تويت
الموسيقي يؤالادافيد :الموسيقا لغة عالمية تحاكي الإحساس والمشاعر
العروبة
4 /9/ 2014
هيا العلي
بدافع قوي ورغبة ذاتية بدأ الموسيقي يؤالادافيد بالتدرب على آلة الكيتار منذ سن الخامسة عشرة في نادٍ خاص للمواهب ثم تابع مشواره في تعلم العزف على آلة الكيتار ودراستها على أيدي أساتذة مختصين مثل الأستاذ (فريد كمال -هاني شموط،جعفر الشلبي )هذا ما حدثنا به الموسيقي يؤالادافيد و عن توجهه إلى عالم الموسيقا4 /9/ 2014
هيا العلي
تابع قائلاً: تعلقي وشغفي بعالم الموسيقى دفعني إلى صقل موهبتي ثم طورت موهبتي بالممارسة الدائمة
والموسيقا بالنسبة لي هي لغة عالمية تحاكي الإحساس والمشاعر وإن لكل موسيقا جماليتها الخاصة سواء الموسيقا الشرقية أو الغربية والحس الموسيقي هو واحد في الموسيقا الغربية والشرقية ويعتمد على الحس الفني والأداء .وأعتقد أن الموسيقا الغربية تحاكي العقل بينما الموسيقا الشرقية تحاكي الروح والقلب
وآلة الكيتار هي الآلة الموسيقية المفضلة لدي بالإضافة إلى بقية الآلات الموسيقية فأنا أرى أن لكل آلة جمالها الخاص بها وأضاف: شاركت منذ البداية في مهرجانات الشبيبة وفي حفلات التعارف في الجامعة والمهرجانات الثقافية في حمص لعدة سنوات كما كنت أقوم بنشاطات خاصة بي و سافرت إلى عدة دول عربية وأجنبية للعمل هناك بالموسيقا .
وعملت بتدريس مادة الكيتار في عدة معاهد و من خلال عدة دورات في الجامعة للتدريب على الآلات الموسيقية وقمت بإعداد كتاب خاص بتعليم الكيتار اسمه أبجدية الكيتار يذكر أن الموسيقي يؤالادافيد ولد في مدينة حمص ودرس في المعهد المتوسط للكهرباء ويعمل حالياً بصفة مخبري في قسم الفيزياء بكلية العلوم بجامعة البعث