ما الذي يمنع الرئاسة العامة لرعاية الشباب واللجنة الأولمبية السعودية من تشكيل لجنة تقصي حقائق محايدة للتثبت مما ارتكبه اتحاد كرة القدم المؤقت من أخطاء طالما النظام يسمح بذلك؟ ولماذا كل هذا التأخير في اتخاذ خطوة مهمة من هذا النوع لحماية مؤسسة كبرى مسؤولة عن أكبر نشاط موجه ومتابع من قبل قطاع الشباب؟ أم أن انتظار وصول لجنة تحقيق من الاتحاد الدولي حتى يصبح (اللي ما يشتري يتفرج) أفضل بكثير من...
أكثر...
أكثر...