إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أحمد بدير فنان مصري متألق يعتبر الجمهور ترمومتر الفنان - سيرة ذاتية مع لقاء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أحمد بدير فنان مصري متألق يعتبر الجمهور ترمومتر الفنان - سيرة ذاتية مع لقاء

    أحمد بدير فنان مصري متألق
    يعتبر الجمهور ترمومتر الفنان
    سيرة ذاتية مع لقاء






    الموسوعة الحرة
    أحمد بدير
    اسم الولادة أحمد بدير
    الدولة مصر
    الميلاد 5 يناير 1947 (1947-01-05) (العمر 63)
    قنا, مركز قنا, مصر
    سينما أبناء وقتله
    عودة الابن الضال
    الكرنك
    الشريك نجاح الموجي
    الأبناء سارة, دعاء
    أحمد بدير فنان كوميدي تميز بالأدوار الكوميدية ولد في تاريخ 5 يناير 1947.
    متحصل على ليسانس آداب، بدأ مشواره الفنى بالعمل في مسارح مراكز الشباب ثم مؤلفا ومخرجا، ثم عمل ممثلا في الأذاعة من خلال عدة مسلسلات.
    متزوج وله ابنتان هما سارة ودعاء، تمكن من إثبات موهبته فهو يعبر عن الفنان الصبور الذي بدأ بأدوار صغيرة حتى نال بطولات عديده
    أهم الأعمال التليفزيونية
    الزيني بركات
    حلم الليل والنهار
    طائر الليل الحزين
    صراخ الصمت
    أبواب المدينة
    زيزينيا
    سوق الخضار
    المنادى
    أصعب قرار
    العمدة هانم
    أهم الأعمال السينمائية
    شفيقة ومتولى
    القرش
    الكرنك
    شيلنى واشيلك
    العوامـة 70
    انا المجنون
    عودة الابن الضال
    بطل من ورق
    البدرون
    الطائرة المفقودة
    الطوق والأسورة
    الليلة الموعودة
    أمهات في المنفى
    وحوش المينا
    ناس هايصه وناس لايصه
    عنتر شايل سيفه
    سعد اليتيم
    الأوباش
    أبناء وقتلة
    الشاويش حسن
    ملف سامية شعراوى
    اغتصاب
    الذل
    سمع هس
    شوادر
    جحيم 2
    اللى رقصوا على السلم
    المهاجر
    سكوت هانصور
    كبـاريه
    عمارة بايعقوبيان
    ملف من الآداب
    اضراب المجانين
    أهم الأعمال المسرحية
    ريا وسكينة
    ع الرصيف
    بكالوريوس في حكم الشعوب
    في بيتنا حسنين
    وراء كل مجنون أمرأة
    كرنب زبادى
    الكومندان
    الصعايدة وصلوا
    عايلة عشر نجوم
    دستور يا أسيادنا
    شيئ في صبري
    كداب يا خيشه
    مرسي عاوز كرسي
    جوز ولوز
    الفنان أحمد بدير: الجمهور ترمومتر الفنان
    بقلم : أشرف شهاب
    لا يحتاج فنان كأحمد بدير إلى تعريف أو تقديم. فأعماله المتميزة، والمتنوعة تؤكد بما لا يدع مجالا للشك على عمق موهبته. رأيناه على المسرح فى "ريا وسكينة"، و "على الرصيف"، وفى التليفزيون تألق فى "الزينى بركات"، و "زيزينيا"، وغيرها. وأبدع فى السينما فى أعمال مثل "ملف فى الآداب"، و "سكوت هنصور". حاولنا أن نلتقى أحمد بدير، ولكن إصابته بالبرد نتيجة تقلبات الطقس منعته من اللقاء، ولكنه رحب بعد إصرار منا بأن يكون معه هذا الحوارالذى أجراه فى القاهرة أشرف محمود:
    ديوان العرب: ما هى البداية الحقيقية لأحمد بدير؟
    أحمد بدير: أعتقد أن مسرحية "ريا وسكينة" كانت من أهم الأعمال التى قدمتنى للجمهور. فمن خلال هذه المسرحية أعدت اكتشاف نفسى فنيا، وأعاد الجمهور اكتشاف إمكانياتى الكوميدية. أما بالنسبة للأعمال الدرامية فقد كان مسلسل" الزينى بركات" فاتحة خير بالنسبة لى. واعتقد أن هذا العمل قدم الجانب الآخر من شخصيتى الفنية حيث استطعت من خلاله أن أثبت للجمهور أننى أجيد أدوار الشر كما أجيد أدوار الكوميديا.
    ديوان العرب: هل تؤمن بتصنيف الفنانين إلى فنان كوميدى وفنان تراجيدى، وغيرها من التصنيفات؟
    أحمد بدير: لا. فالفنان هو الفنان. والفنان الجيد هو الذى يستطيع أن يؤدى مختلف نوعيات الأدوار بنفس القدر من الجودة. و أنا أعتبر أن التنوع مهم وضرورى، وأن على الفنان ألا يكرر نفسه.
    ديوان العرب: بعد مختلف الأدوار، والنوعيات التى قدمتها على مدار تاريخك الفنى، ما هو الدور الذى ما زلت فى انتظاره؟
    أحمد بدير: لقد قدمت فى أعمالى مختلف المهن ومختلف الشخصيات. وتميزت كل أدوارى بأنها ذات تركيبات نفسية مختلفة. ولا يمكننى أن أقول بعد كل هذا أننى فى انتظار دور معين. ولكن ما أنتظره هو أى دور جديد يمكن أن يمثل إضافة بالنسبة لى. والشرط الوحيد أن يكون بهذا الدور دراما حقيقية.
    ديوان العرب: كيف يتعامل النجم ذو الخبرة السينمائية والمسرحية والتليفزيونية أحمد بدير مع المخرج؟ هل تتعامل كنجم؟ أم انك تتقبل توجيهات المخرج كأى فنان آخر؟
