علّق كل من حسن إبراهيم سمعون و٤ من الأشخاص الآخرين على هذا.
تمت مشاركة منشور من قبل Salman AlAhmad.
دخيل هالضحكة اللي ما ممكن حدا ينساها
ألف رحمة وسلام لروحك المتألقة الرائعة
كيف ترحلين يا زهرة الأقحوان …
أو كيف لا أدري؟!! ..
و لكني أمسيت ككبير أصنام الجاهلية …
كيف لم أودعكِ … و كيف لم أشعر ….
كنتِ أنتِ الرحمة لكل من عرفكِ .. فكيف أطلب لكِ الرحمة …
ربّما بدأتُ بالهرطقة الغبية التافهة … و لكني لا أعلمُ كيف صعدتِ بضحكتكِ إلى حيث لا ندري ….
كيفَ .. و كيفَ ……. و كيف
الراحلةُ الباقية .. و المترجلة عن صهوة الحياة فوز الأحمد Layla Kanawati
الأخت .. و الأم .. و الصديقة .. و الجميلة .. و الخميلة .. و الرائعة .. و الطاهرة المطهرة …. كوني حيث شاء القدر ..
و لكن ثقي .. أنكِ لم و لن تغادري قلوب من أحبوكِ …
من أجلنا .. تبسّمي لنا من السماء …
من كل غيمة تائهةٍ يلوح فيها وجهك العفيف …
لن أعزي أحداً بكِ .. فلا أحد يملك حق أخذ العزاء كما أملك أو كما أظن …
تبسّمي لنا من السماء ………………….
(بحررررر العرب)