تويت
اسحب طاقتك من الماضي.. ولا تضع وقتك في الذكريات
ما مضى قد مضى... حدث ما حدث ومات...
فلا تكن من الأموات!
وما لم يأتي لم يأتي بعد... فلماذا تضيع وقتك وطاقتك على الخيالات؟
الخيالات تبقى أوهاماً وأحلام.. ولا أحد قد حقق الأمنيات...
لهذا هناك هذه الحكمة السماوية الأزلية في كل اللغات:
أنا أريد وأنت تريد والله يفعل ما يريد!
لأنك تتخيل شيئاً في المستقبل ولن يكون أبداً كما تتخيل..
اسحب نفسك من الماضي ومن المستقبل،
وستصبح كتلة هائلة من الطاقة موجهة ومركزة في الحاضر
وأنت حاضر في هذه اللحظة تأتيك اليقظة
فتصبح واعياً منتبهاً ومراقباً هنا والآن باستمرار
هذه هي الطريقة الوحيدة للإمساك بالقطار
كل اختبار يحتاج منك حضورك الحي....
وهذا سر صغير فحسب.. لكنه يفتح أبواب الوجود على كل الأسرار
لتعرف كل ما يستحق أن تعرفه.. ولتغرف منه وتتذوقه...
فتشعر به وتعيش به.. وتكون من أنت في هذا الكون.
ملاحظة لأخوة الطريق :
للذي يريد أن يستيقظ من هذا النوم العميق ولديه نية صادقة بتغيير حاله للأفضل يمكنه التواصل معي عبر إرسال رسالة عبر FACEBOOK
يمكنك البحث عن صفحتي بإدخال : [email protected] أو THaier osho letsgo
القراءة هي أول خطوة ( خطوة الألف ميل تبدأ بخطوة )
للذي يريد أن يستيقظ من هذا النوم العميق ولديه نية صادقة بتغيير حاله للأفضل يمكنه التواصل معي عبر إرسال رسالة عبر FACEBOOK
يمكنك البحث عن صفحتي بإدخال : [email protected] أو THaier osho letsgo
القراءة هي أول خطوة ( خطوة الألف ميل تبدأ بخطوة )