إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الأديبة ( شهلا خليل راغب الكيالي ) باحثة وقاصة وشاعرة تكتب للأطفال في الأردن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأديبة ( شهلا خليل راغب الكيالي ) باحثة وقاصة وشاعرة تكتب للأطفال في الأردن

    شهلا الكيالي

    ولدت شهلا خليل راغب الكيالي في اللد عام 1942، حصلت على ليسانس في اللغة العربية وآدابها، عملت معلمة ومديرة في مدارس وكالة الغوث الدولية في الأردن خلال السنوات 1958-2000، وكاتبة مقال في جريدة الرأي منذ عام 1980، وهي عضو رابطة الكتاب الأردنيين، والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، واتحاد المرأة الأردنية، وجمعية الشبكة العربية، وجمعية الأسر التنموية، وعضو اللجنة التربوية للطفولة الفلسطينية (1987-1994) ولها أعمال درامية مثلت للأطفال منها:
    مسرحية صبرا وشاتيلا، عرس الشمس، على جناح غيمة، المفتاح.

    حصلت على جائزة الملكة نور لأدب الأطفال، وجائزة الرابطة الوطنية للطفولة، وكأس التربية لعام 1995.

    مؤلفاتها للكبار:

    1.كلمات في الجرح (شعر) بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1985.
    2.وانقطعت أوتار الصمت (شعر) بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1987.
    3.خطوات فوق الموج (شعر) بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1992.
    4. وجهيالذيهناك (المؤسسةالعربيةللدراساتوالنشر،بيروت،1997م


    مشترك:
    1. صوات ثائرة (شعر مترجم بالإشتراك مع الشاعرة أمينة العدوان) عمان، مطابع الدستور، 1987.
      مؤلفاتها للأطفال:
    2. سؤال واحد (قصة للأطفال) عمان، 1996.
    3. في خزانة الجدة (قصة للأطفال) عمان، 1996.
    4. القرد وعباد الشمس (قصة للأطفال) عمان، 1996.
    5. مصلحة مشتركة (قصة للأطفال) عمان، 1996.
    6. وأصبح الحلم حقيقة (قصة للأطفال) عمان، 1996.
    7. بيض الحمامة (قصة للأطفال) عمان، الرابطة الوطنية للطفولة، 1995.
    8. لعبة الحبل (قصة للأطفال) عمان، الرابطة الوطنية للطفولة 1995.

      تأملاتشهلا الكيالي
      (1)تأملات :
      لست أدري كيف غاب اللون عني
      في اختناقات المدار
      تظهر الألوان لكن
      تختفي الأشياء عن عيني
      وموج البحر يستجدي
      فمن يعطي لموج البحر ماء
      كلّ ماعندي رماد
      إنه الصوت الذي من غابة الأرواح يأتي
      عابراً برزخ أحزاني و صمتي
      متعباً تنقله الأسرار
      من بيت لبيت
      يجمع الأثلاء ليشدو لحنه
      في كل وقت
      إنني أُصغي إلى آلامه
      ربما كان ذلك الصوت
      صوتي
      (2) أين وجهي
      تبحر الأشياء دوني
      لم أعد ألمح في الدرب
      سوى خطّ الرمال
      أتلظى جمرة التراحل من أرض لأرض
      أعيش الحلم منقوشاً
      بواحات الظلال
      إنني أبحث عن وجهي
      وقد غاص بعيداً
      في مرايا الإشتعال
      كيف قرص الشمس يستجدي شعاعاً
      ضاع ما ضاع
      ولم يبقى سوى جمر المحال
      أين وجهي لم يعد عندي
      سوى هذا السؤال
      (3) ليس إلاّ الريح
      أعني من حزن أشعارك
      أُفقاً لقصيده
      أعطني جرحاً يغني
      أعطني عمري فإني
      قد فقدت القلب مذ تاهت خطانا
      مُذ رمانا الوتر النازف
      ألحانًا على رجف شفانا
      وذوى غصن السهر
      أيها الحامل وجهي
      شجراً في البعد
      خذ ما شئت منّي و أعنّي
      كي أرى أحلامي الأولى
      على زهر التمني
      أيها الماسك حبل الحزن
      هذا الحزن حزني
      ليس إلاّ الريح
      في هذي المنافي
      تنقل الأخبار عنّي
      أيها الواهب صوتي لغة أخرى
      أرى وجهك عبر هذي الأرض
      في زهوي وَفنّي
      ليس إلأ الله يدري
      كُنه ما بيمك
      يا هذا وبيني !!

  • #2
    رد: الأديبة ( شهلا خليل راغب الكيالي ) باحثة وقاصة وشاعرة تكتب للأطفال في الأردن

    تسلم ايدك سيدتي عالمعلومات ...

    و التأملات,,,

    يسعد مساااكي...

    تعليق

    يعمل...
    X