من هو القاتل الحقيقي ؟
سؤال يشغلنا بعد سلسلة حوادث القتل لمشاهير في الفن و السياسة و الأعمال قتلوا بشكل غامض و تم أغلاق ملف القضية بعد أن قيدت ضد مجهول أو على إنها جريمة أنتحار ؟؟!!
و المتتبع لحياة هؤلاء الذين رحلوا بشكل غامض و مريب سنجد أنهم كانت لهم علاقات بشكل أو بآخر بعالم المخابرات ,, و بعد الجريمة تكون المفاجأة في كل مرة و هو الكشف عن أن القتيل كان يستعد لنشر مذكراته التي بالتأكيد كان تحوى معلومات في غاية الخطورة عن جهات و أفراد في مراكز حساسة أو كانوا في يوما ما أعضاء في جهات سياسية و أمنية خاصة و أن تلك المذاكرات ستكون فضيحة لهم بشكل أو بآخر أو ستكشف أموراً يجب طمسها و أخفائها حتى النهاية
و من ثم تذهب الضحية للقبر ... و معها أسرارها
لكن يظل الأمر محيراً من الذي أودى بحياة الضحية هل المخابرات التي عمل لحسابها أو تلك التي عمل ضدها ؟
لأن كلا من الفريقين له مصلحة في طمس ما كان يجري في الدهاليز السرية لعالم المخابرات العجيب
و الذي جعلني أفتح هذا الملف هو أتهام هدى عبد الناصر للموساد بقتل زوجها أشرف مروان و الذي كان يستعد لنشر مذكراته و قد قيدت الجريمة على أنها إنتحار و من قبله الفنانه سعاد حسني قتلت بنفس الطريقة و نفس العاصمة و كانت تستعد لنشر مذكراتها و من قبلهم الكثيرون الذين تورطوا مع المخابرات بشكل أو بآخر
فإلى متى يستخدم القتل و التصفية وسيلة لطمس الحقائق أم أن هذا هو الدستور السري لعالم المخابرات
و إلى متى سنظل نسأل من الجاني و لماذا هذه الضحية و ما هي الدوافع ؟؟
سؤال يشغلنا بعد سلسلة حوادث القتل لمشاهير في الفن و السياسة و الأعمال قتلوا بشكل غامض و تم أغلاق ملف القضية بعد أن قيدت ضد مجهول أو على إنها جريمة أنتحار ؟؟!!
و المتتبع لحياة هؤلاء الذين رحلوا بشكل غامض و مريب سنجد أنهم كانت لهم علاقات بشكل أو بآخر بعالم المخابرات ,, و بعد الجريمة تكون المفاجأة في كل مرة و هو الكشف عن أن القتيل كان يستعد لنشر مذكراته التي بالتأكيد كان تحوى معلومات في غاية الخطورة عن جهات و أفراد في مراكز حساسة أو كانوا في يوما ما أعضاء في جهات سياسية و أمنية خاصة و أن تلك المذاكرات ستكون فضيحة لهم بشكل أو بآخر أو ستكشف أموراً يجب طمسها و أخفائها حتى النهاية
و من ثم تذهب الضحية للقبر ... و معها أسرارها
لكن يظل الأمر محيراً من الذي أودى بحياة الضحية هل المخابرات التي عمل لحسابها أو تلك التي عمل ضدها ؟
لأن كلا من الفريقين له مصلحة في طمس ما كان يجري في الدهاليز السرية لعالم المخابرات العجيب
و الذي جعلني أفتح هذا الملف هو أتهام هدى عبد الناصر للموساد بقتل زوجها أشرف مروان و الذي كان يستعد لنشر مذكراته و قد قيدت الجريمة على أنها إنتحار و من قبله الفنانه سعاد حسني قتلت بنفس الطريقة و نفس العاصمة و كانت تستعد لنشر مذكراتها و من قبلهم الكثيرون الذين تورطوا مع المخابرات بشكل أو بآخر
فإلى متى يستخدم القتل و التصفية وسيلة لطمس الحقائق أم أن هذا هو الدستور السري لعالم المخابرات
و إلى متى سنظل نسأل من الجاني و لماذا هذه الضحية و ما هي الدوافع ؟؟
تعليق