيث قامت بإخراج عدة أعمال للفنانة سمر عبد العزيز. وهي سليلة أسرة فنية حيث أن والدها الشاعر الغنائي نظمي عبد العزيز، وخالها الملّحن نزار مورة لي، وشقيقتها المغنية سمر عبد العزيز وقد شاركت في مهرجان للأغنية السورية الثالث باختيار من الفنان الكبير دريد لحام.
بدأت عملها الفني في السهرة التلفزيونية "أمينة الصندوق" للمخرج حاتم علي ومن ثم شاركت في عمل للأطفال بعنوان "تنورة للعصفورة".
ومن أعمالها في التلفزيون، "الأمانة" من تأليف وفيق الزعيم ومسلسل "بيت العيلة" ومسلسل "خلف الجدران" ومسلسل "قلوب خضراء" ومسلسل "عيلة أكابر" و"أيوب الغضب" و"قلوب خضراء" و"تنورة للعصفورة" للأطفال و"أهلاً حماتي" و"خط النهاية" و"العائد" و"البيوت أسرار" و"أنت عمري" و"أفراح مؤقتة" و"المجنون" و"أياد في الظلام" وغيرها الكثير إضافة إلى المسلسل المصري "رحلة التبريزي" حيث تقوم فيه بدور البطولة، للكاتب الفريد فرج، سيناريو فتحي الحكيم وإخراج ياسر زاهر وقد إلتقاها عالم نوح بالمحبة وكان الحوار التالي:
*حدثينا حول موضوع الإخراج، أي الإنتقال من التمثيل إلى الإخراج، كيف تم ذلك؟
**موضوع الإخراج دائماً حاضر في ذهني ولكنني انتظر الفرصة الحقيقية ومن المتعارف عني بأنني لا أقدم أي عمل لمجرد أنني أريد تقديمه، وكنت حريصة من البداية أن أقدم نفسي بشكل صحيح وانتظرت حتى تبلورت الأفكار في رأسي وخضعت لدورات خاصة بالإخراج وكوني ابنة شاعر غنائي وبيتي مليء بالغاني وخالي ملحن ولذلك كنت أرى بأن الأغنية السورية والشاعر و الملحن السوري لم يأخذوا حقهم، فحاولت أن أدرس خطوتي الجديدة وان أقدم شيء للغناء.
*ماذا قدمت لك هذه التجربة على الصعيد الفني؟
** قدمت لي الكثير وكوني أول مخرجة سورية للفيديو كليب وأول ممثلة تتجه نح هذا العمل فهذا أسعدني أنني في المقدمة، وأخذت الأسبقية ودائماً الفنان الحقيقي الذي يكون لديه رؤية فتقديمي للفيديو كليب لم يكن اعتباطياً بل كان بشكل مدروس والصورة مدروسة بشكل كبير وقدمت خصوصية لريم فأصبح لي بصمة ولمسة خاصة لا تشبه أي احد.
* ماهي المقومات التي يمتاز بها الفنان لينتقل من فن أي آخر؟
** أنا لم أتحول أنا أضفت ولا يوجد مقومات بل رغبة فمنذ صغري أرغب في أن أكون ممثلة فدرست الفن وعايشته سنوات طويلة فالفن من تمثيل وغناء وتلحين هو موهبة من عند الله أما الإخراج فهو تكنك لا بد من دراسته والفن مرتبط ببعضه فالفنان قادر على الغناء والتمثيل وهذا شيء طبيعي ويستطيع ربطها مع بعضهم والخروج بحالة مهمة.
* يقال أن الأغنية السورية مظلومة ما هي الحلول لانتشالها من الظلم اللاحق بها، من وجهة نظرك كمخرجة؟
**بداية الحفاظ على الملكية الفكرية للشاعر والملحن، وأن يكون هناك شركات إنتاج مهمة، فالدراما السورية أصبحت قوية عندما وجدت شركات إنتاج خاصة استطاعت أن تقدمها بشكل صحيح، وأصبح هناك دعم مادي وانفتاح أكبر، ولكن المنتج السوري لا يزال يحتار كيف سيدعم المطرب السوري، وكيف سيوزع المنتج الغنائي، فهناك لا بد من محترفين يعملون في التسويق ففي سورية طرب مهم ولكنه مظلوم.
ودائماً يتجه الفنان نحو الخارج، فأهم من الإنتاج هو التوزيع الصحيح وهو قضية مهمة وإذا دعمناها بشكل صحيح نستطيع أن نسوق للغناء وللسينما وللمسرح.
* ما هو الجديد الإخراجي فيما يخص الفنانة سمر عبد العزيز؟
**انتهيت من تصوير فيديو جديد لأغنية ستبث قريباً مع صدور البوم سمر والأغنية الجديدة يتضمن الفيديو كليب نوع من الإبهار البصري مع الحفاظ على روح الكلمة المميزة التي ستغنيها سمر، لأنني أحب أن تكون الكلمة والصورة في توجه واحد لتصل إلى المشاهد بشكل صحيح.
