إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

/ قلعة الموت / هي حصن جبل يقع جنوب محافظة قزوين بالقرب من اقليم رودبار في إيران

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • / قلعة الموت / هي حصن جبل يقع جنوب محافظة قزوين بالقرب من اقليم رودبار في إيران

    / قلعة الموت / هي حصن جبل يقع جنوب محافظة قزوين بالقرب من اقليم رودبار في إيران،
    قلعة ألموت

    من ويكيبيديا
    إحداثيات: 36°26′40.63″N 50°35′9.58″E / 36.4446194°N 50.5859944°E

    قلعة ألموت -ولها نفس المعنى بالفارسية-وكر العقاب هي حصن جبلي موجود بوسط جبال البرز أو جبال الديلم جنوب بحر قزوين في مدينة (رود بار) بالقرب من نهر شاه ورد. تبعد حوالي 100كم عن العاصمة طهران. ما تبقى من الحصن هو الخراب فقط.
    بناء القلعة
    آلموت تقع على قمة جبل تسمى ألـُه آموت (آموخت) ويعتقد بأن أصل الكلمة بعلم اللغويات هو عش العقاب أو بما يشبه ذلك,[1][2] بني الحصن حوالي عام 840 وعلى ارتفاع 2,100 متر. وبنيت بطريقة أن لا يكون لها إلا طريق واحد يصل من وإليها ويلف على المنحدر مصطنع (المنحدر الطبيعي صخوره شديدة الانحدار وخطرة), لذلك أي غزو للحصن يجب أن يحسب له لخطورة الإقدام لهذا العمل.
    سقالة لـ ترميم الحصن
    التاريخ

    لم يعرف الباني الأساسي للقلعة، ويقال أن من بناها هو أحد ملوك الديلم القدماء وسمّاها (ألوه أموت) ومعناها عش النسر، ثم جددها حاكم علوي عام 860، وبقيت في أيديهم حتى دخلتها طائفة من الإسماعيلية ويسمون الحشاشين بواسطة أميرهم حسن الصباح بتاريخ 7 رجب 483 هـ / 4 أيلول/سبتمبر 1090 فطرد الحاكم منها، وقيل أنه اشتراها منه ب 3000 دينار ذهبي. ويوجد منها الآن حوالي بقايا خرائب بالجوار ل23 مبنى كانت مكتبات وحدائق. بقيت تلك الطائفة موجودة حتى دمرها هولاكو وهو في طريقه لغزو بغداد بتاريخ 15 كانون الأول ديسمبر 1256. كانت القلعة حصينة جداً، لكن ركن الدين خورشاه وهو آخر أمراء الحصن استسلم بدون قتال على أمل أن يرحمهم هولاكو وهو مالم يفعله، فقد دمرها بالكامل.
    في عام 2004، حصل زلزال قوي في المنطقة فخرب ما تبقى من الجدران الآيلة من الحصن.
    ــــــــــــــــــ


    قلعة ألموت، قاعدة الحشاشين
    قلعة آلموت (|Alamūt|) كانت قلعه فوق جبل آلموت العالى عاش فيها الحشاشين بعد ما استولى عليها حسن الصباح.

