تويت
ملتقى الاستثمار السياحي العربي بختتم أعماله بصنعاء
توظيف المعالم الأثرية والتاريخية في دعم المشاريع السياحية
صنعاء-سانا
دعا ملتقى الإستثمار السياحي العربي الثاني في ختام أعماله في صنعاء اليوم بمشاركة سورية الحكومات العربية إلى تقديم الدعم للإستثمار السياحي من خلال تخصيص مناطق للإستثمار السياحي وتهيئتها بخدمات البنية التحتية المناسبة ودعم إعداد الدراسات الأولية للجدوى الإقتصادية لمشاريع الإستثمار السياحي.
وأوصى المشاركون في ختام أعمال الملتقى الذي نظمته على مدى يومين وزارة السياحة اليمنية بالتعاون مع مجلس وزراء السياحة العرب والمنظمة العربية للسياحة بتركيز الإهتمام على توظيف المعالم الأثرية التاريخية في مجال الإٍستثمار السياحي بما يحقق التنمية السياحية المتكاملة ونشر محفزات الإستثمار في البلدان العربية وإنشاء بنك معلومات يوفر قاعدة بيانات خاصة بالاستثمارات السياحية العربية.
وجدد المشاركون بالملتقى الدعوة للمستثمرين العرب إلى عقد لقاءات مستمرة للتعرف إلى فرص الإستثمارات السياحية العربية والمشاركة الفعالة في الملتقيات والمؤتمرات المتخصصة والمهتمة في مجال الإستثمار السياحي.
كما دعا المشاركون في الملتقى إلى التواصل الدائم مع المؤسسات الدولية وفي المقدمة مؤسسة التمويل الدولي للحصول على دعمها للاستثمارات في القطاع السياحي والتركيز على التنمية البشرية المستدامة في القطاع السياحي لإيجاد توازن فعال بين التنمية البشرية والتنمية الاقتصادية بما يلبي احتياجات مشاريع التنمية السياحية من القدرات والمهارات لتقديم خدمات في مستوى الجودة العالمية.
وحث المشاركون المستثمرين العرب على الإستثمار في إنشاء مراكز التدريب والتأهيل الفندقي السياحي وعلى الإستثمار السياحي في مجال النقل البري لما له من أثر في تنشيط السياحة العربية البينية وتسهيل انتقال السياح بين البلدان العربية.
وكان الملتقى ناقش بمشاركة رؤساء وممثلي وزارات وهيئات السياحة والاستثمار العربية والمنظمة العالمية للسياحة وشركات السياحة والطيران وشركات ومنظمات البيئة والجهات الممولة للمشاريع السياحية وعدد من المواضيع المتعلقة بالإستثمار السياحي في الوطن العربي.
توظيف المعالم الأثرية والتاريخية في دعم المشاريع السياحية
صنعاء-سانا
دعا ملتقى الإستثمار السياحي العربي الثاني في ختام أعماله في صنعاء اليوم بمشاركة سورية الحكومات العربية إلى تقديم الدعم للإستثمار السياحي من خلال تخصيص مناطق للإستثمار السياحي وتهيئتها بخدمات البنية التحتية المناسبة ودعم إعداد الدراسات الأولية للجدوى الإقتصادية لمشاريع الإستثمار السياحي.
وأوصى المشاركون في ختام أعمال الملتقى الذي نظمته على مدى يومين وزارة السياحة اليمنية بالتعاون مع مجلس وزراء السياحة العرب والمنظمة العربية للسياحة بتركيز الإهتمام على توظيف المعالم الأثرية التاريخية في مجال الإٍستثمار السياحي بما يحقق التنمية السياحية المتكاملة ونشر محفزات الإستثمار في البلدان العربية وإنشاء بنك معلومات يوفر قاعدة بيانات خاصة بالاستثمارات السياحية العربية.
وجدد المشاركون بالملتقى الدعوة للمستثمرين العرب إلى عقد لقاءات مستمرة للتعرف إلى فرص الإستثمارات السياحية العربية والمشاركة الفعالة في الملتقيات والمؤتمرات المتخصصة والمهتمة في مجال الإستثمار السياحي.
كما دعا المشاركون في الملتقى إلى التواصل الدائم مع المؤسسات الدولية وفي المقدمة مؤسسة التمويل الدولي للحصول على دعمها للاستثمارات في القطاع السياحي والتركيز على التنمية البشرية المستدامة في القطاع السياحي لإيجاد توازن فعال بين التنمية البشرية والتنمية الاقتصادية بما يلبي احتياجات مشاريع التنمية السياحية من القدرات والمهارات لتقديم خدمات في مستوى الجودة العالمية.
وحث المشاركون المستثمرين العرب على الإستثمار في إنشاء مراكز التدريب والتأهيل الفندقي السياحي وعلى الإستثمار السياحي في مجال النقل البري لما له من أثر في تنشيط السياحة العربية البينية وتسهيل انتقال السياح بين البلدان العربية.
وكان الملتقى ناقش بمشاركة رؤساء وممثلي وزارات وهيئات السياحة والاستثمار العربية والمنظمة العالمية للسياحة وشركات السياحة والطيران وشركات ومنظمات البيئة والجهات الممولة للمشاريع السياحية وعدد من المواضيع المتعلقة بالإستثمار السياحي في الوطن العربي.