مختارات من أعمال الشاعر الدكتور: شحود زيدان ..في حب الوطن ..سورية..
د. الشاعر شحود زيدان
من هون نحنا و رح نبقى هون.........معنا الشعب و محبّة ربّ الكونلا تتفننوا و تتقلّبوا بمية لون..........مكشوفين على هامان يا فرعون
انفضحتوا يا عملاء بني صهيون....و أمريكا الإمبريالية و الغرب الملعون
قتلتوا بالعراق أكتر من مليون.........و اليوم سوريا و مصر يا متواطئون
حاجتكن ضحك على الدقون.........انشالله تضربكن الحمّى و الطاعون
د. الشاعر شحود زيدان
رويناكِ يا أرض بالدم رويناكِ..........و شباب متل الورد هديناكِليبقى جبينِك مرفوع بعُلاكِ........و أكاليل من الغار تزيّن حِماكِ
جيشِك الجبار قاهر عِداكِ........حامي شعبِك و ترابِك و سماكِ
د. الشاعر شحود زيدان
الله يحميك يا وطني أنحني لكَ و أقولُ مُتأثراً :يا الله يا سوريا بلدي ما أحلاكِ....أختلط دم إلياس و محمد فداكِ
و علي و حسين طلبوا رضاكِ.....قبل ما استشهدوا تيحموا ثراكِ
د. الشاعر شحود زيدان
إنَّ أجملَ ما في الغربةِ أنَّكَ تتعلمُ المعنى و القيمةَ الحقيقيةَ لكلمةِ وطن و أصعبَ ما فيها أن ترى الوطنَ مجروحاً و مطعوناً بسكاكينِ الغدرِ فتَصغُرَ الدنيا بعينيكَ لأنَّهُ إذا أصابَكَ أيَّ مكروهٍ فلمن ستلجأ؟. حتى و أنتَ بعيدٌ عن الوطنِ فإنَّ إحساسَك متعلقٌ بِهِ و بمجردِ أن يكونَ بخطرٍ فإنَّكَ ستكونُ حزيناً و مُضطرباً و العكسُ بالعكسِ فيا ربُّ احفظ لنا هذا الوطنَ بشفاعةِ يسوعِ المسيحِ و جميعِ الأنبياء و القديسين.....
د. الشاعر شحود زيدان
كل ما بحكي مع حدا من الناس بوطني و أرض الأساس بِقْلّي خَفَّت المحبة و الطيبة و الإحساس و كل شي تبدل و صارت المصلحة مقياس و المال أضحى أكبر وسواس يا للأسف تراجعت الأخلاق و القيَّم و أصبحت الناس بالمظاهر تنقاس و ماتت النخوة و الشهامة الّي كانت نبراس بصحتك يا زمن سقيتهن من غدرك و الندالة الكاس و ما صفي منهن إلَّا وجع الراس و البعض بِقْلّي لسّى في أخيار حتى تخربط راسي و صفيت محتار شو رأيكم أنتم يا أصدقائي بهالأخبار؟.......
