تسببت موجة الحر التي ضربت مناطق في جنوب الجزائر، والتي قال مصدر طبي إنها أسفرت عن وفاة 42 شخصاً على الأقل، في احتجاجات واسعة، امتدت إلى 16 ولاية جزائرية، بسبب انقطاع التيار الكهربائي. وشهدت ولايات بسكرة ووادي سوف في الجنوب الجزائري أعنف المواجهات بين المحتجين وقوات الشرطة، حيث سجلت إصابات عدة وسط رجال الشرطة، وأصيب 24 شرطياً، وأسفرت المواجهات عن تخريب ممتلكات عمومية، وحرق سيارات هيئات حكومية، بعضها ملك لرؤساء المجالس المحلية.
أكثر...
أكثر...