تويت
ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية، أن الرئيس المصري محمد مرسي سيزور إيران لحضور اجتماعات حركة عدم الانحياز في 30 أغسطس الجاري، وستكون هذه الزيارة الأولى التي يقوم بها رئيس مصري إلى طهران منذ الثورة في إيران.
ونقلت الوكالة عن مصادر في اaلرئاسة، قولها إن مرسي سيشارك في القمة في طريق عودته من الصين. وكانت وسائل إعلام أشارت إلى أن مرسي قد يوفد محمود مكي نائبه، الذي عينه في الآونة الأخيرة.
ومنذ الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك في انتفاضة شعبية العام قبل الماضي، أظهرت مصر وإيران اهتماماً باستئناف العلاقات التي قطعت منذ أكثر من 30 عاماً بعد قيام الثورة في إيران، واعتراف مصر بإسرائيل.
لكن في ظل ضغوط الغرب على إيران لوقف برنامجها النووي، ولكون الولايات المتحدة المانح الرئيس للمساعدات العسكرية لمصر، فإن أي تحسن في العلاقات، يمكن أن يصبح مساراً محفوفاً بالمخاطر.
من جهة ثانية، أطلق الجيش المصري فجر أمس حملتين أمنيتين في شبه جزيرة سيناء، في إطار الحملة الكبرى التي يشنّها منذ نحو عشرة أيام لمواجهة خطر المسلحين. وشنّت قوات الجيش والشرطة في مصر حملتين أمنيتين كبيرتين في سيناء.
وانطلقت حملة أمنية كبيرة ومفاجئة من أمام مقر مديرية أمن شمال سيناء على إحدى البؤر الإرهابية في قرى مدينتي الشيخ زويد ورفح، لاستهداف العناصر المتطرفة من تنظيم الجهاديين في سيناء، بينما انطلقت الحملة الثانية داخل مدينة العريش، في حين يتوقع خبراء أن «تكون هذه الحملة عنيفة نظراً لشراسة الجهات المستهدفة». على الصعيد ذاته، اعتقلت قوات الشرطة والجيش خمسة أشخاص بينهم فلسطينيان في الحملتين.
وأكّد مصدر أمني مصري كبير أنّ «الحملة الامنية الأولى داخل العريش استهدفت أحد المنازل داخل حي الصفا في المدينة»، لافتاً إلى أنّها «استهدفت فلسطينيين اثنين من العناصر التي وضعت تحت المراقبة منذ فترة»، ومضيفاً أنّ «معلومات وردت إلى القيادات الأمنية في مدينة العريش بمزاولة عنصرين فلسطينيين نشاط تهريب المخدرات والسلاح».
أكثر...
ونقلت الوكالة عن مصادر في اaلرئاسة، قولها إن مرسي سيشارك في القمة في طريق عودته من الصين. وكانت وسائل إعلام أشارت إلى أن مرسي قد يوفد محمود مكي نائبه، الذي عينه في الآونة الأخيرة.
ومنذ الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك في انتفاضة شعبية العام قبل الماضي، أظهرت مصر وإيران اهتماماً باستئناف العلاقات التي قطعت منذ أكثر من 30 عاماً بعد قيام الثورة في إيران، واعتراف مصر بإسرائيل.
لكن في ظل ضغوط الغرب على إيران لوقف برنامجها النووي، ولكون الولايات المتحدة المانح الرئيس للمساعدات العسكرية لمصر، فإن أي تحسن في العلاقات، يمكن أن يصبح مساراً محفوفاً بالمخاطر.
من جهة ثانية، أطلق الجيش المصري فجر أمس حملتين أمنيتين في شبه جزيرة سيناء، في إطار الحملة الكبرى التي يشنّها منذ نحو عشرة أيام لمواجهة خطر المسلحين. وشنّت قوات الجيش والشرطة في مصر حملتين أمنيتين كبيرتين في سيناء.
وانطلقت حملة أمنية كبيرة ومفاجئة من أمام مقر مديرية أمن شمال سيناء على إحدى البؤر الإرهابية في قرى مدينتي الشيخ زويد ورفح، لاستهداف العناصر المتطرفة من تنظيم الجهاديين في سيناء، بينما انطلقت الحملة الثانية داخل مدينة العريش، في حين يتوقع خبراء أن «تكون هذه الحملة عنيفة نظراً لشراسة الجهات المستهدفة». على الصعيد ذاته، اعتقلت قوات الشرطة والجيش خمسة أشخاص بينهم فلسطينيان في الحملتين.
وأكّد مصدر أمني مصري كبير أنّ «الحملة الامنية الأولى داخل العريش استهدفت أحد المنازل داخل حي الصفا في المدينة»، لافتاً إلى أنّها «استهدفت فلسطينيين اثنين من العناصر التي وضعت تحت المراقبة منذ فترة»، ومضيفاً أنّ «معلومات وردت إلى القيادات الأمنية في مدينة العريش بمزاولة عنصرين فلسطينيين نشاط تهريب المخدرات والسلاح».
أكثر...