إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تقرير مباريات الدوري السوري الجمعة 19/11/2010 الاسبوع الثالث

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تقرير مباريات الدوري السوري الجمعة 19/11/2010 الاسبوع الثالث




    تعادل "محبط" للوثبة و"منجي" للطليعة



    لملعب: خالد بن الوليد – حمص

    الجمهور: 8 آلاف متفرج.

    الحكام: فراس الطويل، علم الدين ديوب، حسن خضيرة،عبدالله أبو صلحو.

    مراقب الحكام: محمود الرفاعي، مراقب إداري: عبد الفتاح الفراس.

    الإنذارات: من الوثبة (منهل كوسا، محمد منصور، وائل الرفاعي) من الطليعة: (زكريا قدور، يايا تراوري، محمد فشول، جلال العبدي، أحمد العمير).

    خسر الوثبة نقطتين هامتين جداً على أرضه إثر تعادله مع ضيفه الطليعة بهدف لكل منهما، في المقابل كانت النقطة الطلعاوية من أرض "الخيول" بمثابة طوق نجاة بعد خسارتين متتاليتين.

    الشوط الأول بدأ سريعاً فأحرز الوثبة هدفه الأول عن طريق حرة مباشرة بالدقيقة الثالثة رفعها لرأس منهل كوسا وبغير قصد تابعها بالمرمى رغم محاولة الحارس الشعبان لكن ذلك لم يمنع دخول الكرة، واستحوذ الوثبة على الكرة وسيطر على الوسط فسدد المندو كرة جانبية، واعاد جاجا كرة ثابتة علت العارضة، وفي حين كان يبدو كل شيء سهل بالنسبة لأحمر حمص كان الضيوف يستغلون أول تسديدة عن طريق العمير من خارج المنطقة جاءت مفاجئة للحارس المرعي بعد تحضير ممتاز من رأس جلال العبدي.

    انخفض المستوى بعد هدف التعادل الطلعاوي، ورغم تحرر الضيوف قليلاً لكن الخطورة غابت كليا عن دقائق ما بعد الهدف فلعب العبدي رأسية جيدة بجانب القائم وكذلك كاد العمير أن يضيف هدف التقدم عندما سدد كرة أمسكها المرعي، ومع الدقيقة 32 تسلم ماهر الموح جناح الوثبة الكرة بثقة وتقدم بها للمنطقة وتعرض لعرقلة من مدافع الطليعة فراس العلي فأعلن الحكم عن ضربة الجزاء تصدى لها المنصور لكن الشعبان حارس الطليعة كان على قدر المسؤولية ورد الجزاء بثقة، في الربع ساعة الأخيرة لم يقدم الفريقان شيئاً يذكر فسيطر التوتر على أغلب التمريرات حتى الدقيقة 44 كاد بيتو الوثبة أن سجل مرة حرة مباشرة لكن الشعبان مرة جديدة يمسك الكرة بصعوبة.

    الشوط الثاني عاد الوثبة لتهديد مرمى ضيفه لكن الحرة المباشرة القريبة التي نفذها بيتو علت القائم وخيبت آمال الجماهير، ومن جديد تتهادى الكرة أمام المندو لكن الأخير نقصت تسديدته الدقة، من جانبه سدد فراس العلي كرة مفاجئة علت العارضة الوثباوية، جاجا (المراقب) سدد كرة أمسكها نجم الطليعة في هذه المباراة الحارس علي شعبان، وكذلك الكوسا أرسل واحدة أنقذها الحارس.

    ومبكراً اتخذ الضيوف أسلوب "تمويت" اللعب مما زاد من عدد البطاقات الصفراء لكنهم حافظوا على تماسكهم وحاولوا تنظيم عدد من الهجمات المرتدة السريعة أبرزها كرة للعمير انفرد بها إثر خطأ فادح من قلب الدفاع الوثباوي رامي جبلاوي لكن مهاجم الطليعة لم يتمكن من تكرار كرة الشوط الأول، ولم يستغل الوثبة مفاتيح لعبه بشكل جيد في الربع ساعة الأخيرة رغم نزول وائل الرفاعي وصبحي عقول وحسان ابراهيم فبقيت النتيجة تشير إلى التعادل الإيجابي بهدف لهدف.
    تشكيلة الفريقين

    الطليعة: علي شعبان، زكريا قدور، يايا تراوري، شادي ظرطيط، بلال تتان (محمد فشول 46)، أيمن الخالد، بلال المصري، فراس العلي، عبد الملك عنيزان (يامن عبود 65)، جلال العبدي، (أحمد شيخوني 89) أحمد عمير.

    الوثبة : فادي مرعي، سبيع الحموي (صبحي عقول 46)، رامي جبلاوي، أديب بركات، منهل كوسى، ماهر الموح (حسان ابراهيم 89)، محمد غرير، إياد مندو، جاجا، باهيا، محمد منصور (وائل الرفاعي 68).




