عبد الكريم الناعم
أَطْلَقَ الحبَّ مساءً بعدّ كأسيْنِ وغَنّى..
لِتباريحِ شَمالٍ تَفْتَحُ القلبَ
إذا ماالقلبُ حَنّا
قلتُ :” مَهْلاً
سوفَ آتيكَ ب” عودٍ”
نَسِيَتْهُ شُرْفةُ ( العين) على
( واوِ) وَدادِ الألَقِ الجُرْحِ
فَدَنْدَنْ ”
قُمْتُ كيْ آتي بِأُفْقٍ لائقٍ
بالحَضْرةِ السّكرى،
على بُعْدٍ قريبٍ من سواقي الرّوحِ
صادفْتُ نُواحاً
فَتَبِعْتُ الماءَ فيهِ
آنَ (سَلْطَنْ)