رمضان مصباح الإدريسي بقلبه ؛ اذ قدر الله لمدينتكم أن يحبها ملك ؛ ولعل هذا لم يحصل- جهارا- من قبل ؛ أو لم يحصل إلا في دعاء قد يكون زيري لهج به في سره: رب اجعلها آمنة محبوبة. لقد بشر موروثنا الوجدي بأنها ستصير حمامة,تنعم بفيض ماء يأتيها- سلاما- من عل؛وهاهو يحصل. أحبها جلالته, وعمرها القريب”مائة عام (...)
أكثر...
أكثر...