* ما هو سبب غيابك عن الدراما السوريَّة في السنوات الأخيرة؟
** في الحقيقة لم يكن غيابًا عن الدراما، ولكن كان هناك اتجاه إلى السينما فقد سافرت إلى مصر وأقمت فيها لمدة ثلاث سنوات، حيث قمت أثناءها ببطولة الفيلم السعودي "مناحي" وهو أوَل فيلم كوميدي سعودي، وقمت ببطولة فيلم "عالهوا"، ومنذ سنةٍ ونصف عدت إلى سوريا وقدَّمت مسلسل "على موج البحر" لأسعد عيد، وهذا العام شاركت بمسلسل "لعنة الطين" وهو عمل حقَّق درجةً كبيرةً من المتابعة، كما قدَّمت "حارة الياقوت" وشاركت بمسلسل "صبايا" و"أبو جانتي" كضيفة شرف.
* لم هذا الجفاء والبعد عن أعمال البيئة الشَّامية؟
** لأنَّ هذه الأعمال مستهلكة بشكل كبير ومفرغة من مضمونها، فكل القصص تدور حول الحارة القديمة وشهامة الرجال وقصص النساء، والأكثر من ذلك أنَّك ترى نفس الممثلين في جميع الأعمال ولكن بأسماء مختلفة، لا ننكر طبعًا أنَّ هناك أعمالاً حقَّقت نجاحًا كبيرًا مثل "باب الحارة" وغيره من المسلسلات، ولكن لا نريد أنّْ نحصر الدراما الشَّامية القديمة بلون واحد.
* شاهدناك في مسلسل لعنة الطين بدور جريء، هل أنت من تأدية الأدوار الجريئة؟
** لست ضد الأدوار الجريئة الَّتي تقدَّم بشكل صحيح وبصورة بعيدة عن الابتذال، فالمهم أنّْ يكون الدور موجود فعلاً في المجتمع، وأنّْ يكون تقديمه بهدف طرح مشكلة وله هدف هو تقديم فئة موجودة في مجتمعنا والدخول في عمق هذه الشَّخصيَّة بكل ما تحمله من متناقضات، فدوري في مسلسل "لعنة الطين" قدم شَّخصيَّة موجودة في مجتمعنا ولها تأثيرها الذي لا بد أن ننتبه إليه وأن نكون حذرين منه.
* هل هناك خطوط حمراء يجب أنّْ تقف عندها الفنانة أم أنَّها يجب أنّْ تكون ملكًا للشخصيَّة بكل محتواها؟
** طبعا فمجتمعنا الشَّرقي لا يحتاج إلى الكثير من الجرأة لمناقشة مشاكله، فكل مجتمع لديه عادات وتقاليد وخطوط حمراء لا يجب تخطيها.
*نلاحظ مؤخراً اتجاه عدد من نجوم الدراما السورية نحو الدراما العربية والمصرية تحديداً، كيف تقرئين الموضوع بما أنك عملت في الدراما المصرية؟
** لست ضد أن يقوم النجوم بالعمل في الدراما العربية سواء مصرية أو خليجية أو حتى مغربية، لأنه في نهاية المطاف نحن فنانون ولا بد من أن نقدم فننا في أي مكان لأنه ليس هناك حدود أو قيود للفن وقد سافرت إلى مصر عام 2004وشاركت في مسلسل على جناح التبريزي بعد أن طلبني الأستاذ إسماعيل كتكت.
وقتها كنت أول ممثلة من الجيل الجديد تطلب إلى مصر من أجل عمل مصري نصاً وإخراجاً وإنتاجاً، وهذا الاتجاه نحو مصر كان من أجل السينما لأنها تستهوني وتشدني كثيراً ولأنها تخلد الفنان, وقدمت وقتها فيلم (على الهوى).
* الفيلم السعودي مناحي ماذا قدم للفنانة ريم عبد العزيز السورية؟
** فيلم مناحي هو التجربة السينمائية الثانية لي وهو تجربة غنية قدمت لي الكثير من حيث عرفت الجمهور السعودي والخليجي علي وعلى قدرتي على الاداء بلهجة مختلفة عن لهجة بلدي وقدمتني بطريقة مختلفة، وقد عرض في السعودية بقرار من الملك بعد منع السينما لمدة 35 سنة.
* قدمت أدواراً مختلفة بلهجات عديدة كم هو مهم على الفنان أن يتقن اللهجات؟
**أنا أعتبر إتقان اللهجات جزء من إتقان الأعمال لأن الفنان لا يجوز أن يرتبط بحدود لهجة بلده بل لا بد أن يعرف أكثر من لهجة وأكثر من لغة.
*ما هو جديدك الفني؟
**أنا في صدد تصوير مسلسل سوري متصل ومنفصل بعنوان مسلسل سقوط الأقنعة, كما اشتركت في مسلسل المنعطف.
وفي الختام لا بد لنا؛ عالم نوح، أن نشكر الفنانة ريم عبد العزيز على لقاءها متمنين لها المزيد من النجاح والتوفيق
شادي نصير ـ عالم نوح