د. الشاعر شحود زيدان
تُرى هَلْ تُشْرِقُ شَمْسُ أَمَلٍ جَدِيدِ..........عَلَى بَلَدِ الْعِزِّ و الْكَرَامَةِ الْوَحِيدِوَا أَسفاهُ عَلَى وَطَنِ الْأبطالِ الْمَجِيدِ........غَدَرَ بِهِ إِرْهَابٌ و حِقْدٌ من عبيدِ
فِداؤكِ يا سوريةُ سواعدٌ من حديدِ........و نارٌ من رجالٍ تأبى ذُلَّ التهديدِ
د. الشاعر شحود زيدان
لنُصلِّي لهذا الوطنِ الجريح.......أرضُ الأنبياءِ و مهدُ المسيحبلدُ الطُّهرِ و الحُبِّ السميح.....بلدُ السلامِ و الإيمانِ الصحيح
كفاكُم حقداً و بالضربةِ تلويح......كفى إرهاباً و لأهلِنا تذبيح
د. الشاعر شحود زيدان
من هون نحنا و رح نبقى هون.........معنا الشعب و محبّة ربّ الكونلا تتفننوا و تتقلّبوا بمية لون..........مكشوفين على هامان يا فرعون
انفضحتوا يا عملاء بني صهيون....و أمريكا الإمبريالية و الغرب الملعون
قتلتوا بالعراق أكتر من مليون.........و اليوم سوريا و مصر يا متواطئون
حاجتكن ضحك على الدقون.........انشالله تضربكن الحمّى و الطاعون
د. الشاعر شحود زيدان
رويناكِ يا أرض بالدم رويناكِ..........و شباب متل الورد هديناكِليبقى جبينِك مرفوع بعُلاكِ........و أكاليل من الغار تزيّن حِماكِ
جيشِك الجبار قاهر عِداكِ........حامي شعبِك و ترابِك و سماكِ
د. الشاعر شحود زيدان
الله يحميك يا وطني أنحني لكَ و أقولُ مُتأثراً :يا الله يا سوريا بلدي ما أحلاكِ....أختلط دم إلياس و محمد فداكِ
و علي و حسين طلبوا رضاكِ.....قبل ما استشهدوا تيحموا ثراكِ
د. الشاعر شحود زيدان
إنَّ أجملَ ما في الغربةِ أنَّكَ تتعلمُ المعنى و القيمةَ الحقيقيةَ لكلمةِ وطن و أصعبَ ما فيها أن ترى الوطنَ مجروحاً و مطعوناً بسكاكينِ الغدرِ فتَصغُرَ الدنيا بعينيكَ لأنَّهُ إذا أصابَكَ أيَّ مكروهٍ فلمن ستلجأ؟. حتى و أنتَ بعيدٌ عن الوطنِ فإنَّ إحساسَك متعلقٌ بِهِ و بمجردِ أن يكونَ بخطرٍ فإنَّكَ ستكونُ حزيناً و مُضطرباً و العكسُ بالعكسِ فيا ربُّ احفظ لنا هذا الوطنَ بشفاعةِ يسوعِ المسيحِ و جميعِ الأنبياء و القديسين.....
د. الشاعر شحود زيدان
كل ما بحكي مع حدا من الناس بوطني و أرض الأساس بِقْلّي خَفَّت المحبة و الطيبة و الإحساس و كل شي تبدل و صارت المصلحة مقياس و المال أضحى أكبر وسواس يا للأسف تراجعت الأخلاق و القيَّم و أصبحت الناس بالمظاهر تنقاس و ماتت النخوة و الشهامة الّي كانت نبراس بصحتك يا زمن سقيتهن من غدرك و الندالة الكاس و ما صفي منهن إلَّا وجع الراس و البعض بِقْلّي لسّى في أخيار حتى تخربط راسي و صفيت محتار شو رأيكم أنتم يا أصدقائي بهالأخبار؟.......
د. الشاعر شحود زيدان
تُرى هَلْ تُشْرِقُ شَمْسُ أَمَلٍ جَدِيدِ..........عَلَى بَلَدِ الْعِزِّ و الْكَرَامَةِ الْوَحِيدِوَا أَسفاهُ عَلَى وَطَنِ الْأبطالِ الْمَجِيدِ........غَدَرَ بِهِ إِرْهَابٌ و حِقْدٌ من عبيدِ
فِداؤكِ يا سوريةُ سواعدٌ من حديدِ........و نارٌ من رجالٍ تأبى ذُلَّ التهديدِ
د. الشاعر شحود زيدان
لنُصلِّي لهذا الوطنِ الجريح.......أرضُ الأنبياءِ و مهدُ المسيحبلدُ الطُّهرِ و الحُبِّ السميح.....بلدُ السلامِ و الإيمانِ الصحيح
كفاكُم حقداً و بالضربةِ تلويح......كفى إرهاباً و لأهلِنا تذبيح