العلاج الإنعكاسي

((القدم اليمنى))
 
1. الدماغ/ الرأس.
2. الجيوب / الدماغ / أعلى الراس.
3. جانب الدماغ والرأس / العنق.
4. الغدة النخامية.
5. الحبل الشوكي.
6. العنق / الحنجرة / الغدة الدرقية.
7. الغدة الدريقية.
8. الغدة الدرقية.
9. الرغامي.
10. العين.
11. القناة السمعية.
12. الأذن.
14. الرئة.
15. القلب.
16. الضفيرة الشمسية.
17. البطن.
18. البنكرياس.
19. الكلية.
20. الكبد.
21. المرارة.
22. الطحال.
23. القولون المتصاعد.
24. القولون النازل.
25. الامعاء الدقيقة.
26. المثانة.
27. العصب الوركي.

 

 
((القدم اليسرى))
1. الدماغ/ الرأس.
2. الجيوب / الدماغ / أعلى الراس.
3. جانب الدماغ والرأس / العنق.
4. الغدة النخامية.
5. الحبل الشوكي.
6. العنق / الحنجرة / الغدة الدرقية.
7. الغدة الدريقية.
8. الغدة الدرقية.
9. الرغامي.
10. العين.
11. القناة السمعية.
12. الأذن.
14. الرئة.
15. القلب.
16. الضفيرة الشمسية.
17. البطن.
18. البنكرياس.
19. الكلية.
20. الكبد.
21. المرارة.
22. الطحال.
23. القولون المتصاعد.
24. القولون النازل.
25. الامعاء الدقيقة.
26. المثانة.
27. العصب الوركي.

 

 

