Tweet
القاهرة ـ 'القدس العربي' ـ من حسام أبوطالب: دعا الدكتور محمد البرادعي المصريين حول العالم أمس الى تحطيم جدار الخوف والمطالبة بالديمقراطية. وقال 'سنكسر حاجز الخوف في مصر كما كسر الألمان حاجز الخوف في برلين.. قوتنا في عددنا'. وجاءت تصريحات البرادعي عشية لقائه مساء أمس الأول الاثنين بالجالية المصرية ببوسطن.
وفي سياق متصل انتقدت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان امس قيام الحكومة السعودية بحجب موقع مؤيد للدكتور البرادعي بعد 15 ساعة من إطلاقه.
وقال البيان 'إن السعوديين قد فوجئوا أثناء محاولتهم الدخول على موقع الجمعية الوطنية للتغيير والذي أطلقه بعض النشطاء المصريين في الولايات المتحدة الأمريكية، برسالة الحجب التي تبلغهم بعدم إمكانية زيارة الموقع والتي احتوت على عبارة 'عفواً، الموقع المطلوب غير متاح'.
وأشارت الشبكة في بيان لها ساخرة انه ينبغي على الحكومة السعودية أن تشعر بالفخر، بعد أن انتزعت بجدارة من تونس لقب عدو الإنترنت العربي الأول، بعد قيامها بحجب موقع 'الجمعية المصرية للتغيير'، بعد انطلاقه بخمس عشرة ساعة فقط قبل يومين، محطمة بذلك الرقم القياسي الذي حققته تونس من قبل، حينما حجبت موقع 'يزي أورج مظاهرة افتراضية ' بعد إطلاقه بثماني عشرة ساعة فقط في عام 2005، ثم قام بعض القراصنة باختراقه بعد ذلك.
وأعربت المنظمة الحقوقية عن أسفها الشديد من تزايد وتيرة حجب مواقع الإنترنت لدى الحكومات العربية.
وفي سياق متصل تعقد الجمعية الوطنية للتغيير، بمقر حزب الجبهة بمحافظة الزقازيق، مؤتمرا يوم الجمعة المقبل لإعلان تدشين الجمعية بالمحافظة، بالمشاركة مع 'وفديين ضد التوريث'، وذلك في إطار إعلان الدكتور أسامة الغزالي، رئيس حزب الجبهة فتح مقرات الحزب بجميع المحافظات لعقد اجتماعات الجمعية.
وأوضح محمد حرش، نائب رئيس لجنة الوفد ببلبيس محافظة الشرقية ومؤسس حركة 'وفديون ضد التوريث'، أنه لم يتم تدشين الحملة بمقر حزب الوفد ببلبيس، بعد إصدار محمود أباظة، رئيس الحزب، قرارا بمنع عقد أي لقاءات للجمعية داخل مقرات الحزب، والذي نتج عنه خلاف نشب بين حرش وبين قيادات الحزب.
وأوضح حرش ان الخطوة التي تلي تدشين الحملة هي حشد المواطنين والشباب للتوقيع على بيان الجمعية، بعد أن وصل عدد الموقعين في الشرقية إلى 5 آلاف مؤيد.
ويشارك في إعلان الجمعية كل من جورج إسحاق، وحمدي قنديل، وعبد الرحمن يوسف، بالإضافة إلى مجموعة من شباب الجامعة بالزقازيق.
وأكد القيادي جورج إسحق عضو الجمعية الوطنية للتغيير، مشاركة عدد من قيادات الجمعية في المظاهرة والاعتصام المقرر يوم 2 ايار/مايو أمام مقر رئيس الوزراء بشارع حسين حجازي، للمطالبة بتنفيذ الحكم القضائي الملزم لرئيس الجمهورية بإقرار 1200 جنيه كحد أدنى للأجور. كما أكد مشاركة الجمعية في المسيرة التي تنظمها حركة 'مصريون من أجل انتخابات حرة سليمة' يوم 3 ايار/مايو وتبدأ بوقفة احتجاجية أمام مسجد عمر مكرم تتجه عقبها في مسيرة نحو مجلس الشعب لتقديم 4 مطالب هي إنهاء العمل بقانون الطوارئ وتفعيل قانون مباشرة الحقوق السياسية والإفراج عن كافة المعتقلين وتعديل مواد الدستور 67 و77 و88.
وفي الوقت الذي أعلن فيه مقرر الحملة المستقلة لدعم البرادعي، عدم مشاركة الحملة في مسيرة القوى السياسية يوم 3 ايار/مايو للتنديد بقانون الطوارىء، أعلن عدد من شباب الحملة مشاركتهم في المسيرة، حيث قالت إسراء عبد الفتاح إن الجمعية الوطنية للتغيير أعلنت موافقتها للمشاركة وشباب الحملة يشاركون بناءً على قرار الجمعية.
يشار إلى أن عدداً من شباب الحملة المستقلة دشنوا 'غروب' على 'الفيس بوك'، بعنوان 'مؤيدي البرادعي اللي هيتحركوا في الشارع'.
