تويت
أزجال ابن قزمان وليلة َ الهجر تفتقدني .. إذا طلعْ كوكب َ الصباح\
* حركة الوصل المغربية: كما في
وليلة َ الهجر تفتقدني .. إذا طلعْ كوكب َ الصباح
أو في .. نسهر إذا نامت ِالعيون..
أثبتها على الألف توخيا للدقة، و هي إمالة بين الفتح والكسر، أقصر من حركة الفصحى تعادل حركة (شوا) في الإنكليزية مثلما في لفظة ashamed
..لكن قراءتها بفتحة صريحة أو كسرة صريحة لا يغير شيئا في الوزن
* يذكّرني هذا الزجل بموشح جميل لابن زهر الحفيد ( ت 596 هـ / 1200م) على ذات الوزن وقوافي أقفاله كقوافي زجل ابن قزمان يقول في مطلعه:
هل ينفعُ الوجدُ أو يفيدْ .. أو هلْ على من بكى جُناحْ
يا منية القلبِ غبتَ عنِّي .. فالليلُ عندي بلا صباحْ
..و المؤكد عندي أن ابن زهر تأثر بزجل ابن قزمان و أنشأ موشحته على منواله حتى إنه اختتمها بخرجة زجلية مماثلة لخرجة زجّالنا ينطق فيها الحبيب الصادّ
أو العاذل المتشفي بالسخرية من العاشق الولهان :
فيها رثى عاذلي لشاني .. ثمّ انثنى ضاحكاً وقالْ:
"عاشِقْ مُتَيَّمْ اللهْ يزيدُه .. رضاءَ من يعشق اَلملاحْ "
خلِّيها تهجرني أو تصلْني .. ليسَ على بـُغيتِي اقتراحْ
* حركة الوصل المغربية: كما في
وليلة َ الهجر تفتقدني .. إذا طلعْ كوكب َ الصباح
أو في .. نسهر إذا نامت ِالعيون..
أثبتها على الألف توخيا للدقة، و هي إمالة بين الفتح والكسر، أقصر من حركة الفصحى تعادل حركة (شوا) في الإنكليزية مثلما في لفظة ashamed
..لكن قراءتها بفتحة صريحة أو كسرة صريحة لا يغير شيئا في الوزن
* يذكّرني هذا الزجل بموشح جميل لابن زهر الحفيد ( ت 596 هـ / 1200م) على ذات الوزن وقوافي أقفاله كقوافي زجل ابن قزمان يقول في مطلعه:
هل ينفعُ الوجدُ أو يفيدْ .. أو هلْ على من بكى جُناحْ
يا منية القلبِ غبتَ عنِّي .. فالليلُ عندي بلا صباحْ
..و المؤكد عندي أن ابن زهر تأثر بزجل ابن قزمان و أنشأ موشحته على منواله حتى إنه اختتمها بخرجة زجلية مماثلة لخرجة زجّالنا ينطق فيها الحبيب الصادّ
أو العاذل المتشفي بالسخرية من العاشق الولهان :
فيها رثى عاذلي لشاني .. ثمّ انثنى ضاحكاً وقالْ:
"عاشِقْ مُتَيَّمْ اللهْ يزيدُه .. رضاءَ من يعشق اَلملاحْ "
خلِّيها تهجرني أو تصلْني .. ليسَ على بـُغيتِي اقتراحْ