تويت
الجنس للخمسيني
والرياضة للثلاثيني!
ها هي أسطورة جديدة يسقطها العلم. أسطورة البحث عن الشباب الدائم المرتبط بالرجولة والنشاط والقدرة على إرضاء الطرف الآخر. فقد بات بامكان من يتقدمون في العمر أن يتخففوا من هاجس الوصول إلى خريف الحب، بعد أن أثبتت دراسة حديثة أن ممارسة الجنس في عمر الخمسين تسجّل أعلى معدلاتها مقارنة بعمر الثلاثين.
وقد خلصت الدراسة، التي أعدتها شركة طبيّة تعنى بصناعة الأجهزة الطبيّة، إلى أن «الحب يأتي في المرتبة الثالثة في لائحة أولويات الخمسيني/ الخمسينية بعد الاعتناء بالحدائق وتناول الطعام، في حين أن من هم في الثلاثين يضعونه (الحب) في المرتبة العاشرة بعد لائحة أولويات طويلة تبدأ بممارسة الألعاب الرياضية وتناول الطعام ومشاهدة التلفاز». علماً أن واحدا من بين خمسة ممن هم في مرحلة الخمسينات يتصدّر الحب وممارسة الجنس لائحة أولوياته. في حين أن ثلاثة في المئة فقط من بين الثلاثينيين يتصدّر الحب لائحة أولوياته.
وفي حين يظهر أن من تخطوا الخمسين يميلون إلى تمضية وقتهم في نشاطات ممتعة وبسيطة في الظروف الاقتصادية الصعبة، أكدت الدراسة أن الرحلات والعطل الطويلة ليست من ضمن أولويات من أصبحوا في متوسط العمر. علماً أن رياضة المشي احتلت المرتبة الرابعة لديهم.
(عن «ميل أونلاين»)
والرياضة للثلاثيني!
ها هي أسطورة جديدة يسقطها العلم. أسطورة البحث عن الشباب الدائم المرتبط بالرجولة والنشاط والقدرة على إرضاء الطرف الآخر. فقد بات بامكان من يتقدمون في العمر أن يتخففوا من هاجس الوصول إلى خريف الحب، بعد أن أثبتت دراسة حديثة أن ممارسة الجنس في عمر الخمسين تسجّل أعلى معدلاتها مقارنة بعمر الثلاثين.
وقد خلصت الدراسة، التي أعدتها شركة طبيّة تعنى بصناعة الأجهزة الطبيّة، إلى أن «الحب يأتي في المرتبة الثالثة في لائحة أولويات الخمسيني/ الخمسينية بعد الاعتناء بالحدائق وتناول الطعام، في حين أن من هم في الثلاثين يضعونه (الحب) في المرتبة العاشرة بعد لائحة أولويات طويلة تبدأ بممارسة الألعاب الرياضية وتناول الطعام ومشاهدة التلفاز». علماً أن واحدا من بين خمسة ممن هم في مرحلة الخمسينات يتصدّر الحب وممارسة الجنس لائحة أولوياته. في حين أن ثلاثة في المئة فقط من بين الثلاثينيين يتصدّر الحب لائحة أولوياته.
وفي حين يظهر أن من تخطوا الخمسين يميلون إلى تمضية وقتهم في نشاطات ممتعة وبسيطة في الظروف الاقتصادية الصعبة، أكدت الدراسة أن الرحلات والعطل الطويلة ليست من ضمن أولويات من أصبحوا في متوسط العمر. علماً أن رياضة المشي احتلت المرتبة الرابعة لديهم.
(عن «ميل أونلاين»)