تويت
تحسين صباغ added 2 new photos. — مع خلدون الخن
.شخصيات من بلدي
الشخصية الخامسة عشرة
الأستاذ الدكتور برهان العابد،
شخصية معاصرة
أول طبيب باختصاص تخدير في سوريا.
- ولد في حي الميدان بدمشق في العام 1922،
- دخل كلية الطب و تخرج منها عام 1950، ثم قبل معيداً في قسم الجراحة عام 1951. أوفد بعدها للاختصاص في الولايات المتحدة.
- بعد عودته في العام 1958 عزم على إعداد كتب ومراجع جديدة لطلاب الطب والصيدلة وطب الأسنان، وتمكن من إنشاء قسم تخدير مستقل عن قسم الجراحة في كلية الطب بدمشق. أمضى في جامعة دمشق قرابة 52 سنة.
- وبسبب النقص في أعداد الأطباء المختصين في التخدير حينها في الدول العربية عموماً وفي سوريا خصوصاً، فقد لجأ إلى إنشاء قسم خاص للتخدير في دمشق استطاع أن يخرج مئات الأطباء المخدرين الذين حققوا اكتفاء في سوريا والدول العربية وذلك بهذا الاختصاص الهام.
- في ستينيات القرن الماضي انتخب أمين سر الجمعية الطبية العربية. وفي العام 1964 أسس جمعية الأطباء المخدرين وانتخب رئيساً لها حتى تسعينيات القرن الماضي. كما انتخب رئيساً لجامعة الأطباء المخدرين العرب في دورتي عام 1992 و1996 في تونس.
- حصل على منحة انكليزية في العام 1964 قضاها في أشهر المراكز الطبية وتعلم خلالها طرق التبريد والتخدير في عمليات القلب المفتوح التي كانت جديدة في ذلك الحين.
- دعي في العام 1976 لاتباع دورة في الصين لمدة ثلاثة أشهر درس خلالها الطب التقليدي الصيني (الوخز بالإبر).
- اوفد إلى باريس في العام 1984 لمدة ثلاثة أشهر لدراسة طرق تنظيم الإسعاف العاجل في المدن الكبرى.
- إضاقة إلى تميزه كطبيب، فقد كان له نشاطات ثقافية حيث كتب أبحاث تناولت مختلف أوجه الحروب الصليبية وأهم ما جرى فيها من حوادث في أيام الحرب والسلم وقد نشر معظمها وألقى بعضاً منها في النوادي والمراكز الثقافية ومكتبة الأسد وأسابيع العلم ونقابة الأطباء والنادي العربي.
- قام بترجمة ما لا يقل عن ُثلاثين إلى أربعين مقالة وأبحاث علمية في موضوعات طبية مختلفة وعمل على صياغة المصطلحات الطبية وتعريبها بعد أن أنتخب عضواً مراسلاً لمجمع اللغة العربية.
- عضو في جمعية أصدقاء دمشق وانتحب نائباً لرئيسها مرتين أو ثلاث مرات. عضو في جمعية الهلال الأحمر منذ الأربعينات. عضو في مجلس إدارة حماية الأسرة النسائية ثلاث مرات.
- ومؤخراً تم تكريمه في يوم الطبيب العربي في أيار 2014 لقاء إنجازاته للبلد وبحقل التخدير بشكل عام.
أطال الله بعمر طبيبنا الدكتور العابد وأمده بالصحة والعافية فقد قدم لهذا البلد خدمات كبيرة في المجالات الطبية وخصوصاً في مجال التخدير
المراجع
منقولات من النت
.شخصيات من بلدي
الشخصية الخامسة عشرة
الأستاذ الدكتور برهان العابد،
شخصية معاصرة
أول طبيب باختصاص تخدير في سوريا.
- ولد في حي الميدان بدمشق في العام 1922،
- دخل كلية الطب و تخرج منها عام 1950، ثم قبل معيداً في قسم الجراحة عام 1951. أوفد بعدها للاختصاص في الولايات المتحدة.
- بعد عودته في العام 1958 عزم على إعداد كتب ومراجع جديدة لطلاب الطب والصيدلة وطب الأسنان، وتمكن من إنشاء قسم تخدير مستقل عن قسم الجراحة في كلية الطب بدمشق. أمضى في جامعة دمشق قرابة 52 سنة.
- وبسبب النقص في أعداد الأطباء المختصين في التخدير حينها في الدول العربية عموماً وفي سوريا خصوصاً، فقد لجأ إلى إنشاء قسم خاص للتخدير في دمشق استطاع أن يخرج مئات الأطباء المخدرين الذين حققوا اكتفاء في سوريا والدول العربية وذلك بهذا الاختصاص الهام.
- في ستينيات القرن الماضي انتخب أمين سر الجمعية الطبية العربية. وفي العام 1964 أسس جمعية الأطباء المخدرين وانتخب رئيساً لها حتى تسعينيات القرن الماضي. كما انتخب رئيساً لجامعة الأطباء المخدرين العرب في دورتي عام 1992 و1996 في تونس.
- حصل على منحة انكليزية في العام 1964 قضاها في أشهر المراكز الطبية وتعلم خلالها طرق التبريد والتخدير في عمليات القلب المفتوح التي كانت جديدة في ذلك الحين.
- دعي في العام 1976 لاتباع دورة في الصين لمدة ثلاثة أشهر درس خلالها الطب التقليدي الصيني (الوخز بالإبر).
- اوفد إلى باريس في العام 1984 لمدة ثلاثة أشهر لدراسة طرق تنظيم الإسعاف العاجل في المدن الكبرى.
- إضاقة إلى تميزه كطبيب، فقد كان له نشاطات ثقافية حيث كتب أبحاث تناولت مختلف أوجه الحروب الصليبية وأهم ما جرى فيها من حوادث في أيام الحرب والسلم وقد نشر معظمها وألقى بعضاً منها في النوادي والمراكز الثقافية ومكتبة الأسد وأسابيع العلم ونقابة الأطباء والنادي العربي.
- قام بترجمة ما لا يقل عن ُثلاثين إلى أربعين مقالة وأبحاث علمية في موضوعات طبية مختلفة وعمل على صياغة المصطلحات الطبية وتعريبها بعد أن أنتخب عضواً مراسلاً لمجمع اللغة العربية.
- عضو في جمعية أصدقاء دمشق وانتحب نائباً لرئيسها مرتين أو ثلاث مرات. عضو في جمعية الهلال الأحمر منذ الأربعينات. عضو في مجلس إدارة حماية الأسرة النسائية ثلاث مرات.
- ومؤخراً تم تكريمه في يوم الطبيب العربي في أيار 2014 لقاء إنجازاته للبلد وبحقل التخدير بشكل عام.
أطال الله بعمر طبيبنا الدكتور العابد وأمده بالصحة والعافية فقد قدم لهذا البلد خدمات كبيرة في المجالات الطبية وخصوصاً في مجال التخدير
المراجع
منقولات من النت