هناك مهنتان إذا زاد التعامل الاحترافي فيهما نجد أنه في الغالب ينتهي بصاحبه إلى المرض وأحيانا الموت نفسه «اللهم لا اعتراض»، في رأينا أن أولى هاتين المهنتين هي العسكرية، حيث إن الجندي إذا دخل حربا تجده يتوقع الإصابة أو حتى الموت بدرجة كبيرة والذي يجد نفسه في العسكرية يتوقع ذلك ويتنبه ويستعد له منذ أول يوم فى تدريبه.أما المهنة الثانية التي تصل بصاحبها حد المرض أو الجنون أو الموت فهي مهنة الإبدا
أكثر...