    حسن الصباح فى تنقلاته ماكانش مهتم بس بنشر دعوته و كسب انصار ، لكن كان مهتم كمان بانه يلاقى حته مناسبه يحولها لقاعده ليه. ما كانش عايز مكان فى مدينه يستخبى فيه من السلطات ، لكن معقل حقيقى منيع ما حدش يقدر يوصله وهو بيحارب امبراطورية السلاجقه.
    لقى حسن قلعة ألموت Alamot مكان مناسب ليه. قلعة ألموت دى كانت حصن فوق صخره عاليه وسط جبال البورج على ارتفاع 6000 قدم من سطح البحر و مش ممكن الوصل ليها إلا عبر طريق ضيق منحدر جداً و مليات منعطفات. و بيتقال ان القلعه بناها ملك قديم من الديلم و اتسمت بالديلمى ( ألوه أموت ) و معناه تعليم النسر أو عش النسر، و بعدين جددها حاكم من العلويين سنة 860 ، و فضلت فى ايد العلويين لغاية ما حسن الصباح وصلها و قدر يدخلها فى 4 سبتمبر 1090 ، و يستخبى جواها من غير علم حاكمها ، و يضم رجاله فيها للعقيده الاسماعيليه عن طريق الدعاه ، فاتمردوا على حاكمها و طردوه منها ، و أخدها حسن الصباح و بيتقال انه ساب الحاكم يمشى و اداله 3000 دينار دهب كتعويض.
    من اليوم ده بقى حسن الصباح سيد قلعة ألموت ، و من يوميها قعد فيها و ما خرجش منها لمدة خمسه و تلاتين سنه ، و فى المده دى ما خرجش من بيته جوه القلعه الا مرتين طلع فيهم ع السطوح. حسن اللى عاش فى بيته عيشه متقشفه كان بيقضى وقته فى القرايه و كتابة كلام الدعوه و تجهيز خططه.
    فضلت مركز لقيادة الحشاشين لمدة 177 سنه لغاية ما حاصرها هولاكو و استولى عليها و قتل اخر زعما الحشاشين ركن الدين خورشاه.
    ـــــــــــــــــــــــ
    قلعة الموت
    قلعة الموت، هي حصن جبل يقع جنوب محافظة قزوين بالقرب من اقليم رودبار في إيران، على بعد حوالي 100 كم من طهران، إيران. يعني اسمها بالفارسية “عشر النسر.”[1]
    التسمية
    بقايا قلعة الموت.
    قلعة ألـَمَوت يتألف اسمها من كلمتي؛ "آل" و"مَوت" اللتين تعنيان في اللغة البهلوية القديمة: عش النسر وتعني بالفارسية عش العُقاب.[2]
    النشأة

    سقالة لترميم الحصن بإشراف منظمة التراث الثقافي الإيراني.
    بني الحصن حوالي عام 840 وعلى ارتفاع 2,100 متر. وبنيت بطريقة أن لا يكون لها إلا طريق واحد يصل من وإليها ويلف على المنحدر مصطنع (المنحدر الطبيعي صخوره شديدة الانحدار وخطرة)، لذلك أي غزو للحصن يجب أن يحسب له لخطورة الإقدام لهذا العمل. [3]
    التاريخ
    لم يعرف الباني الأساسي للقلعة، ويقال أن من بناها هو أحد ملوك الديلم القدماء وأسماها (ألوه أموت) ومعناها عش النسر، ثم جددها حاكم علوي عام 860، وبقيت في أيديهم حتى دخلتها طائفة من الإسماعيلية ويسمون الحشاشين بواسطة أميرهم حسن الصباح 4 سبتمبر 1090 فطرد الحاكم منها، وقيل أنه اشتراها منه ب 3000 دينار ذهبي. جعلوا منها حدائق غناء ويوجد منها الآن حوالي بقايا خرائب بالجوار ل23 مبنى كانت مكتبات وحدائق. بقيت تلك الطائفة موجودة حتى دمرها هولاكو وهو في طريقه لغزو بغداد بتاريخ 15 ديسمبر 1256. كانت القلعة حصينة جداً، لكن ركن الدين خورشاه وهو آخر أمراء الحصن استسلم بدون قتال على أمل أن يرحمهم هولاكو وهو مالم يفعله، فقد دمرها بالكامل.
    في عام 2004، حصل زلزال قوي في المنطقة فخرب ما تبقى من الجدران الآيلة من الحصن.
    قائمة حكام الإسماعيلية النزارية في الموت (1090-1256 م)
    الدايات النزارية الإسماعيلية في الموت
    حسن الصباح (1090–1124)
    Kiya Buzurg-Ummid (1124–1138)
    Muhammad (neé Buzurg-Ummid?) (1138–1162)
    الأئمة النزارية الإسماعيلية في الموت
    Imam Hasan ‘Ala dhikrihi al-Salam (1162–1166)
    Imam Nur al-din Muhammad (1166–1210)
    Imam Jalal al-Din Hasan (1210–1221)
    Imam ‘Ala al-Din Muhammad (1221–1255)
    Imam Rukn al-Din Khurshah (1255–1256)
    التاريخ
    سقوط الموت
    التطور الفكري والإنشائي
    إختفاء وظهور: أئمة الموت
    غزو المغول وانهيار الدولة الإسماعيلية النزارية
    التكتيكات العسكرية والدفاعية
    الأساطير والفولكلور
    في الثقافة العامة
يعمل...
X