تويت
البيئة الآمنة وتكاليف المعيشة المنخفضة تجعل من سورية
مركزا للطلاب الكوريين الجنوبيين الراغبين بتعلم اللغة العربية
مركزا للطلاب الكوريين الجنوبيين الراغبين بتعلم اللغة العربية
سيئول - سانا
قالت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية يونهاب اليوم إن سورية تصبح وبصورة سريعة مركزاً جديداً للطلاب الكوريين الجنوبيين الراغبين في تعلم اللغة العربية بفضل البيئة الآمنة هناك وتكاليف المعيشة المنخفضة من بين أسباب أخرى.
ونقلت الوكالة عن كيم كوانغ كيون رئيس اتحاد الطلاب الكوريين الجنوبيين في سورية قوله: إن العدد زاد من حوالي12 طالبا قبل سنتين إلى 30 طالباً كورياً في العام الماضي.
وأضاف أنه بالرغم من مختلف اللهجات للدول المتحدثة باللغة العربية إلا أن السوريين لطفاء عندما يردون على سؤال من قبل الأجانب الذين تعلموا الفصحى في المدارس.
ويقيم 41كوريا جنوبيا حالياً في سورية لدراسة اللغة العربية في المعاهد الخاصة والحكومية بالإضافة إلى الدروس الخصوصية طبقاً لما قاله الطلاب هناك.
ويأتي ازدياد الاهتمام بتعلم اللغة العربية حيث تعزز الشركات الكورية الجنوبية مساعيها للدخول في أسواق الشرق الأوسط.
وكانت الوكالة الكورية الجنوبية لتشجيع التجارة والاستثمار فتحت مركزاً في العاصمة دمشق في تشرين الثاني عام 2009.
قالت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية يونهاب اليوم إن سورية تصبح وبصورة سريعة مركزاً جديداً للطلاب الكوريين الجنوبيين الراغبين في تعلم اللغة العربية بفضل البيئة الآمنة هناك وتكاليف المعيشة المنخفضة من بين أسباب أخرى.
ونقلت الوكالة عن كيم كوانغ كيون رئيس اتحاد الطلاب الكوريين الجنوبيين في سورية قوله: إن العدد زاد من حوالي12 طالبا قبل سنتين إلى 30 طالباً كورياً في العام الماضي.
وأضاف أنه بالرغم من مختلف اللهجات للدول المتحدثة باللغة العربية إلا أن السوريين لطفاء عندما يردون على سؤال من قبل الأجانب الذين تعلموا الفصحى في المدارس.
ويقيم 41كوريا جنوبيا حالياً في سورية لدراسة اللغة العربية في المعاهد الخاصة والحكومية بالإضافة إلى الدروس الخصوصية طبقاً لما قاله الطلاب هناك.
ويأتي ازدياد الاهتمام بتعلم اللغة العربية حيث تعزز الشركات الكورية الجنوبية مساعيها للدخول في أسواق الشرق الأوسط.
وكانت الوكالة الكورية الجنوبية لتشجيع التجارة والاستثمار فتحت مركزاً في العاصمة دمشق في تشرين الثاني عام 2009.
تعليق