ووجه القائمون على حملة البرادعي ورموز في المعارضة المصرية نداء أخيراً لانضمامه إلى أحد الأحزاب خلال 29 يوماً من الآن حتى يتسنى له خوض انتخابات الرئاسة القادمة.
وفي سياق متصل انتقدت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان امس قيام الحكومة السعودية بحجب موقع مؤيد للدكتور البرادعي بعد 15 ساعة من إطلاقه.
وقال البيان 'إن السعوديين قد فوجئوا أثناء محاولتهم الدخول على موقع الجمعية الوطنية للتغيير والذي أطلقه بعض النشطاء المصريين في الولايات المتحدة الأمريكية، برسالة الحجب التي تبلغهم بعدم إمكانية زيارة الموقع والتي احتوت على عبارة 'عفواً، الموقع المطلوب غير متاح'.
وأشارت الشبكة في بيان لها ساخرة انه ينبغي على الحكومة السعودية أن تشعر بالفخر، بعد أن انتزعت بجدارة من تونس لقب عدو الإنترنت العربي الأول، بعد قيامها بحجب موقع 'الجمعية المصرية للتغيير'، بعد انطلاقه بخمس عشرة ساعة فقط قبل يومين، محطمة بذلك الرقم القياسي الذي حققته تونس من قبل، حينما حجبت موقع 'يزي أورج مظاهرة افتراضية ' بعد إطلاقه بثماني عشرة ساعة فقط في عام 2005، ثم قام بعض القراصنة باختراقه بعد ذلك.
وأعربت المنظمة الحقوقية عن أسفها الشديد من تزايد وتيرة حجب مواقع الإنترنت لدى الحكومات العربية.
وفي سياق متصل تعقد الجمعية الوطنية للتغيير، بمقر حزب الجبهة بمحافظة الزقازيق، مؤتمرا يوم الجمعة المقبل لإعلان تدشين الجمعية بالمحافظة، بالمشاركة مع 'وفديين ضد التوريث'، وذلك في إطار إعلان الدكتور أسامة الغزالي، رئيس حزب الجبهة فتح مقرات الحزب بجميع المحافظات لعقد اجتماعات الجمعية.
وأوضح محمد حرش، نائب رئيس لجنة الوفد ببلبيس محافظة الشرقية ومؤسس حركة 'وفديون ضد التوريث'، أنه لم يتم تدشين الحملة بمقر حزب الوفد ببلبيس، بعد إصدار محمود أباظة، رئيس الحزب، قرارا بمنع عقد أي لقاءات للجمعية داخل مقرات الحزب، والذي نتج عنه خلاف نشب بين حرش وبين قيادات الحزب.
وأوضح حرش ان الخطوة التي تلي تدشين الحملة هي حشد المواطنين والشباب للتوقيع على بيان الجمعية، بعد أن وصل عدد الموقعين في الشرقية إلى 5 آلاف مؤيد.
ويشارك في إعلان الجمعية كل من جورج إسحاق، وحمدي قنديل، وعبد الرحمن يوسف، بالإضافة إلى مجموعة من شباب الجامعة بالزقازيق.
وأكد القيادي جورج إسحق عضو الجمعية الوطنية للتغيير، مشاركة عدد من قيادات الجمعية في المظاهرة والاعتصام المقرر يوم 2 ايار/مايو أمام مقر رئيس الوزراء بشارع حسين حجازي، للمطالبة بتنفيذ الحكم القضائي الملزم لرئيس الجمهورية بإقرار 1200 جنيه كحد أدنى للأجور. كما أكد مشاركة الجمعية في المسيرة التي تنظمها حركة 'مصريون من أجل انتخابات حرة سليمة' يوم 3 ايار/مايو وتبدأ بوقفة احتجاجية أمام مسجد عمر مكرم تتجه عقبها في مسيرة نحو مجلس الشعب لتقديم 4 مطالب هي إنهاء العمل بقانون الطوارئ وتفعيل قانون مباشرة الحقوق السياسية والإفراج عن كافة المعتقلين وتعديل مواد الدستور 67 و77 و88.
وفي الوقت الذي أعلن فيه مقرر الحملة المستقلة لدعم البرادعي، عدم مشاركة الحملة في مسيرة القوى السياسية يوم 3 ايار/مايو للتنديد بقانون الطوارىء، أعلن عدد من شباب الحملة مشاركتهم في المسيرة، حيث قالت إسراء عبد الفتاح إن الجمعية الوطنية للتغيير أعلنت موافقتها للمشاركة وشباب الحملة يشاركون بناءً على قرار الجمعية.
يشار إلى أن عدداً من شباب الحملة المستقلة دشنوا 'غروب' على 'الفيس بوك'، بعنوان 'مؤيدي البرادعي اللي هيتحركوا في الشارع'.
ووجه القائمون على حملة البرادعي ورموز في المعارضة المصرية نداء أخيراً لانضمامه إلى أحد الأحزاب خلال 29 يوماً من الآن حتى يتسنى له خوض انتخابات الرئاسة القادمة.