    أحمد بدير: تعلمت منذ بدايتى الفنية أن المخرج هو المسئول الأول عن العمل. وأن لكل مخرج رؤيته الخاصة، والشاملة للعمل ككل. وبالتالى فإن رؤيتى يمكن أن تكون غير شاملة، بينما المخرج يضع فى اعتباره كل الشخصيات والعوامل الأخرى من ديكورات إلى موسيقى تصويرية إلى غيرها من عناصر العمل الفنى. ولهذا فمن الطبيعى أن أحترم وجهة نظر المخرج. وغالبا فإننى لا أتدخل إلا إذا كان لى رأى أو وجهة نظر مهمة أو يمكن أن تقدم إضافة للعمل ككل. وعندما تكون لدى ملاحظات فإننى أقدمها للمخرج، وأترك له القرار النهائى. وبهذه الطريقة نضمن وجود احترام متبادل وروح من التعاون التى تهدف فى النهاية إلى إنجاح العمل.
    ديوان العرب: لاحظنا أنك قليل العمل فى السينما فى الفترة الأخيرة؟
    أحمد بدير: ببساطة لأننى لم أتلق عروضا جديدة للعمل فى السينما.
    ديوان العرب: وما هى شروط قبولك لأى عمل سينمائى؟
    أحمد بدير: أن يكون العمل متميزا، وجديدا فى الأفكار التى يطرحها. وأن يشاركنى العمل فيه فنانين متميزين. إذا توافرت كل هذه الشروط فلن أتردد فى قبول العمل المعروض على.
    ديوان العرب: البعض من الفنانين يلقى باللوم على ما يسمى أزمة السينما؟
    أحمد بدير: لا يمكن أن نعتبر السينما وحدها فى أزمة. فالسينما تعانى من مجمل الظروف الاقتصادية والاجتماعية التى يعانى منها المجتمع المصرى والعربى عموما. وبالطبع فأنا كغيرى من الفنانين غير راض عن الوضع الذى تعيشه صناعة السينما حاليا.
    ديوان العرب: لماذا؟
    أحمد بدير: لأن السينما حاليا لا تقدم إلا لونا واحدا من الفن هو الكوميديا. وأنا لست ضد هذا ولكننى أرجو أن يتم تقديم الكوميديا بشكل جيد. بمعنى أن تكون الكوميديا قائمة على أفكار ومواضيع. لا أن تكون مجرد استعراضات لفظية وتلاعب بالكلمات، واصطناع للمواقف.
    ديوان العرب: لكننا نلاحظ أن هناك أفلاما جيدة خرجت من هذه السينما التى تنتقدها؟
    أحمد بدير: صحيح أن هناك بعض الأفلام القليلة التى نجحت فى كسر القاعدة، ونجحت فى أن تقف على أرضية صلبة. فهناك مثلا فيلم "سهر الليالى" الذى أعتبره واحدا من الأفلام الجيدة التى استطاعت أن تعبر عن قضايا حقيقية، وملموسة على أرض الواقع. وهذا هو الاتجاه الذى يجب أن يسود عموما فى صناعة السينما. فالسينما الأمريكية على سبيل المثال، والسينما الهندية تنجح لأنها تقدم لنا قضايا محلية نابعة من مجتمعاتها، ولا تناقض قضايا مصطنعة. عندما تعبر السينما بصدق عن الواقع تنجح فى الوصول للعالمية. حتى لو كان الفيلم قائما على فكرة بسيطة، يمكن أن تتم المعالجة بأسلوب فنى راق، وصادق، وعندها تضمن النجاح المطلوب.
    ديوان العرب: هل تعتبر أنك وصلت لمستوى من النجاح وبناء الثقة بينك وبين الجمهور؟
    أحمد بدير: أعتقد أننى فعلا وصلت لمستوى معين من النجاح فى إقامة علاقة قوية مع الجمهور. ولكن هذا لا يجعلنى أطمئن وأستريح، وأتكاسل عن العمل، وعن تقديم الجديد. لأن الجمهور عبارة عن ترمومتر للفنان. وهذه العلاقة الترمومترية لا يمكن أن يتحقق لها الاستقرار. ولهذا أنا فى حاجة مستمرة للمحافظة على مستوى علاقة جيدة مع الجمهور عن طريق مزيد من العمل والجهد. وأنا أعتبر الجمهور هو أصدق ناقد للفنان، فهو لا يجامل، ولا ينافق، ويرفض الفنان المزيف، ويستطيع أن يكتشف الفنان صاحب الموهبة الحقيقية من الفنان الغير موهوب. وهكذا فالجمهور لن يرحم أى فنان يحاول أن يضحك عليه أو يقدم له وجبة فنية مغشوشة.
    ديوان العرب: عملت فى الإذاعة والتليفزيون والسينما والمسرح فما هو المجال الأقرب إلى قلب أحمد بدير؟
    أحمد بدير: كلها وسائل جيدة ليقدم الفنان من خلالها إبداعاته. ولكن المسرح يعتبر بالنسبة الأكثر تميزا لما له من جماليات خاصة، ولعدم وجود وسيط بين الفنان والجمهور.
    ديوان العرب: ما الذى ينقص السينما المصرية من إمكانيات لتقدم أعمالا على مستويات عالمية كما نرى فى السينما الأمريكية؟
    أحمد بدير: التكامل. ينقصنا أن يكون لدينا نوع من التعاون والتكامل بين مختلف عناصر العمل الفنى، مع الاهتمام بالكيف وليس الكم. وإذا تكاملت العناصر سنستطيع وقتها تقديم أعمال جيدة. ولن يهمنى وقتها سواء وصلت للعالمية أم لا.
    ديوان العرب: ما هى مشاريعك الفنية التى سنراها قريبا؟
    أحمد بدير: أقوم حاليا بتصوير مسلسل "بعاد السنين" من مع الفنان محمد رياض و الفنانة لقاء الخميسى. وأقوم فيه بدور شرير. وأنا سعيد بهذا الدور لأنه بعيد عن أدوار الكوميديا التى تعود الجمهور على مشاهدتى فيها .


