تعمل مختلف دول العالم على صون وإحياء تراثها الشعبي، حيث أنشأت المراكز المتخصصة بسائر الفنون المرتبطة بهذا التراث سواء في مجال القول والكلمة واللحن والإيقاع، أم في مجال الكار (الحرفة) والممارسة والتعايش بين العاملين بالحرفة، أو بين أولئك العاملين بالحرفة وزبنهم الذين يتعاطون مع منتجات الحرفة. ومن ثم تعايش منتجات الحرفة مع متطلبات الذوق العام في إطار الأصالة وأساليب العمل وتقنياته... وقد تطورت هذه المراكز في العديد من دول العالم، واتخذت منحى أكاديمياً له أساتذة مختصون جامعيون.
أكثر...
أكثر...