الأديب والشاعر الراحل مسعود جوني
جئنا الى الوعد المخيف
ولن أقول :الى الجهات المستديرة
غير أني سوف ابرىء ساحة القدر الظنين
واعترف..
كنا فرادى
واجتمعنا في توابيت المشاعر
ثم أخرجنا الحواة من المشاعر
فانطلقنا سائرين
تساقط البلغاء
ثم الأذكياء
فآخر النسق المعلق في عرى خضراء
ما زالت تقاوم خوفها
وتمزق الأوصال في جسدٍ
يسمى
عفوكم ما كان يدعوه الذين تساقطوا :
جسد الو
جئنا الى الوعد المخيف
ولن أقول :الى الجهات المستديرة
غير أني سوف ابرىء ساحة القدر الظنين
واعترف..
كنا فرادى
واجتمعنا في توابيت المشاعر
ثم أخرجنا الحواة من المشاعر
فانطلقنا سائرين
تساقط البلغاء
ثم الأذكياء
فآخر النسق المعلق في عرى خضراء
ما زالت تقاوم خوفها
وتمزق الأوصال في جسدٍ
يسمى
عفوكم ما كان يدعوه الذين تساقطوا :
جسد الو