تويت
معرض الازياء والامتعة وقطع الاثاث الروسية القديمة
يقيم متحف بوشكين للفنون الجميلة في العاصمة الروسية معرضا للأزياء والأمتعة وبعض قطع الأثاث، التي كان يستخدمها الروس، ومصنوعات ابدعتها أيدي القَرويين البسطاء، فأصبحت جزءا من حياتهم ومن تاريخ روسيا.
يشكل عرض روائع الفن الشعبي الروسي من المجموعات الخاصة في متحف بوشكين للفنون الجميلة في العاصمة الروسية ، إحدى المناسبات التي تلقى اهتماما خاصا هذه الأيام. وان إلغاء القنانة في روسيا قبل 150 سنة هو الباعث لعرض هذه المجموعات للجمهور. والسبب الأهم هو الاهتمام بهذا التقليد المميز، المحفوظ في الذاكرة، لكنه ما زال موضع اهتمام الشعب الروسي لقيمته الثقافية واهميته للمحافظة على هذا التراث العريق.
ويقام المعرض تحت عنوان "عيد القديس جاورجيوس"، وهذا ليس من قَبيل الصدفة، لانه احد اكثر القديسين إجلالا في نفوس الشعب الروسي، ويتمتع بمكانة خاصة لديهم.
وتعود معظم المعروضات في هذا المعرض الى فترة ما قبلَ عام 1861 . والمعروضات من فترة تخوم القرنين التاسع عشر والعشرين، أبدعها الكادحون القرويون البسطاء وفقا للعادات القديمة، والهزات الاجتماعية التي عصفت بالقرن العشرين ودمرت انماط الحياة التقليدية وقضت على مجموعة كاملة من المكونات الثقافية.
من هنا تنبع قيمة هذه الاشياء النادرة التي حافظ عليها بحرص العاملون في المتاحف وهواة اقتناء التحف.
وهناك مجموعة فريدة من الملابس والمصنوعات الشعبية الروسية تعود الى القرن السابعَ عشر وحتى القرن العشرين، جُمعت من قِبل هواة اقتناء التحف وهي خطوة ضرورية للحفاظ على هذه الثقافة الأصيلة.
يقيم متحف بوشكين للفنون الجميلة في العاصمة الروسية معرضا للأزياء والأمتعة وبعض قطع الأثاث، التي كان يستخدمها الروس، ومصنوعات ابدعتها أيدي القَرويين البسطاء، فأصبحت جزءا من حياتهم ومن تاريخ روسيا.
يشكل عرض روائع الفن الشعبي الروسي من المجموعات الخاصة في متحف بوشكين للفنون الجميلة في العاصمة الروسية ، إحدى المناسبات التي تلقى اهتماما خاصا هذه الأيام. وان إلغاء القنانة في روسيا قبل 150 سنة هو الباعث لعرض هذه المجموعات للجمهور. والسبب الأهم هو الاهتمام بهذا التقليد المميز، المحفوظ في الذاكرة، لكنه ما زال موضع اهتمام الشعب الروسي لقيمته الثقافية واهميته للمحافظة على هذا التراث العريق.
ويقام المعرض تحت عنوان "عيد القديس جاورجيوس"، وهذا ليس من قَبيل الصدفة، لانه احد اكثر القديسين إجلالا في نفوس الشعب الروسي، ويتمتع بمكانة خاصة لديهم.
وتعود معظم المعروضات في هذا المعرض الى فترة ما قبلَ عام 1861 . والمعروضات من فترة تخوم القرنين التاسع عشر والعشرين، أبدعها الكادحون القرويون البسطاء وفقا للعادات القديمة، والهزات الاجتماعية التي عصفت بالقرن العشرين ودمرت انماط الحياة التقليدية وقضت على مجموعة كاملة من المكونات الثقافية.
من هنا تنبع قيمة هذه الاشياء النادرة التي حافظ عليها بحرص العاملون في المتاحف وهواة اقتناء التحف.
وهناك مجموعة فريدة من الملابس والمصنوعات الشعبية الروسية تعود الى القرن السابعَ عشر وحتى القرن العشرين، جُمعت من قِبل هواة اقتناء التحف وهي خطوة ضرورية للحفاظ على هذه الثقافة الأصيلة.