سافر مالين إلى 20 مدينة، 10 دول، و6 قارات، من أجل التقاط تلك الصور المذهلة، وتظهر في هذه الصورة مخيمات شاطئ الخليج جنوب أفريقيا.

ظهر شغف “مالين” بـ التصوير الجوي عام 2011، حيث جاءه الإلهام بينما كان ينظر إلى حمام سباحة ضخم من شرفة الفندق، و الصورة لسيدني في أستراليا.

فضل “مالين” التقاط الصور باستخدام طائرة هليكوبتر بلا أبواب، بدلاً من فعل ذلك باستخدام طائرة بدون طيار، ويظهر في الصورة شاطئ ميامي في فلوريدا.

قضى “مالين” ساعة ونصفا في الهواء، مائلاً على حافة الطائرة، لالتقاط هذه المشاهد الصيفية، و الصورة لبرشلونة في إسبانيا.

شاطئ دبي في الإمارات، ويقول “مالين” إنه شعور مذهل رؤية هذه المناظر الطبيعية الجميلة من أعلى من خلال العدسة، لذلك كان من السهل عليه نسيان أنه يتدلى من طائرة هليكوبتر تهتز.

شاطئ كوجي في مدينة سيدني الأسترالية، ويقول مالين إن عملية التصوير من الهليكوبتر تنطوي على الكثير من الصعوبات.

شعر “مالين” كان يضرب وجهه بقوة من شدة الهواء، وعينه كانت تدمع بكثافة بفعل الرياح، وكان عليه أثناء ذلك توجيه الطيار من خلال السماعات ليحلق فوق زوايا معينة لالتقاط الصورة التي يريدها، ويظهر في تلك الصورة شاطئ بوندي في مدينة سيدني الأسترالية.

شاطئ مدينة ريميني الإيطالية، وقد قام “مالين” بـ التقاط الصور مستخدما كاميرا رقمية، لذلك كان عليه تحريك أصابعة بأكبر سرعة ممكنة للحصول على الإعدادات الصحيحة التي تتناسب مع الإضاءة الشديدة.

شاطئ ريو دي جانيرو في البرازيل كان الشاطئ المُفضل لدى “مالين”، وذلك بسبب حيويته.

شاطئ شبه جزيرة كوني آيلاند في نيويورك، وقد لاحظ “مالين” أن بعض الثقافات نادرا ما تستخدم المظلات، بينما تعتمد الثقافات الأخرى عليها.