إخواني ، أخواتي
إن القضية الفلسطينية هي قضيتنا جميعا من مشرق الوطن العربي إلى مغربه .
فكلنا يعلم أن وطننا العربي المجزأ تجزئة إستعمارية و المهدد إلى حدّ الآن بمزيد
من التقسيمات التي لا تخدم إلا الكيان الصهيوني و الإستعمار الغربي الذي يعمل
بكل ما أوتي من جهد على إستغلال ثرواتنا و قوى عملنا . هذا الوطن الذي نعيش
فيه معرض للإبادة و الذوبان بطرق مختلفة و متنوعة سياسية و اقتصادية
و ثقافية و عسكرية . لذلك فإن السعي لجعل القضية الفلسطينية قضية هامشية
غاية هذه الأنظمة الإستعمارية باعتبار أن المقاومة الباسلة في الأراضي المحتلة
و ما تقدمه من جحافل الشهداء بإصرارها على التمسك بأرضها و بحقها في
الحياة تساهم في فضح هذه المشاريع الإستعمارية و تعريتها.
إخواني أخواتي ، إنّ تأسيسنا للواحة الفسطينية غايته الأساسية جعل هذه القضية
ماثلة في الذاكرة حتى نعمل جميعا على توعية القراء و الأعضاء بأهميتها لأنها
قضيتنا جميعا و لكي نسعى معا للتباحث حول إيجاد المخارج و الحلول الكفيلة
بتحرير أراضينا و لفضح ممارسات الكيان الصهيوني العنصري المتعصب
و اللاإنساني المزروع في أراضينا و ينتهك حرماتنا و مقدساتنا أمام أنظار العالم
الرأسمالي الجشع الذي يسانده ماديا و معنويا و يحميه قانونيا و عسكريا أيضا.
أرجو من جميع الأعضاء الكرام المساهمة في الواحة الفلسطينية لتبقى مزدانة
بالرغم من كثرة دماء شهدائنا وفاء و عرفانا منا لهم بما قدموم و يقدمونه من
تضحيات في سبيلنا جميعا .
فكلنا يعلم أن وطننا العربي المجزأ تجزئة إستعمارية و المهدد إلى حدّ الآن بمزيد
من التقسيمات التي لا تخدم إلا الكيان الصهيوني و الإستعمار الغربي الذي يعمل
بكل ما أوتي من جهد على إستغلال ثرواتنا و قوى عملنا . هذا الوطن الذي نعيش
فيه معرض للإبادة و الذوبان بطرق مختلفة و متنوعة سياسية و اقتصادية
و ثقافية و عسكرية . لذلك فإن السعي لجعل القضية الفلسطينية قضية هامشية
غاية هذه الأنظمة الإستعمارية باعتبار أن المقاومة الباسلة في الأراضي المحتلة
و ما تقدمه من جحافل الشهداء بإصرارها على التمسك بأرضها و بحقها في
الحياة تساهم في فضح هذه المشاريع الإستعمارية و تعريتها.
إخواني أخواتي ، إنّ تأسيسنا للواحة الفسطينية غايته الأساسية جعل هذه القضية
ماثلة في الذاكرة حتى نعمل جميعا على توعية القراء و الأعضاء بأهميتها لأنها
قضيتنا جميعا و لكي نسعى معا للتباحث حول إيجاد المخارج و الحلول الكفيلة
بتحرير أراضينا و لفضح ممارسات الكيان الصهيوني العنصري المتعصب
و اللاإنساني المزروع في أراضينا و ينتهك حرماتنا و مقدساتنا أمام أنظار العالم
الرأسمالي الجشع الذي يسانده ماديا و معنويا و يحميه قانونيا و عسكريا أيضا.
أرجو من جميع الأعضاء الكرام المساهمة في الواحة الفلسطينية لتبقى مزدانة
بالرغم من كثرة دماء شهدائنا وفاء و عرفانا منا لهم بما قدموم و يقدمونه من
تضحيات في سبيلنا جميعا .
تحياتي لكم
تعليق