    تشرين عادل حطين في الوقت القاتل






    الملعب: الباسل-اللاذقية.
    الجمهور:20 ألفاً
    حطين×تشرين(2-2)نتيجة الشوط الأول 1-0
    الحكام:مسعود طفيلية - تمام حمدون - زكريا قناه - صفوان عثمان
    مراقب حكام:سليمان أبو علو - مراقب اداري:العقيد فيليب الشايب
    الانذارات: محمد حمدو ، محمود الخالد ، دانيال ، سليم خضرة(حطين)- محمد منير ، مصطفى زيدان ، عاطف جنيات ، محمد باش بيوك ، محمود خدوج(تشرين).

    أضاع حطين فوزاً كان بمتناوله على تشرين عندما فشل بالحفاظ على تقدمه في الوقت بدل الضائع من المباراة التي جمعتهما على ستاد الباسل كان الحيتان الطرف الأفضل بكل شيء وظهر تشرين مفككاً وتاه لاعبوه في أرض الملعب فأغلب تمريراتهم خاطئة وانعدمت خطورتهم على المرمى ولكن التعادل أسعدهم كونه جاء بعد عناء وفي وقت قاتل.

    دخل حطين الشوط الأول بحماس وعزيمة وكان الأكثر جرأة بتهديد مرمى خصمه وعلى الطرف الآخر لم يقدم أي لاعب من لاعبي تشرين مستواه وانعدم الانسجام بينهم واعتمدوا على التمريرات العرضية العقيمة وسط الملعب وأول الكرات الخطيرة جاءت عبر أركان مبيض الذي استلم الكرة داخل الجزاء وراوغ الدفاع وسدد بجانب القائم أتبعه الشعبو بتسديدة قوية من حرة مباشرة علت العارضة وعند الدقيقة20 استثمر زياد شعبو العرضية التي وصلته أمام مرمى تشرين لعبها مباشرة بالشباك هدفاً أول لحطين وبعدها بدقيقة كاد الفارس أن يضاعف النتيجة لكن الدفاع قطع كرته الرأسية واستمرت أفضلية حطين بالاستحواذ وتناقل الكرة وفي الدقيقة 45 يسدد محمود الخالد كرة قوية جاورت المقص الأيسر لمرمى المدنية ومعها جاءت صافرة نهاية الحصة الأولى بتقدم حطين بهدف دون رد.

    في الشوط الثاني رغم التحسن النسبي في أداء تشرين لكن الأفضلية بقيت زرقاء وعند الدقيقة 50 أضاع الشعبو فرصة على طريقة أمور لا تصدق عندما وصلته الكرة وهو مواجه للمرمى الخالي لعبها خارج الخشبات الثلاث وعاد نفس اللاعب وراوغ دفاع تشرين المهلهل وسدد بأحضان الحارس وفي الدقيقة 65 ومن أول فرصة حقيقية لتشرين استغل الكلزي الكرة التي وصلته داخل الجزاء ولعبها برأسه هدف التعادل لفريقه، واستمرت أخطاء دفاع تشرين ومن إحداها استثمر الفارس الكرة التي وصلته وانفرد بالمرمى قبل أن يتعرض للعرقلة فكانت الجزاء التي نفذها اللاعب نفسه هدفاً ثانياً لحطين بالدقيقة 76 ، وحاول تشرين العودة بالنتيجة لكنه اصطدم بتوقف المباراة أغلب الوقت نتيجة إصابة حارس حطين والدقائق التسع التي أضافها الحكم كوقت بدل ضائع كانت الأكثر إثارة أضاع خلالها البديل محمد جعفر فرصة تأكيد النتيجة وهو منفرد تماماً بالمرمى لكنه لعب الكرة بطريقة غريبة جانب القائم ولأن كرة القدم تعاقب من لا يستغل فرص كهذه جاء التعادل التشريني بالدقيقة97 عندما سجل الحمدكو ضربة الجزاء التي أعلن عنها الحكم هدفاً به انتهى لقاء الديربي بالتعادل بعد لقاء مثير.

    تشكيلة اللاعبين

    تشرين: أحمد مدنية ، محمد منير ، رامي لايقة ، مصطفى زيدان(محمد حمدكو)، عاطف جنيات ، زياد عجوز(زكريا سيموكندا)، محمد باش بيوك ، عدي عيد ، محمود خدوج ، أحمد كلزي ، كنان ديب.

    حطين: محمود اليوسف ، محمد عبد القادر ، حسن أبو زينب ، محمد حمدو ، محمود الخالد ، خالد كوجلي(دانيال)، أحمد حسينو ، أركان مبيض ، سليم خضرة(زكريا يونس)، زياد شعبو(محمد جعفر)، محمد فارس.



