تويت
السياحة: تطوير مواقع دينية وأثرية
وربطها بشخصيات تاريخية وقصص مشهورة
وربطها بشخصيات تاريخية وقصص مشهورة
دمشق - سانا
قالت مديرة المنشآت السياحية في وزارة السياحة المهندسة راما الشيخ إن أبرز سياسات الوزارة استهداف أسواق جديدة أبرزها إيران وروسيا والهند والصين والبرازيل وجنوب إفريقيا ودول جنوب روسيا الاتحاد السوفييتي سابقا إضافة إلى الأسواق التقليدية والاعتماد على تنوع الأسواق والسياح المستهدفين.
وأوضحت الشيخ أن خطط الوزارة المستقبلية للنهوض بالقطاع السياحي ستركز ضمن إستراتيجيتها القريبة على خمسة محاور رئيسية خلق وتطوير المناطق والمنتجات السياحية المختلفة وتعزيز مشاركة الوزارة مع القطاع الخاص والأهلي لإقامة المنشآت السياحية وتشجيع المشاريع الصغيرة والمتناهية الصغر والتركيز على مكون التعليم والتدريب السياحي بوصفه الركيزة الأساسية للارتقاء بجودة المنتج السياحي وتطوير طرق وسياسات ترويجية وتسويقية مبتكرة ومتجددة لكل أنواع السياحة في سورية وتشجيع الصناعات التقليدية والمساهمة في تطويرها مع الجهات المعنية الأخرى.
وتضيف.. ان الوزارة ضمن رؤيتها المستقبلية وضعت عدة سياسات متبعة في تركيز الضوء على الأهمية التاريخية للمواقع الأثرية وربط هذه المواقع بالشخصيات التاريخية والقصص المشهورة وتطوير محيط المواقع الدينية المقدسة سواء عند المسيحيين أو المسلمين والقيام بكل ما من شأنه تشجيع المستثمرين لإقامة المنشآت السياحية المتنوعة من حيث التصنيف والمكونات وما تقدم من خدمات.
وتبين الشيخ أن من ضمن سياسات الوزارة أيضا التركيز على إدماج المجتمع المحلي في قطاع السياحة بحيث يصبح مستفيدا وفاعلا ومكونا لهذا القطاع والمساهمة في تطوير الصناعات اليدوية التراثية لجعلها مصدر دخل للعاملين فيها والحفاظ عليها من الاندثار والتعاون مع الجهات الأخرى لتعزيز البنى التحتية اللازمة وتقليل الفوارق بين المناطق بالنسبة للخدمات الأساسية من مياه وكهرباء وصرف صحي وطرقات وشبكات الاتصالات والانترنت وإجراء الدراسات اللازمة للمناطق المستهدفة بالتطوير حسب مدد زمنية إضافة إلى الاهتمام بالمشاريع الصغيرة والمتناهية الصغر كوسيلة لتوفير فرص عمل من خلال السياحة ورفع مستوى التعليم والتدريب السياحي والفندقي من خلال التعاون مع بعض مدارس السياحة العالمية وإجراء دورات تدريبية لرفع مستوى المدربين واتباع سياسة التدريب المستمر للمدربين والعاملين في القطاع السياحي.
ريما حجازي
قالت مديرة المنشآت السياحية في وزارة السياحة المهندسة راما الشيخ إن أبرز سياسات الوزارة استهداف أسواق جديدة أبرزها إيران وروسيا والهند والصين والبرازيل وجنوب إفريقيا ودول جنوب روسيا الاتحاد السوفييتي سابقا إضافة إلى الأسواق التقليدية والاعتماد على تنوع الأسواق والسياح المستهدفين.
وأوضحت الشيخ أن خطط الوزارة المستقبلية للنهوض بالقطاع السياحي ستركز ضمن إستراتيجيتها القريبة على خمسة محاور رئيسية خلق وتطوير المناطق والمنتجات السياحية المختلفة وتعزيز مشاركة الوزارة مع القطاع الخاص والأهلي لإقامة المنشآت السياحية وتشجيع المشاريع الصغيرة والمتناهية الصغر والتركيز على مكون التعليم والتدريب السياحي بوصفه الركيزة الأساسية للارتقاء بجودة المنتج السياحي وتطوير طرق وسياسات ترويجية وتسويقية مبتكرة ومتجددة لكل أنواع السياحة في سورية وتشجيع الصناعات التقليدية والمساهمة في تطويرها مع الجهات المعنية الأخرى.
وتضيف.. ان الوزارة ضمن رؤيتها المستقبلية وضعت عدة سياسات متبعة في تركيز الضوء على الأهمية التاريخية للمواقع الأثرية وربط هذه المواقع بالشخصيات التاريخية والقصص المشهورة وتطوير محيط المواقع الدينية المقدسة سواء عند المسيحيين أو المسلمين والقيام بكل ما من شأنه تشجيع المستثمرين لإقامة المنشآت السياحية المتنوعة من حيث التصنيف والمكونات وما تقدم من خدمات.
وتبين الشيخ أن من ضمن سياسات الوزارة أيضا التركيز على إدماج المجتمع المحلي في قطاع السياحة بحيث يصبح مستفيدا وفاعلا ومكونا لهذا القطاع والمساهمة في تطوير الصناعات اليدوية التراثية لجعلها مصدر دخل للعاملين فيها والحفاظ عليها من الاندثار والتعاون مع الجهات الأخرى لتعزيز البنى التحتية اللازمة وتقليل الفوارق بين المناطق بالنسبة للخدمات الأساسية من مياه وكهرباء وصرف صحي وطرقات وشبكات الاتصالات والانترنت وإجراء الدراسات اللازمة للمناطق المستهدفة بالتطوير حسب مدد زمنية إضافة إلى الاهتمام بالمشاريع الصغيرة والمتناهية الصغر كوسيلة لتوفير فرص عمل من خلال السياحة ورفع مستوى التعليم والتدريب السياحي والفندقي من خلال التعاون مع بعض مدارس السياحة العالمية وإجراء دورات تدريبية لرفع مستوى المدربين واتباع سياسة التدريب المستمر للمدربين والعاملين في القطاع السياحي.
ريما حجازي