تويت
يأخذ الفعلُ (رأى) ثلاثة َمعان ٍفي اللغة العربية ، الأولُ هو (رأى البَصَريّة) الذي أداتـُهُ العينُ ، ومصدرُهُ هو (الرؤية) ، وهو ليس من أفعال ِالقلوب ، لذلك يكون المبتدأ ُ الذي يدخلُ عليه مفعولا ًبه منها ، وخبرُهُ إسمٌ منصوبٌ على الحالية كقولك : رأيتُ أخي مُقبلا ...(الرؤية هنا حصلتْ بالبصر) ، والإعرابُ يكون هكذا :رأى فعلٌ ماض ٍمبنيٌ على السكون لاتصالِهِ بتاء الفاعل ، والتاءُ ضميرٌ مبنيٌ على السكون في محل رفع ٍفاعل ، أخي : أخ مفعولٌ به منصوب وعلامة ُنصبه فتحة ٌ اُبدلتْ بها كسرة ٌ لمجانسة الياء ، والياءُ ضميرٌ متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة ، ( اُعربت لفظة ُ أخ بالحركات ولم تـُعربْ بالحروف كما في الأسماء الخمسة لأنها اُضيفتْ إلى ياء المتكلم ) مُقبلا :إسمٌ منصوبٌ على الحالية .
أما المعنى الثاني للفعل (رأى) فهو (رأى العِلـْمِيّة) ومصدرُهُ هو (الرؤيا) وهو من أفعال ِالقلوب التي تأخذ مفعوليْن أصلهما مبتدأ وخبر كقولك : رأيتُ اللهَ خيرَ مُعين ٍ. (الرؤيا هنا حصلت بالبصيرة وليست بالبصر) ، والإعراب يكون كذا : رأيتُ (سبق إعرابها) اللهَ لفظ ُالجلالة منصوبٌ للتعظيم ِمفعولٌ أول ، خيرَ مفعول به ثانٍ منصوب وهو مضاف ومعين مضاف إليه مجرور بالإضافة .
أما المعنى الثالث للفعل (رأى) فإن قولك :رأيت محمدا في الشارع . ربما كنت تعني بقولك هذا أنك ضربتـَهُ في رئتِهِ ، والعياذ بالله ! .... شكرا مقرونا بالدعاء للجميع بالسلامة والتوفيق .
أما المعنى الثاني للفعل (رأى) فهو (رأى العِلـْمِيّة) ومصدرُهُ هو (الرؤيا) وهو من أفعال ِالقلوب التي تأخذ مفعوليْن أصلهما مبتدأ وخبر كقولك : رأيتُ اللهَ خيرَ مُعين ٍ. (الرؤيا هنا حصلت بالبصيرة وليست بالبصر) ، والإعراب يكون كذا : رأيتُ (سبق إعرابها) اللهَ لفظ ُالجلالة منصوبٌ للتعظيم ِمفعولٌ أول ، خيرَ مفعول به ثانٍ منصوب وهو مضاف ومعين مضاف إليه مجرور بالإضافة .
أما المعنى الثالث للفعل (رأى) فإن قولك :رأيت محمدا في الشارع . ربما كنت تعني بقولك هذا أنك ضربتـَهُ في رئتِهِ ، والعياذ بالله ! .... شكرا مقرونا بالدعاء للجميع بالسلامة والتوفيق .