يعتبر علم تدليك النقاط الانعكاسية في الجسمREFLEXOLOGIE من علوم الطب المكمل أو البديل، وهو علم مبني على وجود مسارات للطاقة الفسيولوجية غير المرئية في الجسم، وإن هناك نقاطا عديدة على سطح الجسم ترتبط بطاقة أجهزة وأعضاء الجسم الداخلية، ومعظم هذه النقط يتركز في الأطراف والوجه واليدين والأذنين والقدمين. وتدليكها يعيد التوازن والنشاط لأجهزة الجسم الداخلية ويستثير القدرة الشفائية الذاتية للجسم، وتنبني على قواعد هذا العلم عدة طرق علاجية أهمها العلاج بالإبر الصينية والعلاج بالحجامة والعلاج بالتدليك.
وقد استخدمت هذه الطرق لعلاج كثير من الأمراض المزمنة كآلام الظهر والرقبة والعمود الفقري وارتفاع الضغط الدموي، والإمساك المزمن والأرق والصداع والتوتر إلى غير ذلك، مما حقق نتائج علاجية جيدة.
)Acupressure)وتدليك هذه النقاط الانعكاسية بالضغط عليها
يخفف حدة التوتر الناشئ من ضغوط الحياة اليومية، وهي المسؤولة عن نشأة معظم الأمراض
الجسدية، ويعيد للإنسان الشعور بالراحة والاسترخاء. وتدليك هذه النقاط أيضا ينشط الدورة الدموية اللمفاوية، وبالتالي يساعد على التخلص من المواد السامة والضارة في الجسم، وبما أنه خلال العمل اليومي للإنسان تنخفض طاقته وقدرته على العمل والتركيز، ويزداد الشعور بالتعب والإرهاق من حين لآخر، فعند تدليك هذه النقاط يتجدد نشاطه وتعود إليه حيويته.
بعد هذه المقدمة يمكن أن نستنتج بعض الفوائد العلمية والطبية التي يمكن أن تكون لبعض أعمال الوضوء والغسل المتعلقة بالتدليك والتخليل بين أصابع اليدين والقدمين.
يعتبر التدليك من واجبات الوضوء والغسل عند بعض فقهاء المالكية، وسنة من السنن عند باقي الفقهاء فهو على الجملة عمل مطلوب فعله عند تنفيذ هذه العبادة المتكررة، ففي الوضوء يمارس المسلم تدليك الوجه واليدين إلى المرفقين والرجلين إلى الكعبين ومسح الرأس والأذنين في فترات زمنية محددة في اليوم والليلة، وهي أوقات الصلاة، ولعدة مرات متتالية، مما يجعل تدليك هذه النقاط الانعكاسية عند المسلم تدريبا عمليا متكررا، وبالتالي يتخلص من المخلفات الضارة المتراكمة في الجهاز اللمفاوي والهضمي، كما يتخلص من التوتر ويزداد نشاطه الحيوي، وتتوازن طاقة أعضاء جسمه الحيوية، وبالتالي يتوقى ما يمكن حدوثه من علل أو يصلح بعض ما حل به من عطب.
فتدليك اليدين والقدمين مسكنة للآلام، وذلك لأن تدليك هذه النقاط يتسبب في إفراز مادة الأندروفين، وهي مادة المورفين المسكنة بقوة لآلام الطبيعة الداخلية، وبالتالي تجعل الإنسان يشعر بالاسترخاء، وتخلصه من التوتر والغضب، وهذا يفسر قول الرسول (صلى الله عليه وسلم): “فإذا غضب أحدكم فليتوضأ” رواه الترمذي.
.
كما أن تدليك بعض النقاط ينشط الجهاز المناعي مثل LII
والتي تقع بجوار المرفق عند ثني الذراع، وغيرها كثير كالنقاط التي تعيد نشاط العمود الفقري والركبة والمثانة، ونقاط الاسترخاء والهدوء، كما أن تدليك اليدين إلى المرفقين يحسن من وضع مسارات الطاقة التي تمر بهذه المنطقة، وهي ستة مسارات أيضا، فتتحسن طاقة المعدة والبنكرياس والمثانة والكلي والقناة المرارية والكبد.
أما تخليل بين أصابع اليدين والقدمين فيدلك نقاطا معينة بين هذه الأصابع (يسميها علم الإبر الصينية النقاط الخارجية (EXTRAPOINTS)
وتدليك هذه النقاط يخفف كثيرا من آلام الصداع، وبعضها له تأثير مهدئ مثل النقطة 44ST، وهي بين أصابع القدم (الثاني والثالث) كما أن تدليك النقطة 36 في القدمين يساعد في علاج مشكلات أصابع القدمين.
وعليه فعملية تخليل ما بين الأصابع المتكررة وتدليك نقاط الطاقة هذه، تساهم في منع إصابة المسلم بكثير من الأوجاع كالصداع، وتخفف من درجة التوتر الناتج عن ضغط العمل اليومي. أما الرأس الذي هو مركز الطاقة الروحي، ففي هذا العلم الذي يستقبل ذبذبات المستويات الروحية، وتبدأ منها مسارات الطاقة المختلفة بطول الجسم من الرأس إلى القدمين، وهي التي تشكل الهالة أو المجال الكهرومغناطيسي، توجد وتصور بأجهزة خاصة حول الجسم ولها ثلاثة مستويات: التنفسي، والعضلي، والبدني.
ومسح الرأس يمكن أن ينشط هذه المسارات ونأمل أن يقوم الباحثون المسلمون بتصوير تلك المسارات بهذه الآلة الكهرمغناطيسية قبل وبعد الوضوء، وكذلك قبل الصلاة حتى ندرك أثر عبادة الوضوء والصلاة على المستويات الثلاثة لهذه الهالة. أما مسح الأذن التام فهو بالسبابة والإبهام لجميع أجزاء الأذن وهو منشط لطاقة معظم أجهزة الجسم البشري. وبهذا ندرك أهمية التدليك في الغسل، حيث تتوزع مسارات الطاقة الفسيولوجية غير المرئية، وعددها أربعة عشرمسارا، بطول الجسم من الأمام ومن الخلف.:
وإذا نظرنا في هدي النبي صلى الله عليه و سلم في كيفية الغسل أدركنا بعض أسراره التي تجلت بهذا العلم حيث كان صلى الله عليه وسلم يغسل ويدلك النصف الأيمن من الجسم من الأعلى إلى الأسفل أولا، ثم يغسل ويدلك النصف الثاني الأيسر من الأعلى إلى الأسفل أيضا، وهذا من شأنه أن يعيد نشاط طاقة هذه المسارات ويزيل أي انسداد بها، مما ينعكس إيجابا على صحة وسلامة أعضاء الجسم الداخلية. إن هذا المقال ما هو إلا محاولة لفهم بعض أسرارالوضوء والغسل وفق علم الرفلكسولوجي وإلا فأسرار الوضوء والغسل أكثر من أن تحصى: فهو أولا عبادة لله رب العالمين، وهو شطر الإيمان، ومزيل الخطايا كما أخبرنا بذلك الصادق المصدوق صلى الله عليهوسلم، وهوالعلامة البارزة التي يتعرف بها علينا رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم القيامة، وكل ذلك يضفي على نفس المؤمن راحة وطمأنينة وسعادة لا يعادلها شيء، مما يؤثر إيجابيا على صحة البدن وعافيته. كما أن الوضوء والغسل ينظف البدن من الأعداد الهائلة من الكائنات الدقيقة والمتطفلة الممرضة، التي يمكن أن تكون سببا في إصابة الإنسان بكثير من الأمراض والعلل، فالحمد لله الذي هدانا للإسلام وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله….ا.هـ
ختاما نسأل الله تعالى أن يرزقنا العلم النافع ..و أن يكرمنا بالعمل به ..و أن يتقبله منا و أن يجعلنا من أهل الغرة و التحجيل…

