تويت
نادين خوري للنشرة
العشق الحرام يستحق أن يكون الأفضل
دمشق- حسام لبش
رأت الممثلة السورية نادين خوري أن مسلسل " العشق الحرام" يستحق أن يكون الأفضل في سباق الدراما السورية لهذا الموسم بعد أن " تقدم بفكرة غاية في الحساسية" فمن بين عشرات المسلسلات التي تناولت الواقع الاجتماعي السوري.
وقالت نادين في تصريح لموقع النشرة:" في الحقيقة عندما قرأنا على الورق ما قرأناه لم نكن نتصور أمامنا أننا سنكون أمام ملحمة اجتماعية حساسة كالتي ظهرت في العمل .. كل شيء تفاعل في المسلسل ، النص، الإخراج ، تألق الفنانين، ليخرج المسلسل بهذه الصورة التي فاجأتني أكثر مما فاجأت المشاهدين العاديين والمختصين على وجه سواء".
وتابعت:"كان كل شيء في المسلسل يوحي بعلاقات عشق غير مسموحة لكن بالحد المنظور اجتماعيا ، لكن بعد عدة حلقات ينطلق الباب مفتوحا على كل مصاريعه ، فيصبح العشق حساسا إلى درجة تسحب المشاهد وتجعله يعد كل مشهد قصة خاصة.. هو مسلسل خالد في الدراما الاجتماعية السورية ويجب أن يحصل على الإشادات والجوائز في نهاية العام".
إلى ذلك رأت نادين أنها شخصيا تتمتع بما تريده من مزايا في الدراما السورية معتبرة أن المخرجين يولونها الأدوار التي تتناسب مع إمكاناتها ، نافية أن يكون أحد ما يمنحها دورا لا تستحقه أو يقدم لها دورا إكماليا.
جدير ذكره أن نادين من ممثلات الجيل الثالث في الدراما السورية ولها مئات المسلسلات وعشرات الأفلام السينمائية منذ العام 1982.
العشق الحرام يستحق أن يكون الأفضل
دمشق- حسام لبش
رأت الممثلة السورية نادين خوري أن مسلسل " العشق الحرام" يستحق أن يكون الأفضل في سباق الدراما السورية لهذا الموسم بعد أن " تقدم بفكرة غاية في الحساسية" فمن بين عشرات المسلسلات التي تناولت الواقع الاجتماعي السوري.
وقالت نادين في تصريح لموقع النشرة:" في الحقيقة عندما قرأنا على الورق ما قرأناه لم نكن نتصور أمامنا أننا سنكون أمام ملحمة اجتماعية حساسة كالتي ظهرت في العمل .. كل شيء تفاعل في المسلسل ، النص، الإخراج ، تألق الفنانين، ليخرج المسلسل بهذه الصورة التي فاجأتني أكثر مما فاجأت المشاهدين العاديين والمختصين على وجه سواء".
وتابعت:"كان كل شيء في المسلسل يوحي بعلاقات عشق غير مسموحة لكن بالحد المنظور اجتماعيا ، لكن بعد عدة حلقات ينطلق الباب مفتوحا على كل مصاريعه ، فيصبح العشق حساسا إلى درجة تسحب المشاهد وتجعله يعد كل مشهد قصة خاصة.. هو مسلسل خالد في الدراما الاجتماعية السورية ويجب أن يحصل على الإشادات والجوائز في نهاية العام".
إلى ذلك رأت نادين أنها شخصيا تتمتع بما تريده من مزايا في الدراما السورية معتبرة أن المخرجين يولونها الأدوار التي تتناسب مع إمكاناتها ، نافية أن يكون أحد ما يمنحها دورا لا تستحقه أو يقدم لها دورا إكماليا.
جدير ذكره أن نادين من ممثلات الجيل الثالث في الدراما السورية ولها مئات المسلسلات وعشرات الأفلام السينمائية منذ العام 1982.