    الفتوة أوقف الشرطة بفوز ثمين






    الملعب: الباسل - دير الزور.
    الجمهور: 20 ألف متفرج
    الفتوة × الشرطة : 1 - 0 (الشوط الأول 1-0)
    الحكام:عمر دهنين– أحمد قزاز– خالد سويد- محمد العبد الله.
    مراقب المباراة: محمد هاشم ايزا - مراقب الحكام: اسكندر حمال.

    في مباراة قوية مليئة بالإثارة تقاسم فيها الفريقان السيطرة على الشوطين خرج الفتوة مقدماً عيدية لجماهيره الكبيرة التي ساندته طوال اللقاء بتغلبه على الشرطة بهدف نظيف كان كافياً لحصوله على النقاط الثلاث والتقدم في سلم الترتيب.

    شوط المباراة الأول شهد بداية سريعة حيث كاد الرافع أن ينفرد بالعمر لكنه أطال الكرة على نفسه فوصلت سهلة للحارس ليفرض بعدها الفتوة سيطرته على أرض الملعب حيث اعتمد في تقدمه للأمام على نقل الكرة بين الخطوط الثلاثة أحياناً أو عبر الكرات الطويلة للسومة الذي أربك المدافعين في أكثر من مرة وكاد أن يفتتح التسجيل عندما هيأ الكرة بصدره وواجه الكركر لكنه سددها في أحضانه فيما حاول الشرطة الوصول لمناطق الفتوة الخلفية عبر مهارات قصي حبيب والجفال وسرعة الرافع لكنهم لم يشكلوا أي خطورة تذكر بسبب المراقبة اللصيقة من النهار والنجرس على كل من الرافع والجفال، كما أرهق الخاووج والكنيص أطراف الشرطة بتوغلاتهم السريعة، ونتيجة للضغط حصل الفتوة على أول ركنيات اللقاء في الدقيقة (16) نفذها الكنيص وارتقى لها الخاووج برأسه مسدد الكرة عن يمين الكركر ليسجل هدفه الأول مع الفتوة هذا الموسم، وكاد الخاووج أن يعزز النتيجة عندما تلاعب بدفاع الشرطة وتوغل بين ثلاثة مدافعين ليواجه الكركر من زاوية ضيقة ويسددها بين يديه، وبعد انتصاف الشوط هدأ اللقاء قليلاً وانحصرت الكرة في منتصف الملعب مع أفضلية في السيطرة للفتوة.

    الشوط الثاني بدا وكأنه لقاء آخر حيث دخله الشرطة وهو عازم على التعديل فسيطر على الكرة معظم فترات هذا الشوط وسط تراجع لاعبي الفتوة من أجل الحفاظ على هدفهم فكاد أن يسجل في أكثر من مناسبة بدأها الغليوم بعد دخوله مباشرة عندما استغل خطأ النهار في إبعاد الكرة فخطفها وواجه العمر (نجم اللقاء) الذي أمسك الكرة بخبرة يحسد عليها، وعاد الغليوم نفسه ليخترق الخاصرة اليسرى للفتوة ويلعب كرة بالمسطرة على قدم المحيميد المرتاح أمام المرمى لكن عاد فاتح الفتوة وأبعدها لركنية على مبدأ أمور لا تصدق، وحاول الحبيب برأسه لكن العمر كان صاحياً من جديد، وبفرصة جديدة سدد الرافع وهو أمام المرمى على يسار العمر تكفل القائم بإبعاد كرته لتعود إلى الكردي الذي سدد بقوة فصدها النجرس بجسمه، ومن مرتدة للفتوة أخطأ الكركر بإبعاد الكرة من خارج منطقته فتجاوزه السومة وسددها خفيفة أبعدها العكلة لتعود لماريو الذي لعبها عرضية تكفل الدفاع بإيقاف خطورتها ومن توغل جديد لماريو سدد كرة قوية من بعيد صدها الكركر بصعوبة وعاد ماريو ليسيطر عليها من جديد ويمررها بكعبه للكنيص الذي توغل وأرسل عرضية لم تجد المتابعة من أحد، ومع اقتراب المباراة من نهايتها عاد الشرطة ليسيطر على الكرة لكن وجد أمامه بسالة دفاعية من قبل الفتوة لتنتهي الدقائق السبع الإضافية من دون تعديل على النتيجة بخسارة أولى للشرطة ووصول الفتوة للنقطة السادسة.

    تشكيلة الفريقين

    الشرطة : محمود كركر – عبد الناصر حسن – خالد عكلة (C) – محمد دعاس – عبيدة السقا (علي غليوم د.54) – حازم محيميد – لويس أوليفيا – رائد كردي – عدي جفال (سيف الحاجي د.64) – قصي حبيب (أحمد الأسعد د.78) – رجا رافع.

