إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ببرنامج "أنا والعسل" على قناة "الحياة"ميريام فارس عانت "القمار"

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ببرنامج "أنا والعسل" على قناة "الحياة"ميريام فارس عانت "القمار"

    جسدها طبيعي بشهادة صحافية مقربة
    ميريام فارس عانت "القمار"

    اطلت المطربة اللبنانية ميريام فارس بفستان اكثر من رائع اثار اعجاب الاعلامي نيشان وجمهور برنامج "أنا والعسل" على قناة "الحياة".
    وأكدت ميريام أنها سعيدة بما وصلت اليه, خاصة انها اصبحت في التاسعة والعشرين من عمرها, وتود ان تستمتع بكل يوم في حياتها, وكانت دائماً تسعى لأن تكون حياتها الشخصية مخفية كي تسعد الجمهور بفنها.
    وعن طفولتها قالت انتمي الى بيت لم تكن الحياة فيه وردية, بسبب مشكلة تواجه البيت كله حيث كان اباها "يلعب قمار", في وقت كانت والدتها تساعده للتخلص من هذه الآفة من جهة, وتحمي بناتها الثلاثة وتربيهم من جهة اخرى - بحسب »النشرة«.
    وأضافت: وفي الرابعة عشرة من عمرها "تمردت على الواقع الذي كنت اعيش فيه, وطلبت من امي مغادرة المنزل", من ثم »دخلت مدرسة داخلية انا واختي".
    وفي الفقرة الاولى قالت فارس: على مدى عشر سنوات كنت اخفي المشاكل الشخصية عن الجمهور, لكنني اليوم قررت التكلم لكن بحدود, ولن أدع نيشان يتخطاها بأسئلته.
    ميريام لم تعلن عن ثروتها الحقيقية التي اعتبرتها لا تعني شيئا امام محبة الجمهور, والذي ظهر عندما حصلت على جائزة افضل فنانة عربية يبحث عنها الجمهور على موقع "غوغل" الالكتروني, معتبرة ان الفن مدرسة وهي تحصل على كل العلامات "من الصوت للحضور للاستعراض".
    نيشان الذي عاد الى طفولة ميريام ذكرها بالغرفة التي قامت والدتها باستئجارها, حيث قالت عنها فارس "استأجرتها لنعيش سوياً في فصل الصيف عندما تنتهي المدرسة الداخلية, وكانت الغرفة عبارة عن تختين ننام عليهما نحن الاربعة".
    وعن دخولها للمعهد العالي للموسيقى, قالت فارس: "اول حفلة في حياتي كسبت منها 200 دولار سجلتني امي في المعهد العالي للموسيقى, لانني احب الموسيقى, ثم تعاقدت مع احد المطاعم للغناء براتب 2000 دولار.
    فارس التي خجلت من سؤال نيشان عن مظهرها الخارجي, وعن سبب "الانعكاف" في جسدها وكثرة الانتقادات لها قالت: "هيدا شكلي والله خلقني هيك شو بعمل?". مستذكرة سؤال احدى الصحافيات المقربات منها عن جسدها, والطلب منها ان لمس بعض الاماكن الحساسة, فما كان منها الا ان وافقت وعندها اقتنعت الصحافية, بأن الموضوع طبيعي وليس مصطنعا.
يعمل...
X