ــــــــــــــــــــــــــــــ
العلاج الإنعكاسي

قرأت عدّة مواضيع عن المعالجة الانعكاسية ، تشمل تعريفها ، فائدتها ، النقاط الانعكاسيّة
و مواقعها في الجسم . .
و أيضاً “الوضوء من منظور النقاط الانعكاسية” ،
و هذه أهم النقاط التي وجدتها ..

يعتبر علم تدليك النقاط الانعكاسية في الجسم Reflolxolgy من علوم الطب المكمل أو البديل,
وهو علم مبني على وجود مسارات للطاقة الفسيولوجية غير مرئية في الجسم،
وأن هناك نقاطاً عديدة على سطح الجسم ترتبط بطاقة أجهزة وأعضاء الجسم الداخلية،
ومعظم هذه النقاط يتركز في الأطراف والوجه واليدين والأذنين والقدمين ،
وتدليك هذه التقاط يعيد التوازن والنشاط لأجهزة الجسم الداخلية ويستثير القدرة الشفائية الذاتية للجسم ،،
و طب المنعكسات أو المعالجة الانعكاسيّة ..
فهو العلم الذي يمكننا من تشغيل هذه التقنية الداخلية في أجسامنا ،
بحيث يستخدم لعلاج كثير من الأمراض المزمنة كآلام الظهر والرقبة والعمود الفقري وارتفاع الضغط الدموي
والإمساك المزمن والأرق والصداع والتوتر إلى غير ذلك.
وتدليك هذه النقاط الانعكاسية بالضغط عليها (Acupressure) يخفف حدة التوتر الناشئ من ضغوط الحياة اليومية وهي المسئولة عن نشأة معظم الأمراض الجسدية.
ويعيد للإنسان الشعور بالراحة والاسترخاء Relaxation وتدليك هذه النقاط أيضاً ينشط الدورة الدموية واللمفاوية

وبالتالي يساعد على التخلص من المواد السامة والضارة في الجسم.

والأمر على هذا القدر سهل بسيط، فليس هناك شيء صعب أو معقد

لكن المعالجة الإنعكاسية تعطي أفضل النتائج على يد المعالج المختص.
إلا أنه يمكن الإستفادة منها بعض الشيء بالمعالجة الذاتية، و يجب ملاحظة عدم عمل التدليك لفترة طويلة،

و بدون ضغط قوي، كما يجب ملاحظة بعض الإحتياطات التي تخص حالات معينة،

كمشاكل القلب والسكري والحوامل ،

ويجد الكثيرون بأن استعمال اليدين في المعالجة أسهل من القدمين،
لسهولة الوصول إليهما, بالإضافة إلى إمكانية القيام بها في أي وقت، و بأي وضعية،
دون جلب انتباه الآخرين، كأن تقوم بالتدليك أثناء مشاهدة التلفزيون،
أو في فترة الراحة القصيرة أثناء العمل.
و نجد في بعض الأسواق مما يعلن عنها نوع من المعالجة الإنعكاسية مثل بعض الأحذية والنعال،

أو القطعة الخشبية الإسطوانية المحززة، والتي يراد منها تقوية عضلات القدم، و تنشيط الدورة الدموية، و لكن هذه الأحذية غير محبذ إستخدامها، لأنها أغلبها مجرد إعلانات.

شروط المعالج :
1-أن يكون المعالج متبع نظام غذائي صحيح.
2- أن يكون ممتنع عن شرب القهوة والكحول والمشروبات الغازية،
لأنها تؤثر على المريض بطريقة سلبية بسبب لمس جسد المريض مباشرة وتأثر المريض بطاقة جسد المعالج
الريفلوكسولوجي REFLEXOLOGY .
و النقاط الانعكاسية الموجودة في الجسم تكون كالتّالي :
1- خريطة المعالجة الإنعكاسية (الريفلوكسلوجي):

العلاج الإنعكاسي

2- خريطة الضغط باليدين:

العلاج الإنعكاسي

3- خريطة الضغط على الاذن:

العلاج الإنعكاسي

4- خريطة التشخيص بالقزحية (Iridology):

من almooftah

اترك تعليقاً