تويت
افتتاح المؤتمر الدولي حول الرؤية المستقبلية
لتوجهات صناعة السياحة والسفر في برلين بمشاركة سورية
لتوجهات صناعة السياحة والسفر في برلين بمشاركة سورية
برلين - سانا
افتتح المؤتمر الدولي حول الرؤية المستقبلية لتوجهات صناعة السياحة والسفر فعالياته اليوم في العاصمة الألمانية برلين بمشاركة 1500 مختص من 188 دولة بينهم سورية.
وتحدث المهندس بسام بارسيك مدير إدارة التطوير والتسويق السياحي في وزارة السياحة مدير الجناح السوري في المعرض خلال كلمة سورية عن أهمية موقع سورية على الخارطة الحضارية والسياحية ودورها في حوار الحضارات وعن الاهتمام الحكومي بهذا القطاع الذي يستند إلى رؤية جديدة للسياحة بأبعادها الاقتصادية والتنموية والحضارية.
وعرض بارسيك السياسات والإجراءات والتسهيلات التي تحققت في قطاع السياحة والتي تمثلت بصدور الكثير من القرارات التي أسهمت في ازدياد عدد القادمين عن طريق مكاتب السياحة والسفر إضافة إلى تنظيم عدد من ملتقيات الاستثمار السياحي والمشاركة في المعارض الدولية وإقامة أسابيع سياحية وإطلاق حملات إعلامية وترويجية مهدت لبيئة استثمارية جاذبة من خلال طرح استثمارات محققة للجدوى الاقتصادية والسياحية.
وتضمنت الجلسة الحوارية الأولى للمعرض الذي يستمر ثلاثة أيام مستقبل قطاع السياحة والسفر وتوجهات السياحة الثقافية وسياحة رجال الأعمال ونموها السريع ومتطلبات تطوير المقاصد السياحية والاهتمام بالمسؤولية الاجتماعية في صناعة السياحة.
ووضعت الجلسة سيناريوهات متوقعة لغاية 2020 إضافة إلى مناقشة التطورات في قطاع الفندقة وأساليب التنقل والتغيرات الديموغرافية والاجتماعية في المقاصد السياحية واساليب الحجوزات الفندقية وأشكالها في ضوء التطور التكنولوجي الحاصل في العالم.
وتناولت الجلسة الثانية الاستراتيجيات الصديقة للبيئة باعتبارها أهم أنواع السياحة التي تحافظ على الموارد البيئية وكيفية تطبيق وسائل التوعية الاجتماعية الموحدة تجاه قطاع السياحة إضافة إلى آخر الوسائل والإجراءات والاستراتيجيات المتبعة بالتسويق وإدارة المقاصد السياحية.
افتتح المؤتمر الدولي حول الرؤية المستقبلية لتوجهات صناعة السياحة والسفر فعالياته اليوم في العاصمة الألمانية برلين بمشاركة 1500 مختص من 188 دولة بينهم سورية.
وتحدث المهندس بسام بارسيك مدير إدارة التطوير والتسويق السياحي في وزارة السياحة مدير الجناح السوري في المعرض خلال كلمة سورية عن أهمية موقع سورية على الخارطة الحضارية والسياحية ودورها في حوار الحضارات وعن الاهتمام الحكومي بهذا القطاع الذي يستند إلى رؤية جديدة للسياحة بأبعادها الاقتصادية والتنموية والحضارية.
وعرض بارسيك السياسات والإجراءات والتسهيلات التي تحققت في قطاع السياحة والتي تمثلت بصدور الكثير من القرارات التي أسهمت في ازدياد عدد القادمين عن طريق مكاتب السياحة والسفر إضافة إلى تنظيم عدد من ملتقيات الاستثمار السياحي والمشاركة في المعارض الدولية وإقامة أسابيع سياحية وإطلاق حملات إعلامية وترويجية مهدت لبيئة استثمارية جاذبة من خلال طرح استثمارات محققة للجدوى الاقتصادية والسياحية.
وتضمنت الجلسة الحوارية الأولى للمعرض الذي يستمر ثلاثة أيام مستقبل قطاع السياحة والسفر وتوجهات السياحة الثقافية وسياحة رجال الأعمال ونموها السريع ومتطلبات تطوير المقاصد السياحية والاهتمام بالمسؤولية الاجتماعية في صناعة السياحة.
ووضعت الجلسة سيناريوهات متوقعة لغاية 2020 إضافة إلى مناقشة التطورات في قطاع الفندقة وأساليب التنقل والتغيرات الديموغرافية والاجتماعية في المقاصد السياحية واساليب الحجوزات الفندقية وأشكالها في ضوء التطور التكنولوجي الحاصل في العالم.
وتناولت الجلسة الثانية الاستراتيجيات الصديقة للبيئة باعتبارها أهم أنواع السياحة التي تحافظ على الموارد البيئية وكيفية تطبيق وسائل التوعية الاجتماعية الموحدة تجاه قطاع السياحة إضافة إلى آخر الوسائل والإجراءات والاستراتيجيات المتبعة بالتسويق وإدارة المقاصد السياحية.