بعد الثورة التونسية راهن الجميع على قيام دولة ديموقراطية حقيقية تنهي زمن النظام الاستبدادي الذي قاده الرئيس الهارب زين العابدين بنعلي، ولأن الشارع التونسي كان يرغب بحماس منقطع النظير في القطع مع الزمن الماضي المتسم بالقمع وغياب حقوق الانسان فقد راهن على التصويت على حملة خطاب جديد كانوا في زمن (...)
أكثر...
أكثر...