  • #2
    رد: أحمد بدير فنان مصري متألق يعتبر الجمهور ترمومتر الفنان - سيرة ذاتية مع لقاء

    يعتبر أحمد بدير من عمالقة الفن
    وله بصمات عالية الجودة
    نشكر المفتاح على كل ما يخطه لنا
    دام حبره ونبضه الراقي .
    أضعف فأناديك ..
    فأزداد ضعفاً فأخفيك !!!

    تعليق


    • #3
      رد: أحمد بدير فنان مصري متألق يعتبر الجمهور ترمومتر الفنان - سيرة ذاتية مع لقاء

      فنان كبير أكيد,,

      و من الناس اللي فعلا يرسمو الضحكة عالوجوه,,,

      شكرا عالموسوعة الفنية ,,

      تعليق


      • #4
        رد: أحمد بدير فنان مصري متألق يعتبر الجمهور ترمومتر الفنان - سيرة ذاتية مع لقاء

        فنان كبير وقدير
        وتمثيله رآئع
        شكرآ لك اخي المفتاح على الطرح القيم
        .....
        البَقَاء مَع شَخْصٌ اَنتَ حَقًّا تُحبهُ ‘حَتى لَو كُنتَ تَعلَمُ اَنّكُم لآتَستَطِيعُونَ البَقاء مَعاً
        كَـ اللّعِب تَحتٌ ¬{ المَطرِ , مُمتِع !
        لكنّكَ تَعلَمُ انّكَ سَــ تَمِرضٌ !

        تعليق

        يعمل...
        X