    الفتوة : فاتح العمر (C) – محمد هزاع – هاني نوارة – سلطان النهار – رامي النجرس – عبد القادر مجرمش (أمجد الخلف د.90+1)– سليمان سليمان – محمد كنيص – عبد الكافي خاووج (ماريو د.72)- جاسم نويجي ( طارق دريبي د.64) – عمر السومة.



    حامل اللقب تجاوز أمية بهدفين






    لملعب: البلدي- إدلب.
    الجمهور: 7 آلاف متفرج.
    أمية×الجيش: 0-2 (الشوط الأول 0-1)
    الحكام: مراد كيخيا- رضوان عثمان- عبيد الجاسم- عبد الله عرياني.
    مراقب المباراة: رفعت شمالي- مراقب الحكام: معن كيالي.

    فشل أمية في مجاراة حامل اللقب الجيش واستطاعت "الهندسة الكروية" في فريق الجيش من حسم اللقاء لصالحه عبر هدفين توزعا على مدار الشوطين إضافة إلى العديد من الفرص التي سنحت للاعبيه، فيما غاب التنظيم عن فريق أمية ولم يوفق في هذه المباراة رغم أن اللقاء على أرضه وبين جمهوره.

    الشوط الأول بدأه أمية مهاجماً واستطاع امتلاك الدقائق الأولى من عمر اللقاء وأخطر الفرص كانت عبر تسديدة الصلال في الدقيقة 4 من كرة ثابتة عذبت حسو الجيش، بعدها تحرر لاعبو الجيش ومن تمريرة ذكية عبر الصباغ انفرد ماجد الحاج في الدقيقة التاسعة بحارس أمية شاكر الرزج إلا أن شاكر استطاع رد كرة الحاج لتصل إلى رأس أحمد هايل الذي أودعها مرمى أمية معلنة هدف المباراة الأول، ولم يهدأ نشاط الجيش بل امتد إلى مناطق أمية عبر التمريرات القصيرة حيناً والتسديدات من بعيد حيناً آخر وكاد الزبيدي أن يضيف هدفاً ثانياً عبر فرصتين إحداهما تسديدة أبعدها حارس أمية إلى ركنية وأخرى عندما تسلم كرة خاطئة من زكريا بودقة وواجه فيها المرمى لكن الحارس تدخل مجدداً لرد الكرة، فيما اعتمد أمية على الهجمات المرتدة وخاصة بعد خروج قلب دفاعه سليمان اليوسف للإصابة وعودة الحمادي مكانه مما ترك أثراً سلبياً أربك الفريق.

    الشوط الثاني حاله كحال الشوط الأول بدأه جبيلي أمية بمواجهة مع كاوا حسو حارس الجيش ليضيع أغلى فرص فريقه عندما سدد كرته في أحضان الحسو، انتفض بعدها الجيش ليعود إلى سيطرته من جديد وكاد الصهيوني أن يضيف الهدف الثاني عبر كرة وصلته من ركنية لكن شاكر أمية استطاع إبعاد كرته الخطرة، بعدها أجرى أمية تبديلات عدة في وسطه وهجومه فخرج البيضون ونزل العاجي امواه وأشرك ميدو بدلاً من الدويك لكن حال الفريق ظل على ما هو عليه من الارتباك وقلة الانضباط والتنظيم وهذا ما ساعد الضيوف على زيادة الغلة وإضافة هدف ثان في الدقيقة 57 عبر ياسر عكرة الذي وصلته كرة الحبار على طبق من ذهب، واستمر الحال على ذلك حتى صافرة النهاية بفوز مستحق للجيش وأول نقاط خارج أرضه هذا الموسم.

    تشكيلة الفريقين

    أمية: شاكر الرزج- سليمان اليوسف(نادر حربلي)-زكريا بودقة-غزي دويك(ميدو)-شيخ العشرة – محمود العوسي-سازمر حمادي-عبيد الصلال-عبد القادر جبيلي-سامر يازجي- علاء بيضون(امواه).

    الجيش: كاوا حسو-فراس إسماعيل –جهاد الباعور- برهان صهيوني- محمد زبيدة –نديم صباغ-ياسر عكرة-معتصم علايا-محمد عفا الرفاعي(طه جنيد)- ماجد الحاج-(عبد الله حبار)احمد ابراهيم(احمد الصالح).







    الكرامة والنواعير : تعادل سلبي !!






  • #2
    رد: تقرير مباريات الدوري السوري الجمعة 19/11/2010 الاسبوع الثالث

    تسلم ايدك يا كمال ..

    حاضر دائما بيننا بأخبارك الرياضية ....

    تعليق


    • #3
      رد: تقرير مباريات الدوري السوري الجمعة 19/11/2010 الاسبوع الثالث

      العفو .........

      تعليق

      يعمل...
      X