كأني بالكلمات ستقف مُنْتضِيةً سيقان أحرفها المشيقة، عارية من ترسانة أبجديتها المرصعة بحركات؛ الكسر والفتح والتنوين والإدغام وحتى من الضّمة التي قد تحتاجها لمآرب قلبية حين يهيج الشوق وتدمع المآقي بالحبر تريد اللقاء؛ ذلكم ما تبادر لي من تخييل، وأنا أكتب اليوم حزيناًَ، هذه الافتتاحية النهائية في (...)
أكثر...
أكثر...